تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]استفتاء اسكتلاندا ونتيجته القاضية برفض الانفصال تساءلنا كمغرب كبير، لاننا نعيش مطلب الانفصال في جهة الصحراء الغربية...
تساءلنا في شقها التقني والتدبيري، ربما لا تفعل ذلك في المقارنات التاريخية والسوسيوثقافية والاقتصادية... في اسكتلاندا ومعها الوطن الأم بريطانيا، يتفقون على أن تاريخ الوحدة [/HTML]
تساءلنا في شقها التقني والتدبيري، ربما لا تفعل ذلك في المقارنات التاريخية والسوسيوثقافية والاقتصادية... في اسكتلاندا ومعها الوطن الأم بريطانيا، يتفقون على أن تاريخ الوحدة [/HTML]
استفتاء اسكتلاندا ونتيجته القاضية برفض الانفصال تساءلنا كمغرب كبير، لاننا نعيش مطلب الانفصال في جهة الصحراء الغربية...
تساءلنا في شقها التقني والتدبيري، ربما لا تفعل ذلك في المقارنات التاريخية والسوسيوثقافية والاقتصادية... في اسكتلاندا ومعها الوطن الأم بريطانيا، يتفقون على أن تاريخ الوحدة هو ثلاثة قرون من الزمن، بينما نحن لم نتمكن من حسم الهوية التاريخية لهذا الارتباط، منقسمون بين الروابط التاريخية التي جمعت القبائل الصحراوية بالسلطة المركزية في البلد وانكار هذه الروابط من طرف دعاة الانفصال والحديث عن هوية متكاملة غير منقوصة تؤطر ما يعرف بالشعب الصحراوي...
بريطانيا لا تنكر على الاسكتلانديين هويتهم، بل بالعكس كان لهؤلاء، وما زال بعد الاستفتاء، الحق في اتخاد إحدى الهويتين، أن تكون بريطانيا في اسكتلاندا إو اسكتلانديا في بريطانيا لا ينقص من مواطنتك ومن هويتك وأساسا من حقوقك وواجباتك...
رغم تنامي النزعة الانفصالية لم تعمل الدولة المركزية على قمعها ولا على تسفيهها.. بل حاربتها بالكثير من اللامركزية والجهوية، واعتمدت نظاما محاسباتياً، المسمى بنظام بارنيت مكنت عبره الاقليم من موارد مالية تناسب حجم مساهمته في الاقتصاد الوطني....
لا يمكن التهليل لانتصار النزعة الوحدوية واعتبارها خطا عالميا يمكنه اختراق كل الجغرافيات بما فيها المغربية... فالذي انتصر في مجموعة الدول البريطانية هي الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والحرية التي يرفل فيها المواطن البريطاني والتي غمرت المواطن الاسكتلندي ووجد فيها مناخا ايجابيا لنمو شخصيته وهويته وليست النزعة الوحدوية التي هي في الأصل ضد الطبيعة النفسية للشعوب بشكل عام والتي تتوق نحو الاستقلال والبروز كوحدات وطنية منفصلة عن الكيانات الهوياتية الأخرى...
لم تتخوف بريطانيا من اجراء الاستفتاء حول وحدتها مع سكتلاندا، بل مهدت له عبر سنين طويلة من الممارسة الديمقراطية أولا، وعبر السنتين اللتين قضتهما في الاعداد له عبر حملة اتخدت من شعار "معا أفضل" ونزلت الحكومة البريطانية بثقلها خلال الحملة السابقة للاستفتاء مقنعة الرأي العام الاسكتلندي بايجابيات الوحدة وبسلبية وتكاليف الانفصال وهو ما استجاب له أغلبية المستفتون....
طبعا لا يُسٓجٓلُ ذلك العداء السمج اتجاه الذين خسروا الاستفتاء، فالمطالبون بالانفصال مثلهم مثل الوحدويون، سيعيشون في بلدهم بريطانيا كما كانوا، وفي اقليمهم اسكتلاندا مستمتعين بكل حقوقهم ومساهمين في تطوير بلدهم...
قياس هذا المآل على مستوى الوعي والمسؤولية في بلدنا يدفعنا للشعور بالتخوف، من مآل أي استشارة وكيفما كانت نتائجها على المستوى الثقافي والسياسي قبل كل شيئ....
الدولة واعية بأن مسار الدمقرطة هو السبيل الوحيد لكسب رهان الوحدة وإغلاق ملف الصحراء.... لكنه يبقى وعيا نظريا يصطدم بالكثير من العوائق إلى درجة التساؤل إن كانت هناك جهات ما تستفيد من هذا الوضع، وضع التأزيم والاستبداد وبالتالي الدفع في الانفصال والتشرذم....
بقلم عبد العزيز العبدي على صفحته الفايسبوكية
تساءلنا في شقها التقني والتدبيري، ربما لا تفعل ذلك في المقارنات التاريخية والسوسيوثقافية والاقتصادية... في اسكتلاندا ومعها الوطن الأم بريطانيا، يتفقون على أن تاريخ الوحدة هو ثلاثة قرون من الزمن، بينما نحن لم نتمكن من حسم الهوية التاريخية لهذا الارتباط، منقسمون بين الروابط التاريخية التي جمعت القبائل الصحراوية بالسلطة المركزية في البلد وانكار هذه الروابط من طرف دعاة الانفصال والحديث عن هوية متكاملة غير منقوصة تؤطر ما يعرف بالشعب الصحراوي...
بريطانيا لا تنكر على الاسكتلانديين هويتهم، بل بالعكس كان لهؤلاء، وما زال بعد الاستفتاء، الحق في اتخاد إحدى الهويتين، أن تكون بريطانيا في اسكتلاندا إو اسكتلانديا في بريطانيا لا ينقص من مواطنتك ومن هويتك وأساسا من حقوقك وواجباتك...
رغم تنامي النزعة الانفصالية لم تعمل الدولة المركزية على قمعها ولا على تسفيهها.. بل حاربتها بالكثير من اللامركزية والجهوية، واعتمدت نظاما محاسباتياً، المسمى بنظام بارنيت مكنت عبره الاقليم من موارد مالية تناسب حجم مساهمته في الاقتصاد الوطني....
لا يمكن التهليل لانتصار النزعة الوحدوية واعتبارها خطا عالميا يمكنه اختراق كل الجغرافيات بما فيها المغربية... فالذي انتصر في مجموعة الدول البريطانية هي الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والحرية التي يرفل فيها المواطن البريطاني والتي غمرت المواطن الاسكتلندي ووجد فيها مناخا ايجابيا لنمو شخصيته وهويته وليست النزعة الوحدوية التي هي في الأصل ضد الطبيعة النفسية للشعوب بشكل عام والتي تتوق نحو الاستقلال والبروز كوحدات وطنية منفصلة عن الكيانات الهوياتية الأخرى...
لم تتخوف بريطانيا من اجراء الاستفتاء حول وحدتها مع سكتلاندا، بل مهدت له عبر سنين طويلة من الممارسة الديمقراطية أولا، وعبر السنتين اللتين قضتهما في الاعداد له عبر حملة اتخدت من شعار "معا أفضل" ونزلت الحكومة البريطانية بثقلها خلال الحملة السابقة للاستفتاء مقنعة الرأي العام الاسكتلندي بايجابيات الوحدة وبسلبية وتكاليف الانفصال وهو ما استجاب له أغلبية المستفتون....
طبعا لا يُسٓجٓلُ ذلك العداء السمج اتجاه الذين خسروا الاستفتاء، فالمطالبون بالانفصال مثلهم مثل الوحدويون، سيعيشون في بلدهم بريطانيا كما كانوا، وفي اقليمهم اسكتلاندا مستمتعين بكل حقوقهم ومساهمين في تطوير بلدهم...
قياس هذا المآل على مستوى الوعي والمسؤولية في بلدنا يدفعنا للشعور بالتخوف، من مآل أي استشارة وكيفما كانت نتائجها على المستوى الثقافي والسياسي قبل كل شيئ....
الدولة واعية بأن مسار الدمقرطة هو السبيل الوحيد لكسب رهان الوحدة وإغلاق ملف الصحراء.... لكنه يبقى وعيا نظريا يصطدم بالكثير من العوائق إلى درجة التساؤل إن كانت هناك جهات ما تستفيد من هذا الوضع، وضع التأزيم والاستبداد وبالتالي الدفع في الانفصال والتشرذم....
بقلم عبد العزيز العبدي على صفحته الفايسبوكية
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...