تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]*باسم الدين نكفر ،نقتل ، نتزوج النساء الأربع ،نسرق و نعيش الفساد متعا من متاع الدنيا الزائلة *
هو ليس نموذجا حديثا أو وحيدا فكثيرون هم يقبعون خلف الله و خلف السلطان فلن نستغرب إن يقع رجل دين بقيمة القرضاوي في حضن قطر و الغرب،من منا ينكر أن الجاه و المال عندما تتساقط خلف الدين هو ق[/HTML]
هو ليس نموذجا حديثا أو وحيدا فكثيرون هم يقبعون خلف الله و خلف السلطان فلن نستغرب إن يقع رجل دين بقيمة القرضاوي في حضن قطر و الغرب،من منا ينكر أن الجاه و المال عندما تتساقط خلف الدين هو ق[/HTML]
*باسم الدين نكفر ،نقتل ، نتزوج النساء الأربع ،نسرق و نعيش الفساد متعا من متاع الدنيا الزائلة *
هو ليس نموذجا حديثا أو وحيدا فكثيرون هم يقبعون خلف الله و خلف السلطان فلن نستغرب إن يقع رجل دين بقيمة القرضاوي في حضن قطر و الغرب،من منا ينكر أن الجاه و المال عندما تتساقط خلف الدين هو قوة /مهر للسيطرة و التحكم في المجتمعات المحافظة بل حتى المهزومة فيصبح كل ما يصدر عن من يحمل قبعة الشيخ هو حقيقة باسم الله ، فلو عدنا للوراء نجد نماذج وجدت على مر التاريخ و خصوصا فترة الحكم العباسي و الأموي الذين كان يطلق عليهم بشيوخ البلاط ، والعائد لأوروبا فترة العصور الوسطى و التي نعيش تحولاتها في العالم العربي بدقة كانت الكنيسة عنوانا للساسة و الأنظمة الاقطاعية التي تعتبر الأنظمة العربية اليوم موازية لها مغلفة بالدين الاسلامي ، فما منصب (رجل دين ) إلا بدعة من قبل السياسيين الذين حكموا عبر التاريخ ، فقضية الإسلام السياسي و التوجهات القائمة من قبل هذه الحركات بشيوخها و مفتيها ما هو إلا رغبة جامحة للهيمنة و السيطرة على الحكم باسم الدين .
و المتتبع لواقع العالم العربي السياسي اليوم سيلاحظ الازدواجية الواضحة في تعاطي رجال الدين و الشيوخ مع الأنظمة فما يحدث في فلسطين، سوريا، العراق، ليبيا، مصر... نموذجا لم تدرك الشعوب العربية حتى الآن مغزاه وهنا تتوجه علامات استفهام الى علماء الدين عن صمتهم على ما يحدث في سوريا مثلا ، فصمت رجال الدين عن أنظمة حاكمة دون غيرها هو تبعية مطلقة لمن يدفع أكثر فالقرضاوي نموذج كبير لذلك التوظيف لجيش من الوعاظ و المفتين الذين يجرون الشعوب إلى النكوص و التقهقر و الذين تشترى ذممهم لهذه الغاية و يغدقون عليهم بسخاء لتدجين الساحة الشعبية (التي أحببنا أو كرهنا هي متأثرة بالخطاب الديني و ترى فيه ملاذها الأخير ) بحيث وصلنا إلى المرحلة التي يفتى فيها مفتيا السلطان لتكفير و قتل كل المخالفين في الرأي مقابل صمتهم عن القمع و النهب الذي يمارسه حكام وسلاطين المهووسون بالسلطة في حق شعوبهم ويمكن أن تنطبق عليهم قولة الرسول (دعاة على أبواب جهنم ) في الحديث الذي يرويه البخاري و هو :
* ... قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم و تنكر قلت فهل من بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها ... * صحيح البخاري
فبعد انتصار ثورة الكرامة و الحرية في تونس وكانت فاتحة لانطلاق ثورات أخرى على امتداد الوطن العربي يأمل منها إحداث تغيير نوعي ينهي معه معاناته من عقود الاستبداد ( المغرب نموذجا ) لكن كل المؤشرات أكدت ازدياد الأمر تعقيدا سواء بعد سطو أو انسحاب القوى الرجعية المتآمرة على المشروع المجتمعي لخدمة أجندات خارجية التي جعلت الوضع قاتما و كارثي على النحو الذي نراه (ليبيا ،سوريا ، مصر ...) ، فها هي جماعة العدل و الاحسان التي طالما غردت خارج الجوقة حيث سبق لزعيمها الراحل * عبد السلام ياسين * أن راسل *الحسن الثاني * ليُخَيِّره بين "الاسلام أو الطوفان " كما أعاد الكرة ثانية برسالة أخرى وجهها الى*محمد السادس * عنونها " الى من يهمه الأمر " وطيلة بنائه لجماعته أطلق عدة نبوءات وغيبيات روجها كثيرا مريديه وصدقها البعض من الناس كان أهمها تنبؤه بما أسماه "القومة "سنة 2006 أو تسونامي التغيير والزحف العظيم الذي ستقوده السماء على أرض المغرب لينتصر فيها جند الله أي مريدوه فيتحول الحكم بالمغرب الى خلافة على المنهاج النبوي الشريف ، وفي 2011 تتبنى الجماعة عن مضض مطالب حركة 20 فبراير التي ستتخلى عنها ان لم نقل ستتبرأ منها بقدرة قادر ، فهذه الجماعة سوف تعزز الجوقة النحاسية للنظام المغربي بحزب ثاني ديني يلبس لباسا سياسيا ،فهاهو الناطق الرسمي باسم جماعة الاسلام السياسي ـ العدل والإحسان ـ * فتح الله أرسلان * ومن دون أن يضع أية خطوط حمراء ،يعلن باستعداد جماعته لأية مساومة أو مناورة سياسية تفضي الى تأسيس حزب سياسي ، وفق " أرضية مشتركة وميثاق وطني " كما سماه . و يذكرنا هذا الموقف اللافت ، بعالم الأمة *محمد الفيزازي *الذي كم كان يخُور خارج الحظيرة بالدعوة الى الارهاب ويتشدق أمام الفضائيات الخليجية بأن الارهاب فريضة على كل مسلم ومسلمة وفقا لتفسيره للآية القرآنية القائلة :
'' وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبـــــــــــــــــــــــُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ " .
قبل أن يعود الى الحظيرة خانعا راكعا طيعا ــ بعد مساومة سياسية ثمن البصل أغلى قيمة منها ــ ويضبط الايقاع بمهارات عالية مع الجوقة النحاسية. وفقا لإجماع الفرقة المقدسة ، على خدمة الاعتاب الشريفة ، فلربا سيساهم هذا في التغيير لكن فقط لآلات الاوركسترا !!! لتكتفي المجموعة فقط بالضرب على الدفوف لإنشاد "السماع والمديح " طبعا السماع للازمة والمديح للسلطان ليتم في الاخير تفويض أمورك وقضاياك أيها الشعب الصبـــور الى الله .
فتساؤلات عديدة تعيش تناقضات الشيوخ في العالم العربي تجدهم يقزمون الدين الى صغائر الاشياء عنوانها الحرام/الحلال/الرذيلة/الشرف...ولعجب أن ترى المتدينون من هذا النوع يتسابقون نحو الغرائز بتفاصيلها المال/الجنس /الطعام ... و من بعدها (الله غفور رحيم) وما السياسة إلا جزءا من هته الغرائز لأنها المحرك الاساسي للتنفيذ فالأنظمة بغض النظر عن ايدلوجيتها هي التي تحدد مسار الهيمنة علمانية كانت او دينية وهذا يقودنا الى الشغف الذي يمتطي نفوس رجال الدين في الاقتراب من الحكم ليكون مبررا لإرادات الحاكم و لو على حساب الشعب و اهتماماته في نموه و تطوره ، فالنقطة الاولى للتحول في العالم العربي خصوصا بعد خيبة الأمل مما افرزته الثورات العربية هو الوعي بما نريد لأنه أساس التغيير بعيدا عن العاطفة و الدين السياسي و اقصاء القرضاوي / علماء الفتوة من التأثير على مسار التحول نحو الحريات سيساهم في القدرة على فرز انظمة اكثر وطنية و استقلالية عن المستعمر مما يفضي تحولا في واقع الشعوب العربية .
فكيف لشعوب يفتي في مصيرها جهلة الذين لا يتقنون غير الفمفمة والوصاية الدينية على الأرض و الذين ينصبون انفسهم سفراء معتمدين للجنة ؟؟؟
بين قوسين:
في اتصال عبر الفيسبوك مع صديق أردني كاتب و مفكر ، (وهو رجل ملتزم دينيا و أخلاقيا ) في نطاق إعلان تضامنه مع المفكر المغربي * احمد عصيد * أكد على أن من كتب التاريخ هم المنتصرون بفكرهم و دمائهم غير انه صيغ /يصاغ من قبلة كتبة جهلة من كتبة السلطان المنافقين .
و أضاف الصديق انه لدينا في تراثنا الإسلامي ما يصدمنا كمثقفين ، فأشياء كثيرة احملها من عشرات السنين و كلها حقائق و يوم كنت اطرحها للنقاش كانوا يكفرونني و يتهمونني بالردة فمثلا الصحابة عند هؤلاء المساطيل مقدسون حتى لو كانوا قتلة سفاحين من أمثال معاوية و الحجاج !!!!!
بقلم شفيشو عبد الاله / الشاون
هو ليس نموذجا حديثا أو وحيدا فكثيرون هم يقبعون خلف الله و خلف السلطان فلن نستغرب إن يقع رجل دين بقيمة القرضاوي في حضن قطر و الغرب،من منا ينكر أن الجاه و المال عندما تتساقط خلف الدين هو قوة /مهر للسيطرة و التحكم في المجتمعات المحافظة بل حتى المهزومة فيصبح كل ما يصدر عن من يحمل قبعة الشيخ هو حقيقة باسم الله ، فلو عدنا للوراء نجد نماذج وجدت على مر التاريخ و خصوصا فترة الحكم العباسي و الأموي الذين كان يطلق عليهم بشيوخ البلاط ، والعائد لأوروبا فترة العصور الوسطى و التي نعيش تحولاتها في العالم العربي بدقة كانت الكنيسة عنوانا للساسة و الأنظمة الاقطاعية التي تعتبر الأنظمة العربية اليوم موازية لها مغلفة بالدين الاسلامي ، فما منصب (رجل دين ) إلا بدعة من قبل السياسيين الذين حكموا عبر التاريخ ، فقضية الإسلام السياسي و التوجهات القائمة من قبل هذه الحركات بشيوخها و مفتيها ما هو إلا رغبة جامحة للهيمنة و السيطرة على الحكم باسم الدين .
و المتتبع لواقع العالم العربي السياسي اليوم سيلاحظ الازدواجية الواضحة في تعاطي رجال الدين و الشيوخ مع الأنظمة فما يحدث في فلسطين، سوريا، العراق، ليبيا، مصر... نموذجا لم تدرك الشعوب العربية حتى الآن مغزاه وهنا تتوجه علامات استفهام الى علماء الدين عن صمتهم على ما يحدث في سوريا مثلا ، فصمت رجال الدين عن أنظمة حاكمة دون غيرها هو تبعية مطلقة لمن يدفع أكثر فالقرضاوي نموذج كبير لذلك التوظيف لجيش من الوعاظ و المفتين الذين يجرون الشعوب إلى النكوص و التقهقر و الذين تشترى ذممهم لهذه الغاية و يغدقون عليهم بسخاء لتدجين الساحة الشعبية (التي أحببنا أو كرهنا هي متأثرة بالخطاب الديني و ترى فيه ملاذها الأخير ) بحيث وصلنا إلى المرحلة التي يفتى فيها مفتيا السلطان لتكفير و قتل كل المخالفين في الرأي مقابل صمتهم عن القمع و النهب الذي يمارسه حكام وسلاطين المهووسون بالسلطة في حق شعوبهم ويمكن أن تنطبق عليهم قولة الرسول (دعاة على أبواب جهنم ) في الحديث الذي يرويه البخاري و هو :
* ... قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم و تنكر قلت فهل من بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها ... * صحيح البخاري
فبعد انتصار ثورة الكرامة و الحرية في تونس وكانت فاتحة لانطلاق ثورات أخرى على امتداد الوطن العربي يأمل منها إحداث تغيير نوعي ينهي معه معاناته من عقود الاستبداد ( المغرب نموذجا ) لكن كل المؤشرات أكدت ازدياد الأمر تعقيدا سواء بعد سطو أو انسحاب القوى الرجعية المتآمرة على المشروع المجتمعي لخدمة أجندات خارجية التي جعلت الوضع قاتما و كارثي على النحو الذي نراه (ليبيا ،سوريا ، مصر ...) ، فها هي جماعة العدل و الاحسان التي طالما غردت خارج الجوقة حيث سبق لزعيمها الراحل * عبد السلام ياسين * أن راسل *الحسن الثاني * ليُخَيِّره بين "الاسلام أو الطوفان " كما أعاد الكرة ثانية برسالة أخرى وجهها الى*محمد السادس * عنونها " الى من يهمه الأمر " وطيلة بنائه لجماعته أطلق عدة نبوءات وغيبيات روجها كثيرا مريديه وصدقها البعض من الناس كان أهمها تنبؤه بما أسماه "القومة "سنة 2006 أو تسونامي التغيير والزحف العظيم الذي ستقوده السماء على أرض المغرب لينتصر فيها جند الله أي مريدوه فيتحول الحكم بالمغرب الى خلافة على المنهاج النبوي الشريف ، وفي 2011 تتبنى الجماعة عن مضض مطالب حركة 20 فبراير التي ستتخلى عنها ان لم نقل ستتبرأ منها بقدرة قادر ، فهذه الجماعة سوف تعزز الجوقة النحاسية للنظام المغربي بحزب ثاني ديني يلبس لباسا سياسيا ،فهاهو الناطق الرسمي باسم جماعة الاسلام السياسي ـ العدل والإحسان ـ * فتح الله أرسلان * ومن دون أن يضع أية خطوط حمراء ،يعلن باستعداد جماعته لأية مساومة أو مناورة سياسية تفضي الى تأسيس حزب سياسي ، وفق " أرضية مشتركة وميثاق وطني " كما سماه . و يذكرنا هذا الموقف اللافت ، بعالم الأمة *محمد الفيزازي *الذي كم كان يخُور خارج الحظيرة بالدعوة الى الارهاب ويتشدق أمام الفضائيات الخليجية بأن الارهاب فريضة على كل مسلم ومسلمة وفقا لتفسيره للآية القرآنية القائلة :
'' وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبـــــــــــــــــــــــُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ " .
قبل أن يعود الى الحظيرة خانعا راكعا طيعا ــ بعد مساومة سياسية ثمن البصل أغلى قيمة منها ــ ويضبط الايقاع بمهارات عالية مع الجوقة النحاسية. وفقا لإجماع الفرقة المقدسة ، على خدمة الاعتاب الشريفة ، فلربا سيساهم هذا في التغيير لكن فقط لآلات الاوركسترا !!! لتكتفي المجموعة فقط بالضرب على الدفوف لإنشاد "السماع والمديح " طبعا السماع للازمة والمديح للسلطان ليتم في الاخير تفويض أمورك وقضاياك أيها الشعب الصبـــور الى الله .
فتساؤلات عديدة تعيش تناقضات الشيوخ في العالم العربي تجدهم يقزمون الدين الى صغائر الاشياء عنوانها الحرام/الحلال/الرذيلة/الشرف...ولعجب أن ترى المتدينون من هذا النوع يتسابقون نحو الغرائز بتفاصيلها المال/الجنس /الطعام ... و من بعدها (الله غفور رحيم) وما السياسة إلا جزءا من هته الغرائز لأنها المحرك الاساسي للتنفيذ فالأنظمة بغض النظر عن ايدلوجيتها هي التي تحدد مسار الهيمنة علمانية كانت او دينية وهذا يقودنا الى الشغف الذي يمتطي نفوس رجال الدين في الاقتراب من الحكم ليكون مبررا لإرادات الحاكم و لو على حساب الشعب و اهتماماته في نموه و تطوره ، فالنقطة الاولى للتحول في العالم العربي خصوصا بعد خيبة الأمل مما افرزته الثورات العربية هو الوعي بما نريد لأنه أساس التغيير بعيدا عن العاطفة و الدين السياسي و اقصاء القرضاوي / علماء الفتوة من التأثير على مسار التحول نحو الحريات سيساهم في القدرة على فرز انظمة اكثر وطنية و استقلالية عن المستعمر مما يفضي تحولا في واقع الشعوب العربية .
فكيف لشعوب يفتي في مصيرها جهلة الذين لا يتقنون غير الفمفمة والوصاية الدينية على الأرض و الذين ينصبون انفسهم سفراء معتمدين للجنة ؟؟؟
بين قوسين:
في اتصال عبر الفيسبوك مع صديق أردني كاتب و مفكر ، (وهو رجل ملتزم دينيا و أخلاقيا ) في نطاق إعلان تضامنه مع المفكر المغربي * احمد عصيد * أكد على أن من كتب التاريخ هم المنتصرون بفكرهم و دمائهم غير انه صيغ /يصاغ من قبلة كتبة جهلة من كتبة السلطان المنافقين .
و أضاف الصديق انه لدينا في تراثنا الإسلامي ما يصدمنا كمثقفين ، فأشياء كثيرة احملها من عشرات السنين و كلها حقائق و يوم كنت اطرحها للنقاش كانوا يكفرونني و يتهمونني بالردة فمثلا الصحابة عند هؤلاء المساطيل مقدسون حتى لو كانوا قتلة سفاحين من أمثال معاوية و الحجاج !!!!!
بقلم شفيشو عبد الاله / الشاون
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...