تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]
تؤكد الإعلام الإسرائيلي، وبخباثة على أن دولتها خسرت المعركة، وتدهورت معنويات الشعب اليهودي في جنوبها، وإن أسلحتها الدفاعية لم تعد قادرة على مواجهة المقاومة، وصواريخ الجناح العسكري لحماس. وحكومة نتينياهو، لا ينفي هذا إلا في بعضه، وبمكر، ليجعل من هذا النفاق ورقة التلاعب ضمن الأروقة العالمي[/HTML]
تؤكد الإعلام الإسرائيلي، وبخباثة على أن دولتها خسرت المعركة، وتدهورت معنويات الشعب اليهودي في جنوبها، وإن أسلحتها الدفاعية لم تعد قادرة على مواجهة المقاومة، وصواريخ الجناح العسكري لحماس. وحكومة نتينياهو، لا ينفي هذا إلا في بعضه، وبمكر، ليجعل من هذا النفاق ورقة التلاعب ضمن الأروقة العالمي[/HTML]
تؤكد الإعلام الإسرائيلي، وبخباثة على أن دولتها خسرت المعركة، وتدهورت معنويات الشعب اليهودي في جنوبها، وإن أسلحتها الدفاعية لم تعد قادرة على مواجهة المقاومة، وصواريخ الجناح العسكري لحماس. وحكومة نتينياهو، لا ينفي هذا إلا في بعضه، وبمكر، ليجعل من هذا النفاق ورقة التلاعب ضمن الأروقة العالمية، وعليه، يطرح متطلباته، المادية لدعم اقتصاده، مقابل الهدنة، وتقوية وتوسيع شبكة الدفاعات المدنية للمستوطنات المرعوبة، والأهم هو تعزيز ترسانة أسلحتها بنوعية أكثر تطوراً. سياسة ماكرة، ولا شك، تكاد تمرر على السلطة الفلسطينية بكل منظماتها، المهللة بانتصارها الأسطوري، فصدقهما شعب غزة المعاني والمدمر، الشعب الذي يعاني من أحد ابشع أنواع الاستعمار والمبرر من قبل معظم الدول الكبرى، تحت حجج الدفاع عن الذات، الحجج التي تقدمها لهم المنظمات المدعية بالمقاومة والتي خلقتها الموساد يوما، والقصد هنا حماس وبكل بساطة، المنظمة التي خرجت من تحت هيمنة إسرائيل، لتنجرف إلى أحضان هيمنة قوى إقليمية لا تقل عنها بشاعة وخبثا وتلاعبا بمقدرات الشعب الفلسطيني البائس، سابقاً السلطة السورية، المتاجرة بهم على مدى عقود، تحت شعار المقاومة والصمود، واليوم أئمة ولاية الفقيه، بعد أن أخرجتها من تحت عباءة دول الخليج، ليتاجر بهم لمصالحها، المذهبية والقومية.
ضخمت حماس انتصاراتها، مقابل الدعاية الإعلامية الإسرائيلية المغرضة حول الخسارة، والتي وسعها البعض، لغاية، إلى سوية الحرب، وهللت لها قادة المنظمة والمنظمات التابعة لها، سخروا مقاومة شبيبة يفدون ذاتهم للوطن برخص، ودمار غزة، لانتصار سياسي، إعلامي، لذاتهم أولاً وللمنظمة ثانية، دون مقارنة ولو إنسانية بدماء العائلات التي اندثرت تحت الأنقاض كليا، وعشرة ألاف إنسان جريح كان أصلا يعاني من الفقر والبطالة والتشرد، وأضيفت إليهم الآلام الجسدية والنفسية، ولما لا، فمتى كان للإنسان قيمة في شرقنا؟
لا يشك بوطنية قادة المقاومة، ولا بقادة المنظمة، لكن الشكوك تدور حول مدى بعد الرؤية في التمييز بين الوطن والمنظمة، وتفضيلهم إيديولوجية المنظمة الإسلامية السياسية التابعة لاستراتيجية الهلال الشيعي، رغم سنيتهم في وطن سني، والشكوك بالثقافة التي تدفعهم ليروا الوطن في ذاتهم والمنظمة، ويجعلون انتصاراتهم السياسية انتصاراً للشعب، فلا قيمة للدمار والألآم والشهداء أمام انتصارات المنظمة إعلاميا، الشكوك تدور حول إحساساتهم الإنسانية، وإلا فكيف يسيرون المسيرات ويرفعون الأعلام على جثث ألفي شهيد، ويقنعون الشعب بالفرح في شوارع مدمرة وشعبها في الشتات، يحتمون بخيم ممزقة على أطراف غزة، أي ضمير يتحمل أن يفرض على الشعب التحمل مرارة الصراع غير المتوازن، وهو الذي بقي يعاني من قسوة الاستعمار، وما حقق لا يتعدى أكثر من لقمة يابسة لجائع بين الحياة والموت، مقابل سقف كان يحميه قساوة الطقسين، طقس ظلم إسرائيل، وظلم الطبيعة، واليوم زال السقف أيضا وبقيت المظالم.
ربحت حماس! وتشهرها، على الملأ، وتفتخر بأن الإعلام الإسرائيلي تعترف بالنتيجة، ولا تود أن ينتبه الشعب إلى نتائجها الواقعية، الدمار الفظيع، والألاف من المشردين، الذين هم في العراء وسيبقون كذلك على مدى سنوات، فمن سيدفع، هذه الكميات الهائلة من الأموال والمواد؟ ومن سيتكفل، بطبابة عشرة آلاف إنسان وخاصة المعوقون الأبديين؟ نعم حماس ربحت المعركة داخل فلسطين وليست خارجها، وضمن المنظمات السياسية وليس على إسرائيل. ودول العالم، لا المنافقين منهم، والذين يدركون الأبعاد السياسية الواقعية، يدركون هذه الحقائق ويصمتون عن ذكر الحقيقة. لا شك حماس حصلت على سيطرة مغطاة بالمقاومة، ولا أحد بعد الأن سيتجرأ ويواجهها في المحافل الفلسطينية، ولا الدولية كممثل عن فلسطين، مقابل ميزان ربح حماس كمنظمة، خسر الشعب وبقي يتمرغ في معاناته، بل وأكثر، أصبح يتنفس رائحة الدم، والدمار، ويسير على بنية تحتية مدمرة، وهناك من سيكون في العالم الذي سيقول الرابح في المعركة لا يحتاج إلى دعم، وآخرون سيتهامسون بين بعضهم، ما الضمان في حال تقديم الدعم سوف لن تذهب ثانية لبناء الأنفاق، ومن سيضمن بانها ستدفع إلى الشعب المعاني وستعاد بها بناء البيوت المدمرة وتبديل سكان المخيمات إلى سكن آمن؟!
النتائج التي حصلت عليها حماس على دماء ألف شهيد مقاتل، والفي طفل ومسن وامرأة، وحتى لو افترضنا جدلا أن إسرائيل فعلا خسرت الحرب أو المعركة، فماذا كانت النتائج، ثلاثة كيلومترات في البحر، وفتح المعابر الخمس! والتي بإمكان إسرائيل أن تغلقها بأبسط الحجج، وما أسهل تفعيلها، أو ربما سيدفع بمنافق ليفعلها، مثلما اشتركت هي وإيران كل لمصلحتها على تفعيل هذه الحرب الشريرة والتي ظهرت في زمن غير زمنه، ولغاية معروفة ويتشاورون عليها منذ سنوات. وحتى لو بقيت المعابر مفتوحة، فهل ستمد غزة وشعبها بالمطلوب، هل ستدخل عن طريقها مواد لبناء غزة المدمرة، وهل ستقلص البطالة الكارثية في القطاع؟
ظلت المطالب كما هي، والاستيطان باق، ما دام حماس موجوداً، وهذا هو السبب في خلق المنظمة أصلاً، إلى جانب تشتيت القوى الفلسطينية. كان بالإمكان الحصول على هذه المطالب، وربما اكثر، بطرق دبلوماسية، من قبل الدول التي دفعت بحماس للانزلاق إلى مصيدة إسرائيل، كان بإمكان تلك الدول، وإيران على رأس القائمة، أن تتاجر بمفاعلها النووية لخدمة شعب غزة، وكان بإمكانها التنازل أمام العالم مقابل مطالب شعب غزة، وبدون هدر لدماء الشعب المعاني، لكنها تاجرت بدمائهم لأجنداتها، ولغاية توسعها في المنطقة، وتحويل الإعلام عن مجريات الأحداث عن الثورة السورية، وبشاعات داعش والنصرة، وجرائم المالكي وفساده في الحكومة العراقية إلى أن يخرج منها، وتهدأ الأمور، ويدفع بعمر السلطة السورية إلى شهور أطول، وفي الفترة التي برزت قضية داعش بكل ثقلها على منصة الدول الكبرى، والتي يدرجونها مع عدمية سلطة بشار الأسد.
يا لرخص دماء الشعب الفلسطيني، ويا لسهولة إدخالها ضمن بازارات السياسية والنفاق الدبلوماسي، إنها البضاعة الرخيصة الثمينة، التي تاجرت وتتاجر بها كل دول المنطقة بدون استثناء. ستون سنة من الصراع مع إسرائيل، والعشرات من المعارك، وعدة حروب، وفي كل مرة يهلل العرب، وليس كل العرب، بأن النتيجة كان انتصاراً. ولا تزال أصداء إعلام المتاجرين بدماء الشعوب مطبلا في الأفاق حول دمار جنوب لبنان من بيروت وحتى حدود إسرائيل التي رافقت انتصارات حزب الله! انتصاراته على كل لبنان المدمرة وغير المدمرة لا على إسرائيل. وبعد كل هذه المعارك والحروب الأسطورية لا تزال إسرائيل باقية بل وبهيئة اقوى، والمستوطنات تتوسع، والأرض الفلسطينية تتقلص، ومطالب الشعب المعاني والمشرد بقيت في عتمة الغرف الدبلوماسية، لم يتحقق منها شيئا، بل وتراجعت من مطلب الوطن الفلسطيني إلى فتح المعابر ومطار وميناء. اللهم لا شماتة بشعب نكن له الاحترام ونقدر دماء الشهداء الذين يفدون الوطن بها، لكنها إدانة واستنكار لنفاق السلطات الشمولية والحكومات الخبيثة المتاجرة بتلك الدماء النقية، وشماتة بالمنظمات التابعة بجاهلة، والأنانية لذاتها قبل الوطن.
د. محمود عباس
الولايات المتحدة الأمريكية
mamokurda@gmail.com
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...