تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]بقلم: فؤاد وجاني
لا يكاد الواحد يصدق أسماعه وهو يصغي لما جاء على لسان الملك أمام مجلس النواب. لم يقتصر السادس على ادعاء الانتساب إلى الرسول كما عودنا على ذلك أبوه، بل وضع حديثا جديدا لا وجود له في كتب الحديث التسعة لأهل السنة، فلم يرِد الحديث في صحيحيْ البخاري ومسلم[/HTML]
لا يكاد الواحد يصدق أسماعه وهو يصغي لما جاء على لسان الملك أمام مجلس النواب. لم يقتصر السادس على ادعاء الانتساب إلى الرسول كما عودنا على ذلك أبوه، بل وضع حديثا جديدا لا وجود له في كتب الحديث التسعة لأهل السنة، فلم يرِد الحديث في صحيحيْ البخاري ومسلم[/HTML]
بقلم: فؤاد وجاني
لا يكاد الواحد يصدق أسماعه وهو يصغي لما جاء على لسان الملك أمام مجلس النواب. لم يقتصر السادس على ادعاء الانتساب إلى الرسول كما عودنا على ذلك أبوه، بل وضع حديثا جديدا لا وجود له في كتب الحديث التسعة لأهل السنة، فلم يرِد الحديث في صحيحيْ البخاري ومسلم، ولا في سنن الترمذي والنسائي وأبي داوود وابن ماجه والدارمي، ولا في مسند أحمد، ولم يذكره حتى موطأ مالك.
"اللهم كثر حسادنا" قال الملك، ونسب قوله إلى حديث نبوي. وكأن المغاربة كانوا على موعد مع خِطاب عرّاف أو مُنجم أو قارئ للطالع أو كاهن لم ينقصه سوى التزود ببخور ومجمر وطلاسم وتعويذات، فقد كان سوقيا مبتذلا لا يليق بالمتعلمين من العامة فما بالك بأعلى سلطة في البلاد .
كعادتها، لم تجرؤ الهيئات والمجالس الدينية أن تتطرق للحديث الموضوع، فما بالك أن تستنكر الكارثة المذاعة على شاشات التلفاز والمنطوقة أمام من يسمونهم بنواب الأمة من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإسداء النصح وتقويم الاعوجاج. وكيف للمجلس العلمي الأعلى – وهو أعلى مؤسسة دينية حكومية بالبلاد- أن ينبس ببنت شفة حول الموضوع والملك المخطئ إما عمدا أو سهوا رئيسه الفعلي.
ولم يخلُ الخطاب من نظرة استعلائية تجانب الواقع في قوله: "نحن نعرف من نكون، ونعرف إلى أين نسير".
فإلى أين نسير حقا إذا كان المتحكم في كل السلط لا يميز بين قول العرافات وقول جده النبي كما يزعم، إلى أين نسير حقا؟
وعلامَ يحسدوننا، أولئك الحساد المحدقون المتربصون بأعينهم بالمغرب؟
هل على المرتبة 129 من بين 187التي انحدر إليها المغرب في مؤشر التنمية العالمي، أم على نصف طبيب لكل ألف مواطن ، أم على الدين الخارجي الذي بلغ أعلى مستوياته ، أم على الاقتصاد الهش المعتمد على تهاطل الأمطار، أم على إجمالي الناتج المحلي الذي انخفض إلى 4%؟
أم سيحسدوننا على التعليم حيث الأطفال بالجنوب مازالوا يتخذون صناديق الخضار طاولاتٍ بأقسامهم المدرسية، أم على البنية التحتية الهشة التي ما زالت تعتمد في مجملها على ما أنشأته فرنسا المستعمرة؟
علامَ سيحسدوننا يا جلالة المحسود؟ هل على الوضع الصحي المتردي للمواطنين والمستشفيات الخالية من التجهيزات الطبية، أم على نسائنا اللواتي يلدن على الأرصفة وبأبهاء المستوصفات؟
هل سيحسدوننا على حرية التعبير المنعدمة باستثناء ما لا يمس بقداسة شخصكم ولا ينتقد منهجكم ولا يسألكم : من أين لكم كل ذلك وكل هذا؟ أم سيحسدوننا على مئات المعتقلين السياسيين القابعين ظلما بسجونكم العامرة، أم على القضاء الفاسد الذي ترأسونه وتستعملونه سلاحا كاتما لصوت الحرية؟
هل سيحسدوننا على نسبة 13% من السكان الذين يعيشون تحت عتبة الفقر، أم على دور الصفيح المنتشرة عبر أرجاء المملكة السعيدة، أم سيحسدوننا على 30% من الشباب المتعلمين والمعطلين عن العمل؟
لن يحسدوا إلّاك، أنت وأهلك وحاشيتك، المتنعمين المتمرغين في خيرات الشعب، الراتعين في أمواله وأرزاقه، سيحسدونك لأنك المستحوذ على كل السلط: التشريعية بالظهائر المولوية الشريفة والتوجيهات السامية، والتنفيذية بتحكمك في الداخلية والجيش والقوات بأصنافها، والقضائية بترأسك المجلس الأعلى للقضاء، والدينية بترأسك المجلس العلمي، والإعلامية بتقييدك لحرية الصحافة وقص أقلام الأحرار باستعمال الترهيب والقضاء الفاسد.
فلنميز يا جلالة الملك بين من كَثُر حُساده فعلا ومن قل أو انعدم حسادهم، بين سموكم الذي ارتفع بِغناه في التصنيف العالمي لأصحاب التجارة والمال، وبين الشعب الذي أفقرتموه بسياستكم الناهبة السالبة.
هذا ما تبين للشعب وللحاسدين الذين زعمتم من خطابكم : رغم منصبكم بالبلاد، ورغم كل ما وصلتم إليه من غنى، فإن جلالتكم تستحقون الشفقة وليس الحسد؛ فلغة المنطق مغيبة لديكم تماما وأما السوقية ولغة الكهنة فحاضرتان بكل ثقلهما الفارغ! وهذا لا ينم عن اعتقادكم المشين فقط بل عن طبيعة البيئة التي نشأتم فيها!
لا يكاد الواحد يصدق أسماعه وهو يصغي لما جاء على لسان الملك أمام مجلس النواب. لم يقتصر السادس على ادعاء الانتساب إلى الرسول كما عودنا على ذلك أبوه، بل وضع حديثا جديدا لا وجود له في كتب الحديث التسعة لأهل السنة، فلم يرِد الحديث في صحيحيْ البخاري ومسلم، ولا في سنن الترمذي والنسائي وأبي داوود وابن ماجه والدارمي، ولا في مسند أحمد، ولم يذكره حتى موطأ مالك.
"اللهم كثر حسادنا" قال الملك، ونسب قوله إلى حديث نبوي. وكأن المغاربة كانوا على موعد مع خِطاب عرّاف أو مُنجم أو قارئ للطالع أو كاهن لم ينقصه سوى التزود ببخور ومجمر وطلاسم وتعويذات، فقد كان سوقيا مبتذلا لا يليق بالمتعلمين من العامة فما بالك بأعلى سلطة في البلاد .
كعادتها، لم تجرؤ الهيئات والمجالس الدينية أن تتطرق للحديث الموضوع، فما بالك أن تستنكر الكارثة المذاعة على شاشات التلفاز والمنطوقة أمام من يسمونهم بنواب الأمة من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإسداء النصح وتقويم الاعوجاج. وكيف للمجلس العلمي الأعلى – وهو أعلى مؤسسة دينية حكومية بالبلاد- أن ينبس ببنت شفة حول الموضوع والملك المخطئ إما عمدا أو سهوا رئيسه الفعلي.
ولم يخلُ الخطاب من نظرة استعلائية تجانب الواقع في قوله: "نحن نعرف من نكون، ونعرف إلى أين نسير".
فإلى أين نسير حقا إذا كان المتحكم في كل السلط لا يميز بين قول العرافات وقول جده النبي كما يزعم، إلى أين نسير حقا؟
وعلامَ يحسدوننا، أولئك الحساد المحدقون المتربصون بأعينهم بالمغرب؟
هل على المرتبة 129 من بين 187التي انحدر إليها المغرب في مؤشر التنمية العالمي، أم على نصف طبيب لكل ألف مواطن ، أم على الدين الخارجي الذي بلغ أعلى مستوياته ، أم على الاقتصاد الهش المعتمد على تهاطل الأمطار، أم على إجمالي الناتج المحلي الذي انخفض إلى 4%؟
أم سيحسدوننا على التعليم حيث الأطفال بالجنوب مازالوا يتخذون صناديق الخضار طاولاتٍ بأقسامهم المدرسية، أم على البنية التحتية الهشة التي ما زالت تعتمد في مجملها على ما أنشأته فرنسا المستعمرة؟
علامَ سيحسدوننا يا جلالة المحسود؟ هل على الوضع الصحي المتردي للمواطنين والمستشفيات الخالية من التجهيزات الطبية، أم على نسائنا اللواتي يلدن على الأرصفة وبأبهاء المستوصفات؟
هل سيحسدوننا على حرية التعبير المنعدمة باستثناء ما لا يمس بقداسة شخصكم ولا ينتقد منهجكم ولا يسألكم : من أين لكم كل ذلك وكل هذا؟ أم سيحسدوننا على مئات المعتقلين السياسيين القابعين ظلما بسجونكم العامرة، أم على القضاء الفاسد الذي ترأسونه وتستعملونه سلاحا كاتما لصوت الحرية؟
هل سيحسدوننا على نسبة 13% من السكان الذين يعيشون تحت عتبة الفقر، أم على دور الصفيح المنتشرة عبر أرجاء المملكة السعيدة، أم سيحسدوننا على 30% من الشباب المتعلمين والمعطلين عن العمل؟
لن يحسدوا إلّاك، أنت وأهلك وحاشيتك، المتنعمين المتمرغين في خيرات الشعب، الراتعين في أمواله وأرزاقه، سيحسدونك لأنك المستحوذ على كل السلط: التشريعية بالظهائر المولوية الشريفة والتوجيهات السامية، والتنفيذية بتحكمك في الداخلية والجيش والقوات بأصنافها، والقضائية بترأسك المجلس الأعلى للقضاء، والدينية بترأسك المجلس العلمي، والإعلامية بتقييدك لحرية الصحافة وقص أقلام الأحرار باستعمال الترهيب والقضاء الفاسد.
فلنميز يا جلالة الملك بين من كَثُر حُساده فعلا ومن قل أو انعدم حسادهم، بين سموكم الذي ارتفع بِغناه في التصنيف العالمي لأصحاب التجارة والمال، وبين الشعب الذي أفقرتموه بسياستكم الناهبة السالبة.
هذا ما تبين للشعب وللحاسدين الذين زعمتم من خطابكم : رغم منصبكم بالبلاد، ورغم كل ما وصلتم إليه من غنى، فإن جلالتكم تستحقون الشفقة وليس الحسد؛ فلغة المنطق مغيبة لديكم تماما وأما السوقية ولغة الكهنة فحاضرتان بكل ثقلهما الفارغ! وهذا لا ينم عن اعتقادكم المشين فقط بل عن طبيعة البيئة التي نشأتم فيها!
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...