تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]دولة عربية... محاولة تعريف:
ان مفهوم العروبة الذي يلصق ببعض الدول يصعب أن نجد له أساسا موضوعيا أو قانونيا صلبا مما يجعله مفهوما هلاميا جامعا للمتناقضات ناهيك عن أنه و صف عرقي اقصائي لا يعترف بالأعراق و اللغات الأخرى المتعايشة داخل نفس الرقعة الجغرافية ، فكثيرا ما[/HTML]
ان مفهوم العروبة الذي يلصق ببعض الدول يصعب أن نجد له أساسا موضوعيا أو قانونيا صلبا مما يجعله مفهوما هلاميا جامعا للمتناقضات ناهيك عن أنه و صف عرقي اقصائي لا يعترف بالأعراق و اللغات الأخرى المتعايشة داخل نفس الرقعة الجغرافية ، فكثيرا ما[/HTML]
دولة عربية... محاولة تعريف:
ان مفهوم العروبة الذي يلصق ببعض الدول يصعب أن نجد له أساسا موضوعيا أو قانونيا صلبا مما يجعله مفهوما هلاميا جامعا للمتناقضات ناهيك عن أنه و صف عرقي اقصائي لا يعترف بالأعراق و اللغات الأخرى المتعايشة داخل نفس الرقعة الجغرافية ، فكثيرا ما تروج في الوثائق الرسمية و القصاصات الصحفية عبارات من قبيل العالم العربي،الانظمة العربية،الربيع العربي... وليس بآخرها جامعة الدول العربية و التي تبدو من الوهلة الاولى معيارا قانونيا مقبولا و ذا مصداقية و لكن سرعان ما يتلاشى هذا الاحساس حين نطلع على الميثاق التأسيسي للجامعة الذي سكت عن تعريف الدولة العربية التي يمكنها الانضمام للجامعة بحيث ورد في المادة الاولى من الميثاق ما يلي : ( تتألف جامعة الدول العربية من الدول العربية المستقلة الموقعة على هذا الميثاق،ولكل دولة عربية مستقلة الحق في ان تنظم الى الجامعة ) دون أن يكلفوا من و ضعوا الميثاق أنفسهم عناء التعريف بل تركوا للدولة نفسها لتحدد ان كانت عربية أم لا ن وهو ما نستنبطه من خلال الدساتير باعتبارها وثيقة لهوية الدولة و لغتها و هو ما سنقف عنده على ثلاثة نماذج متباينة من تلك الدول:
دول تجعل من اللغة العربية لغة رسمية وحيدة(مصر،السعودية،سوريا،قطر،البحرين،الكويت،الأردن،اليمن، تونس ،ليبيا،سلطنة عمان ،الامارات).
دول تسمى عربية و تنص على لغات أخرى(المغرب،الجزائر،موريتانيا،لبنان،العراق،السودان، جيبوتي، جزر القمر).
النوع الثالث هو مثير للفضول وهي دول تنص على اللغة العربية في دساتيرها وهي رغم ذلك لم تنضوي يوما تحت لواء الجامعة العربية بل الغريب في الأمر ليست بعربية( تشاد،اريتريا،اسرائيل ).
و اعتقد جازما لضمان المصالحة مع هويتنا و طي صفحة لغة الدم و البارود يجب تنقيح قاموسنا المعرفي و السياسي من لغة الاقصاء(العرب) لتناقضها مع قيم الاختلاف و التعدد و احترام الآخر، فمثل هذا النوع من المراجعات و التنصيص الدستوري عليها باعتباره وثيقة لهوية الدولة هو الكفيل بضمان الاستقرار و التعايش السلمي بين كل المكونات.
فاللهم لا شماتة:
فلم يعد لدى العرب لغةً يتفاهمون بها فيما بينهم غير السلاح فهي الوسيلة الأسرع والأسهل استخداماً والأكثر أثراً و الأبلغ وعياً والأجدى تغييراً والأوفر وجوداً رغم أنهم أهل الفصاحة ينظمون شعراً ويقولون نثراً ويتباهون بلغتهم ، إلا أنهم تخلوا عن تركتهم واستغنوا عن حكمتهم وسمموا بيانهم واكتفوا بالسلاح حكماً وبالقوة فيصلاً و بالخيانة منهجا ،وجعلوا نيرانها العمياء تأكل الأخضر واليابس وتقتل الصالح والطالح وأصبح البليغ فيهم من يطلق النار أكثر والفصيح من يقتل من أهله أكثر ويذبح حقداً ولؤماً.
فالتفاهم بالسلاح لا يحتاج إلى علم ولا يتطلب الدراسة ولا يلزم حامله أن يكون صاحب شهادة أو أن يتميز بالفقه والثقافة ، فقد يحمل السلاح حافي القدمين ومرقع الثياب ومنكوش الشعر ومن لا يغسل وجهه ولا ينظف أسنانه ولا تزعجه رائحة العرق ولا عفونة الثياب ويحمله من لا يعرف شكل الحرف ولا يميز رأس الصفحة من ذيلها ولا يعرف العربية من غيرها يمسك ببطاقة الهوية بالمقلوب ولولا الصورة التي عليها لما تمكن من إدراك أنها مقلوبة ، وويلٌ لمن ابتسم لهم فإنه يتهم بالتهكم ويقتل وويلٌ لمن تشابه اسمه مع غيره فإنه يعدم وويلٌ لمن شهد عليه ملثم أو أشار إليه مقنع فإنه يجر ويسحل.
فالسلاح في بلدهم متوفرٌ بكثرة لكنه من نوع السلاح الذي يقتلهم ولا يجرح عدوهم إنه من النوع الذي يقتحم بيوتهم ويفجر تجمعاتهم ويقضي على أحلامهم ويدمر مستقبلهم ويقتل أهلهم دون تمييزٍ بين طفلٍ صغير وشيخٍ عجوز أو بين امرأةٍ و رجل أو مقاتلٍ ومسالم أو صامدٍ وهارب أو باقٍ ولاجئ أو مواطنٍ وزائر ، فسلاحهم أعمى لا يميز و ضالٌ لا يهتدي وأرعنٌ لا يفهم يقتل بالجملة ويعصف بأهل الحارة وسكان المدينة ويدمر المسجد والكنيسة ويخرب الأسواق والأزقة إنه سلاحٌ أعمى بغيض مخصصٌ لهم يشتروه بأموالهم ليقتلهم وينهي آمالهم في مستقبلٍ آمن.
فرائحةُ البارود و الدم أصبحت تزكم الأنوف و تنتشر في كل مكان تحمل معها البؤس والفقر والوجوه أصبحت كئيبة تقرأ في العيون صور الشقاء وتدرك من الهيئات الأجساد المنهوكة والأجسام المتعبة المكلومة وتلمس من حركة الأقدام المتعثرة درجة اليأس والقنوط التي أصابت الناس ، وقد ترك الدم و البارود آثارهما على كل شيء فما من حجرٍ إلا وفيه بقية رائحة وما من ثوبٍ إلا ويسكنه البارود و يعشش في جيوبه ، وقد عرف الأطفال رائحته فخافوه وأدركوا أنه يحمل معه الموت ويسبب اليتم فكرهوه وأنه يخلف الدمار ويعيث في الأرض الفساد فرهبوه.
فالدم و البارودُ تسبب في عفونة الهواء وتغيير الأجواء فقد أبقى على آلاف الجثث ملقاةً في الشوارع لا تجد من يدفنها ويواريها الثرى ويكرمها ويسترها بالدفن ، وربما كثيرٌ ممن كانوا يدفنون القتلى لم يغادروا المدفن الذي حفروه بل دُفنوا فيه مع من دَفنوا وسكنوا القبور التي نبشوها لمواراة أهلهم وعز عليهم أن يغادروهم فأبقاهم البارود إلى جوارهم الذي لم يبقِ في الأرض متسعاً لآخرين فقد امتلأ جوف الأرض بالقتلى فما من مكانٍ إلا وأصبح قبراً ولا أرضاً إلا وفيها جثثاً وبقايا أجساد ولكن أحداً لا يعرف قبر ولده ولا المكان الذي دفن فيه والده أو أياً من أهله ، فالقبور جماعيةٌ متشابهة والجثث متداخلة ومتآكلة ومتعفنة لا يعرفها أحد ولا يميزها أهلٌ ولا أقارب ولا جيرانٌ ولا معارف ولا يوجد عليها أماراتٌ ولا شواهد.
أفلا ينبغي لكم أن تعودوا عن غيكم وتنبذوا لغة الدم و البرود في حياتكم و تحكموا لغة الحوار و الحق في الاختلاف لحياة أفضل !!! فإسلامكم العظيم يدعوكم للسلم والرحمة والتآخي والتحبب و يحرم القتل ويدعو إلى الأمن والأمان و ينبذ الغدر و الخيانة ويحارب الحقد والكره والضغينة و يدعو الى الحرية والكرامة و الدفع بالتي هي أحسن فاستجيبوا على الاقل لتعاليم دينكم ، فقد والله احترقت بلادكم (العربية) وتزلزلت الأرض تحت أقدامكم أفما من رشيدٍ منكم يدرك أن روما العرب كلها تحترق وتلتهب ،أم فيكم نيرون آخر يعشق الدم و لا تطيب له الحياة إلا مع ألسنة النيران وأعمدة الدخان التي تتصاعد وأعداد القتلى التي تتزايد.
لا فرق ... انه العشق الأسطوري للدم
شفيشو عبدالاله/الشاون
ان مفهوم العروبة الذي يلصق ببعض الدول يصعب أن نجد له أساسا موضوعيا أو قانونيا صلبا مما يجعله مفهوما هلاميا جامعا للمتناقضات ناهيك عن أنه و صف عرقي اقصائي لا يعترف بالأعراق و اللغات الأخرى المتعايشة داخل نفس الرقعة الجغرافية ، فكثيرا ما تروج في الوثائق الرسمية و القصاصات الصحفية عبارات من قبيل العالم العربي،الانظمة العربية،الربيع العربي... وليس بآخرها جامعة الدول العربية و التي تبدو من الوهلة الاولى معيارا قانونيا مقبولا و ذا مصداقية و لكن سرعان ما يتلاشى هذا الاحساس حين نطلع على الميثاق التأسيسي للجامعة الذي سكت عن تعريف الدولة العربية التي يمكنها الانضمام للجامعة بحيث ورد في المادة الاولى من الميثاق ما يلي : ( تتألف جامعة الدول العربية من الدول العربية المستقلة الموقعة على هذا الميثاق،ولكل دولة عربية مستقلة الحق في ان تنظم الى الجامعة ) دون أن يكلفوا من و ضعوا الميثاق أنفسهم عناء التعريف بل تركوا للدولة نفسها لتحدد ان كانت عربية أم لا ن وهو ما نستنبطه من خلال الدساتير باعتبارها وثيقة لهوية الدولة و لغتها و هو ما سنقف عنده على ثلاثة نماذج متباينة من تلك الدول:
دول تجعل من اللغة العربية لغة رسمية وحيدة(مصر،السعودية،سوريا،قطر،البحرين،الكويت،الأردن،اليمن، تونس ،ليبيا،سلطنة عمان ،الامارات).
دول تسمى عربية و تنص على لغات أخرى(المغرب،الجزائر،موريتانيا،لبنان،العراق،السودان، جيبوتي، جزر القمر).
النوع الثالث هو مثير للفضول وهي دول تنص على اللغة العربية في دساتيرها وهي رغم ذلك لم تنضوي يوما تحت لواء الجامعة العربية بل الغريب في الأمر ليست بعربية( تشاد،اريتريا،اسرائيل ).
و اعتقد جازما لضمان المصالحة مع هويتنا و طي صفحة لغة الدم و البارود يجب تنقيح قاموسنا المعرفي و السياسي من لغة الاقصاء(العرب) لتناقضها مع قيم الاختلاف و التعدد و احترام الآخر، فمثل هذا النوع من المراجعات و التنصيص الدستوري عليها باعتباره وثيقة لهوية الدولة هو الكفيل بضمان الاستقرار و التعايش السلمي بين كل المكونات.
فاللهم لا شماتة:
فلم يعد لدى العرب لغةً يتفاهمون بها فيما بينهم غير السلاح فهي الوسيلة الأسرع والأسهل استخداماً والأكثر أثراً و الأبلغ وعياً والأجدى تغييراً والأوفر وجوداً رغم أنهم أهل الفصاحة ينظمون شعراً ويقولون نثراً ويتباهون بلغتهم ، إلا أنهم تخلوا عن تركتهم واستغنوا عن حكمتهم وسمموا بيانهم واكتفوا بالسلاح حكماً وبالقوة فيصلاً و بالخيانة منهجا ،وجعلوا نيرانها العمياء تأكل الأخضر واليابس وتقتل الصالح والطالح وأصبح البليغ فيهم من يطلق النار أكثر والفصيح من يقتل من أهله أكثر ويذبح حقداً ولؤماً.
فالتفاهم بالسلاح لا يحتاج إلى علم ولا يتطلب الدراسة ولا يلزم حامله أن يكون صاحب شهادة أو أن يتميز بالفقه والثقافة ، فقد يحمل السلاح حافي القدمين ومرقع الثياب ومنكوش الشعر ومن لا يغسل وجهه ولا ينظف أسنانه ولا تزعجه رائحة العرق ولا عفونة الثياب ويحمله من لا يعرف شكل الحرف ولا يميز رأس الصفحة من ذيلها ولا يعرف العربية من غيرها يمسك ببطاقة الهوية بالمقلوب ولولا الصورة التي عليها لما تمكن من إدراك أنها مقلوبة ، وويلٌ لمن ابتسم لهم فإنه يتهم بالتهكم ويقتل وويلٌ لمن تشابه اسمه مع غيره فإنه يعدم وويلٌ لمن شهد عليه ملثم أو أشار إليه مقنع فإنه يجر ويسحل.
فالسلاح في بلدهم متوفرٌ بكثرة لكنه من نوع السلاح الذي يقتلهم ولا يجرح عدوهم إنه من النوع الذي يقتحم بيوتهم ويفجر تجمعاتهم ويقضي على أحلامهم ويدمر مستقبلهم ويقتل أهلهم دون تمييزٍ بين طفلٍ صغير وشيخٍ عجوز أو بين امرأةٍ و رجل أو مقاتلٍ ومسالم أو صامدٍ وهارب أو باقٍ ولاجئ أو مواطنٍ وزائر ، فسلاحهم أعمى لا يميز و ضالٌ لا يهتدي وأرعنٌ لا يفهم يقتل بالجملة ويعصف بأهل الحارة وسكان المدينة ويدمر المسجد والكنيسة ويخرب الأسواق والأزقة إنه سلاحٌ أعمى بغيض مخصصٌ لهم يشتروه بأموالهم ليقتلهم وينهي آمالهم في مستقبلٍ آمن.
فرائحةُ البارود و الدم أصبحت تزكم الأنوف و تنتشر في كل مكان تحمل معها البؤس والفقر والوجوه أصبحت كئيبة تقرأ في العيون صور الشقاء وتدرك من الهيئات الأجساد المنهوكة والأجسام المتعبة المكلومة وتلمس من حركة الأقدام المتعثرة درجة اليأس والقنوط التي أصابت الناس ، وقد ترك الدم و البارود آثارهما على كل شيء فما من حجرٍ إلا وفيه بقية رائحة وما من ثوبٍ إلا ويسكنه البارود و يعشش في جيوبه ، وقد عرف الأطفال رائحته فخافوه وأدركوا أنه يحمل معه الموت ويسبب اليتم فكرهوه وأنه يخلف الدمار ويعيث في الأرض الفساد فرهبوه.
فالدم و البارودُ تسبب في عفونة الهواء وتغيير الأجواء فقد أبقى على آلاف الجثث ملقاةً في الشوارع لا تجد من يدفنها ويواريها الثرى ويكرمها ويسترها بالدفن ، وربما كثيرٌ ممن كانوا يدفنون القتلى لم يغادروا المدفن الذي حفروه بل دُفنوا فيه مع من دَفنوا وسكنوا القبور التي نبشوها لمواراة أهلهم وعز عليهم أن يغادروهم فأبقاهم البارود إلى جوارهم الذي لم يبقِ في الأرض متسعاً لآخرين فقد امتلأ جوف الأرض بالقتلى فما من مكانٍ إلا وأصبح قبراً ولا أرضاً إلا وفيها جثثاً وبقايا أجساد ولكن أحداً لا يعرف قبر ولده ولا المكان الذي دفن فيه والده أو أياً من أهله ، فالقبور جماعيةٌ متشابهة والجثث متداخلة ومتآكلة ومتعفنة لا يعرفها أحد ولا يميزها أهلٌ ولا أقارب ولا جيرانٌ ولا معارف ولا يوجد عليها أماراتٌ ولا شواهد.
أفلا ينبغي لكم أن تعودوا عن غيكم وتنبذوا لغة الدم و البرود في حياتكم و تحكموا لغة الحوار و الحق في الاختلاف لحياة أفضل !!! فإسلامكم العظيم يدعوكم للسلم والرحمة والتآخي والتحبب و يحرم القتل ويدعو إلى الأمن والأمان و ينبذ الغدر و الخيانة ويحارب الحقد والكره والضغينة و يدعو الى الحرية والكرامة و الدفع بالتي هي أحسن فاستجيبوا على الاقل لتعاليم دينكم ، فقد والله احترقت بلادكم (العربية) وتزلزلت الأرض تحت أقدامكم أفما من رشيدٍ منكم يدرك أن روما العرب كلها تحترق وتلتهب ،أم فيكم نيرون آخر يعشق الدم و لا تطيب له الحياة إلا مع ألسنة النيران وأعمدة الدخان التي تتصاعد وأعداد القتلى التي تتزايد.
لا فرق ... انه العشق الأسطوري للدم
شفيشو عبدالاله/الشاون
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...