تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
مأزق المؤشرات الدولية بين خطاب الملك وعرض والي الدار البيضاء
30 Sep 2014 : 04:21
تعليقات: 0
مشاهدات:
[justify]في الخطاب الذي قرأه باسمه رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الخميس 25 سبتمبر، شن الملك محمد السادس هجوما لاذعا على التصنيفات والمؤشرات التي تعتمدها التقارير الدولية في مجالات عدة، ويتم بموجبها الحكم على مستوى تقدم البلدان وتأخرها، حيث تضمن الخطاب هذه الفقر[/HTML]
في الخطاب الذي قرأه باسمه رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الخميس 25 سبتمبر، شن الملك محمد السادس هجوما لاذعا على التصنيفات والمؤشرات التي تعتمدها التقارير الدولية في مجالات عدة، ويتم بموجبها الحكم على مستوى تقدم البلدان وتأخرها، حيث تضمن الخطاب هذه الفقرة:
"إن الاستقرار لن يتحقق بدون تنمية. كما أن التنمية لن تستقيم بدون استقرار. وكلاهما مرتبط باحترام سيادة الدول ووحدتها الترابية، وثقافة وعادات شعوبها، وبتمكينها من ظروف العيش الحر الكريم. كما أن عملية تنقيط وتصنيف هذه الدول، حسب المعايير المعتمدة حاليا، تثير العديد من التساؤلات. فقد أبانت عن محدوديتها، وعن بعدها، في الكثير من الأحيان، عن واقع دول الجنوب، وعجزها عن تقديم صورة موضوعية عن مستوى التنمية البشرية بها."
كما هاجم الخطاب الدول الغربية على العموم، والمؤسسات الغربية التي تنشر التقارير والتصنيفات قائلا: " بل إن الدول الغربية، والمؤسسات التابعة لها، لا تعرف سوى تقديم الكثير من الدروس، وفي أحسن الأحوال بعض النصائح. أما الدعم فهو ضعيف جدا ودائما ما يكون مشروطا. فتطور الدول لا ينبغي أن يخضع لأي تنقيط أو تصنيف. وإنما يجب التعامل معه كمسار تاريخي، يقوم على التراكمات الايجابية لكل بلد، ويحترم خصوصياته."
في اليوم الموالي، الجمعة 26 سبتمبر، ترأس الملك بالدار البيضاء حفل تقديم المخطط للتنمية 2015-2020المخصص للدار البيضاء الكبرى، وذلك، كما يقول والي الدار البيضاء خالد سفير، تجسيدا لتوجيهات الملك وانطلاقا من خطابه يوم 11 أكتوبر 2013، حيث شرح الوالي أن المخطط ساهم في بلورته 600 مشاركة ومشاركة وفق مقاربة شمولية تشاركية وخلاقة انخرطت فيها جميع الفعاليات من مجالس منتخبة، وإدارات ومؤسسات عمومية، وجامعات وفاعلين اقتصاديين وثقافيين، ومجتمع مدني، وتمثيليات حزبية ونقابية.
خلال الحفل، قام الوالي بتقديم عرض بتقنية Powerpoint تضمن العديد من المؤشرات الدولية تعتمد التصنيف والتنقيط الدولي، ومن لوحاته على الخصوص كما ظهر على نشرة الأخبار المسائية لنفس اليوم لوحة تتضمن هذا العنوان "تصنيف حاضرة الدار البيضاء حسب المؤشرات الدولية"، وذلك لأجل مقارنتها مع مدن عالمية، كما ورد على لسان الوالي.
وهكذا بسط العرض بالتفصيل المؤشرات التي سيعتمدها المخطط على مدى خمس سنوات حسب المجالات المعنية، كما يتبين من اللوحتين التاليتين:
1. في مجال نمط العيش:
- مؤشر جودة العيش لمؤسسة Mercer
- مؤشر العيش الرغيد لمؤسسة Economist Intelligence Unit
2. في مجال البنيات التحتية:
- مؤشر التنافسية العالمي لمؤسسة The World Economic Forum
3. في مجال الازدهار الاقتصادي:
- مؤشر مناخ الأعمال Doing Business لمؤسسة البنك الدولي وIFC
- مؤشر المراكز المالية العالمية لمؤسسة Z Yen
4. مجال التنشيط والترفيه
- مؤشر ترتيب المدن وفقا لإنفاق الزوار لمؤسسةMasterCard
ثم أضاف الوالي مخاطبا الملك: "كما نتطلع يا مولاي للرفع من مؤشر التنمية البشرية وتمديد متوسط إقامة الزائرين والسياح".
لا شك أن توفر المدينة التي تمثل القلب الاقتصادي والمالي للمغرب على مخطط تنموي أمر إيجابي في حد ذاته، علما أنها تستأثر أيضا بنصيب لا بأس به من ساكنة البلاد. ولا شك أيضا أن تتبع إنجاز المشروع يستلزم التوفر على أدوات ومؤشرات للقياس.
إلا أن المؤشرات التي تم اعتمادها، والتي تنطبق على الدول كما تنطبق على المدن والجهات، كلها صادرة عن مؤسسات دولية بل عن مؤسسات تعتبر من رموز الهيمنة المالية الغربية كالبنك الدولي وماستر كارد والمنتدى الاقتصادي العالمي، وهو ما يتناقض بشكل صارخ مع الانتقادات اللاذعة لهذه التصنيفات الدولية كما جاء ذلك في الخطاب الملكي أمام الأمم المتحدة الذي اعتبر أن "تطور الدول لا ينبغي أن يخضع لأي تنقيط أو تصنيف ".
فهل يتعلق الأمر بازدواجية معتمدة في الخطاب الرسمي تفرق بعناية بين ما هو موجه للاستهلاك الخارجي وما هو بضاعة داخلية يجب أن يُقبل عليها المستهلك بدون تساؤل، بل يسارع للتنويه بها، وإن فطن لها عليه أن يلزم الصمت وهو يردد في قرارة نفسه " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ"؟ أم إن الأمر يتعلق بإحدى تجليات انفصام الشخصية "السكيزوفرينيا" المسكوت عنها، والتي تفضحها تناقضات الخطاب الرسمي وما أكثرها؟ !
أحمد ابن الصديق
ahmed.bensedik@gmail.com
"إن الاستقرار لن يتحقق بدون تنمية. كما أن التنمية لن تستقيم بدون استقرار. وكلاهما مرتبط باحترام سيادة الدول ووحدتها الترابية، وثقافة وعادات شعوبها، وبتمكينها من ظروف العيش الحر الكريم. كما أن عملية تنقيط وتصنيف هذه الدول، حسب المعايير المعتمدة حاليا، تثير العديد من التساؤلات. فقد أبانت عن محدوديتها، وعن بعدها، في الكثير من الأحيان، عن واقع دول الجنوب، وعجزها عن تقديم صورة موضوعية عن مستوى التنمية البشرية بها."
كما هاجم الخطاب الدول الغربية على العموم، والمؤسسات الغربية التي تنشر التقارير والتصنيفات قائلا: " بل إن الدول الغربية، والمؤسسات التابعة لها، لا تعرف سوى تقديم الكثير من الدروس، وفي أحسن الأحوال بعض النصائح. أما الدعم فهو ضعيف جدا ودائما ما يكون مشروطا. فتطور الدول لا ينبغي أن يخضع لأي تنقيط أو تصنيف. وإنما يجب التعامل معه كمسار تاريخي، يقوم على التراكمات الايجابية لكل بلد، ويحترم خصوصياته."
في اليوم الموالي، الجمعة 26 سبتمبر، ترأس الملك بالدار البيضاء حفل تقديم المخطط للتنمية 2015-2020المخصص للدار البيضاء الكبرى، وذلك، كما يقول والي الدار البيضاء خالد سفير، تجسيدا لتوجيهات الملك وانطلاقا من خطابه يوم 11 أكتوبر 2013، حيث شرح الوالي أن المخطط ساهم في بلورته 600 مشاركة ومشاركة وفق مقاربة شمولية تشاركية وخلاقة انخرطت فيها جميع الفعاليات من مجالس منتخبة، وإدارات ومؤسسات عمومية، وجامعات وفاعلين اقتصاديين وثقافيين، ومجتمع مدني، وتمثيليات حزبية ونقابية.
خلال الحفل، قام الوالي بتقديم عرض بتقنية Powerpoint تضمن العديد من المؤشرات الدولية تعتمد التصنيف والتنقيط الدولي، ومن لوحاته على الخصوص كما ظهر على نشرة الأخبار المسائية لنفس اليوم لوحة تتضمن هذا العنوان "تصنيف حاضرة الدار البيضاء حسب المؤشرات الدولية"، وذلك لأجل مقارنتها مع مدن عالمية، كما ورد على لسان الوالي.
وهكذا بسط العرض بالتفصيل المؤشرات التي سيعتمدها المخطط على مدى خمس سنوات حسب المجالات المعنية، كما يتبين من اللوحتين التاليتين:
1. في مجال نمط العيش:
- مؤشر جودة العيش لمؤسسة Mercer
- مؤشر العيش الرغيد لمؤسسة Economist Intelligence Unit
2. في مجال البنيات التحتية:
- مؤشر التنافسية العالمي لمؤسسة The World Economic Forum
3. في مجال الازدهار الاقتصادي:
- مؤشر مناخ الأعمال Doing Business لمؤسسة البنك الدولي وIFC
- مؤشر المراكز المالية العالمية لمؤسسة Z Yen
4. مجال التنشيط والترفيه
- مؤشر ترتيب المدن وفقا لإنفاق الزوار لمؤسسةMasterCard
ثم أضاف الوالي مخاطبا الملك: "كما نتطلع يا مولاي للرفع من مؤشر التنمية البشرية وتمديد متوسط إقامة الزائرين والسياح".
لا شك أن توفر المدينة التي تمثل القلب الاقتصادي والمالي للمغرب على مخطط تنموي أمر إيجابي في حد ذاته، علما أنها تستأثر أيضا بنصيب لا بأس به من ساكنة البلاد. ولا شك أيضا أن تتبع إنجاز المشروع يستلزم التوفر على أدوات ومؤشرات للقياس.
إلا أن المؤشرات التي تم اعتمادها، والتي تنطبق على الدول كما تنطبق على المدن والجهات، كلها صادرة عن مؤسسات دولية بل عن مؤسسات تعتبر من رموز الهيمنة المالية الغربية كالبنك الدولي وماستر كارد والمنتدى الاقتصادي العالمي، وهو ما يتناقض بشكل صارخ مع الانتقادات اللاذعة لهذه التصنيفات الدولية كما جاء ذلك في الخطاب الملكي أمام الأمم المتحدة الذي اعتبر أن "تطور الدول لا ينبغي أن يخضع لأي تنقيط أو تصنيف ".
فهل يتعلق الأمر بازدواجية معتمدة في الخطاب الرسمي تفرق بعناية بين ما هو موجه للاستهلاك الخارجي وما هو بضاعة داخلية يجب أن يُقبل عليها المستهلك بدون تساؤل، بل يسارع للتنويه بها، وإن فطن لها عليه أن يلزم الصمت وهو يردد في قرارة نفسه " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ"؟ أم إن الأمر يتعلق بإحدى تجليات انفصام الشخصية "السكيزوفرينيا" المسكوت عنها، والتي تفضحها تناقضات الخطاب الرسمي وما أكثرها؟ !
أحمد ابن الصديق
ahmed.bensedik@gmail.com
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...