تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]بقلم : رشيد الخليل احمد
بين مُشكك و مُحتار و مُصدق و مُرتاب في ما تعرض له مستشار حقوق الإنسان برئاسة الجمهورية الصحراوية الأستاذ دكتور الخليل أحمد محمود و الذي اختفى في ظروف غامضة مطلع يناير من سنة 2009 في الجزائر العاصمة ، ليتبين فيما بعد أنه اختطف من قبل أجهزة الأم[/HTML]
بين مُشكك و مُحتار و مُصدق و مُرتاب في ما تعرض له مستشار حقوق الإنسان برئاسة الجمهورية الصحراوية الأستاذ دكتور الخليل أحمد محمود و الذي اختفى في ظروف غامضة مطلع يناير من سنة 2009 في الجزائر العاصمة ، ليتبين فيما بعد أنه اختطف من قبل أجهزة الأم[/HTML]
بقلم : رشيد الخليل احمد
بين مُشكك و مُحتار و مُصدق و مُرتاب في ما تعرض له مستشار حقوق الإنسان برئاسة الجمهورية الصحراوية الأستاذ دكتور الخليل أحمد محمود و الذي اختفى في ظروف غامضة مطلع يناير من سنة 2009 في الجزائر العاصمة ، ليتبين فيما بعد أنه اختطف من قبل أجهزة الأمن العسكري الجزائري ، و ذلك بعد تحريات قامت بها عائلته و أبلغت ما توصلت إليه من نتائج الى السلطات الصحراوية التي كانت قد أبلغتها باختفاء رب العائلة بُعيد أيام فقط ، و لم تكلف البوليساريو نفسها عناء السؤال أو البحث عنه، و اكتفت فقط بتأكيد نتائج تلك التحريات التي قامت بها العائلة المكلومة بعد شهر كامل، و هو في الحقيقة ما يطرح العديد من علامات الإستفهام ويثير نقاطً تعجبٍ عدة | ؟| ؟| ؟ و هي الأسئلة التي ستبدأ السلطات الصحراوية و الجزائرية بالإجابة عنها بعد أن لبث الرجل في السجن خمسا من السنين و أشهرًا لا شك أنه يعدها عدًا إن كان لا يزال في عداد الأحياء ، لأنه منذ ثلاثة أعوام لا أحد يعلم عنه شيئا ، و حتى عائلته لا يُسمح لها بزيارته، و منذ اختطافه لم يحظ الخليل أحمد في معتقله إلا بزيارة واحدة يتيمة قام بها نجله بعد عامين وأربعة أشهر من المساعي الحثيثة لدى السلطات الجزائرية و الصحراوية .
قصة السيد الخليل أحمد مستشار حقوق الإنسان برئاسة الجمهورية الصحراوية ، و لا بُد هنا أن نضع حقوق الإنسان في الجمهورية الصحراوية بين قوسين خصوصا إذا كان الحديث هنا عن اختطاف المستشار الحقوقي لرئيس الجمهورية ، بدأت القصة في شكل درامي مثير عبر اختطاف الرجل، ثم أعقبت عملية الإختطااف حملة دعائية ضده ، قادها العديد من كوادر جهاز أمن البوليساريو، و انخرط في هذه الحملة حتى المتقاعدون من الجهاز الأمني و منهم من يتقلد الآن مناصب سامية في الدولة و تهدف الحملة الى النيل من سمعة الرجل و من ما بناه طيلة عمره الذي أفناه في التنظير للجبهة الشعبية و تنظيمها السياسي، و تم إطلاق جملة من الإشاعات حوله و وصفوه واتهموه عديد الإتهامات ، و منهم من شًمت فيه شًماتة الأعداء، و ما أتو حتى على قميصه بدم كذب كما يقال ، فلا السلطات الجزائرية قدمت للرجل تهما وقدمته للعدالة و لا السلطات الصحراوية قدمت لعائلته تفسيرات أو إجابات رسمية وواضحة حول وضعيته ، رغم مسؤوليتها المباشرة عنه، كونه رجل من رجال الدولة و حتى لحظة اختطافه وهو يشغل منصب مستشار لدى رئاسة الجمهورية الصحراوية مكلف بحقوق الإنسان في الصحراء الغربية ، وهذا لعمري من محض المفارقات العجيبة ، فالمستشار الحقوقي هو أو من يُنتهك حقه الإنساني و في مأموريته ، وهي أمور في الحقيقة تثير الريبة و تطرح العديد من الفرضيات تصل الى حد القول بعلاقة للنظام الصحراوي في اختفاء الرجل إن لم تكن له اليد الطولى في ذلك ، خاصة إذا علمنا أن الخليل أحمد كان في قمة الهرم الأمني للبوليساريو في فترة هي الأشد ظلاما في تاريخ حقوق الأنسان في مخيمات اللاحئين الصحراويين ، أي نهاية السبعينات و ثمانينات القرن الماضي، وشهد ما لم يشهده أحد ، و لذلك يلقب بالعلبة السوداء لما يملكه من معلومات دقيقة عن تلك الحقبة الحالكة و ما فيها من الكوارث و الجرائم التي لاتزال ملفاتها مشمعة الى حين، و كان يعتزم الكتابة و التأليف لمذكراته و سيرته الذاتية وقد يُذيب ذلك تشميع بعض تلك الملفات ، كما أنه منذ عام 1993 وهو يغرد خارج سرب الخاضعين و الراضين عن نظام قادة البوليساريو بعد وفق إطلاق النار ،وكانت البوليساريو قد قامت بسجنه في نفس السنة ،و لا شك ان ما يخفى فهو الأعظم.
لم يُنصف الرجُل و بتُقديمه لمحاكمة عادلة و علنية لمعرفة التهم التي توجه إليه و ما قول العدالة في ذلك ؟ و على العكس من ذلك حاولت السلطات الصحراوية و الجزائرية على حد سواء بأن لا يظهر للخليل أحمد أي أثر و بأن لا يحصل أحد على أية وثيقة تثبت بأنه بحوزة السلطات الجزائرية كما سعت الدولة الصحراوية بأن لا تحصل عائلته على أي وثيقة منها أو دليل يثبت وجوده لديها أو لدى الجزائر، وكانت تكتفي فقط بتقديم كل شيء بشكل شفوي و هو ما يؤكد احدى الفرضيات السابقة بوجود يد خفية للبوليساريو في قضية اختفائه .
وصلت قضية اختطاف الخليل أحمد الى العديد من المنظمات الإنسانية و الحقوقية العالمية ، و بدأت التحقيق في القضية ، وقد صدر مؤخرا تقرير لمنظة هيومن رايتس ووتش في 18 من أكتوبر و الموسوم بـ : خارج الرادار حقوق الإنسان في مخيمات اللاجئين الصحراويين، و قد خصص التقرير عنوانا لقضية الإختفاء القسري الوحيدة بحسب التقرير في مخيمات اللاجئين الصحراويين و هي قضية اختطاف الخليل أحمد ، غير أن المثير للدهشة هو نكران السلطات الجزائرية لأي معلومات عن الخليل أحمد في جواب عبر رسالة رسمية موجه للمنظمة التي كانت قد طرحت السؤال بشأنه على السلطات الجزائرية، و هو ذات التصرف الذي قامت به السلطات الرسمية الصحراوية عبر السيد امحمد خداد الذي وجهت المنظمة السؤال له حول قضية الخليل أحمد و اختفائه القسري و الذي أجاب بدم بارد بأنه يعرف الرجل و قد عمل معه و لكنه لا يعلم عنه شيئا ؟؟؟، و لا نعلم في هذه الحال إذا كان امحمد يعرف الخليل احمد وعمل معه ولا يعلم شيئا عنه ولا عن مصيره فكيف يفاوض على مصيرنا نحن الصحراويين الذين لا يعرفنا ولم نعمل معه ؟ رغم أن الخليل أحمد موجود لدى دولة تعتبر صديقة وحليفا للصحراويين ، فما بالك بمصيرنا نحن حيث يفاوض عليه امحمد خداد أمام دولة عدو، لقد كانت أجابته مخزية جدًا و كان من الأحسن له أن يصمت إذا كان لا يأمن على نفسه أوعلى منصبه إذا قال الحقيقة ، و أقل ما يمكن أن يقال هنا : يا للعار… البوليساريو تتنكر لابنائها ، و رفيق الدرب بالأمس لا يعلم أنه ُأَكل يوم ُأكل الثور الأبيض ، فإذا كان محمد بعلي السفيرالجزائري لدى واشنطن لا يعلم شيئا عن الخليل أحمد و امحمد خداد المنسق الصحراوي مع المينورسو كذلك لا يعلم شيئا عن هذا المواطن الصحراوي قبل أن يكون رجل دولة و الذي اختفى في الجزائر فأين الخليل أحمد إذا ؟؟؟ لن يتبخر الرجل و هذا لا شك فيه ، بل إن إنكار الدولتين له يثبت تلك الفرضيات التي تحدثنا عنها سابقا ، و إلا لِما هذا الأنكار كله ؟ فلو كان للخليل أحمد قضية ثبُت تورطه فيها فلما لا تقول السلطات الجزائرية أو الصحراوية ببساطة بأنه متهم بكذا و ثبت عليه كذا و حكم عليه بعدد كذا من السنين و العذاب ؟؟؟
هكذا أجابت السلطة في الجزائر و في الجبهة الشعبية عن عديد التساؤلات و أزاحت بعض الغموض الذي لف قضية اختطاف الخليل أحمد بالنكران الشديد لوجوده لدى أي منهما و هو الدليل القاطع على ورطتهم الآن في اختطافه و إخفائه في المعتقلات، كما أنها فندت جميع الإتهامات و المزاعم التي حامت حوله لسنوات ، و يبقى السؤال الذي يزيد من حدة هذه الورطة يدور حول مصير الرجل ،هل لا يزال على قيد الحياة أم أنه ….. ؟؟؟ إن لم تجب البوليساريو فالأيام كفيلة بالجواب ووقتها لا يعلم أحد كيف تكون العواقب ، فالقضية كشوكة الجمل في ثقافتنا الشعبية.
بين مُشكك و مُحتار و مُصدق و مُرتاب في ما تعرض له مستشار حقوق الإنسان برئاسة الجمهورية الصحراوية الأستاذ دكتور الخليل أحمد محمود و الذي اختفى في ظروف غامضة مطلع يناير من سنة 2009 في الجزائر العاصمة ، ليتبين فيما بعد أنه اختطف من قبل أجهزة الأمن العسكري الجزائري ، و ذلك بعد تحريات قامت بها عائلته و أبلغت ما توصلت إليه من نتائج الى السلطات الصحراوية التي كانت قد أبلغتها باختفاء رب العائلة بُعيد أيام فقط ، و لم تكلف البوليساريو نفسها عناء السؤال أو البحث عنه، و اكتفت فقط بتأكيد نتائج تلك التحريات التي قامت بها العائلة المكلومة بعد شهر كامل، و هو في الحقيقة ما يطرح العديد من علامات الإستفهام ويثير نقاطً تعجبٍ عدة | ؟| ؟| ؟ و هي الأسئلة التي ستبدأ السلطات الصحراوية و الجزائرية بالإجابة عنها بعد أن لبث الرجل في السجن خمسا من السنين و أشهرًا لا شك أنه يعدها عدًا إن كان لا يزال في عداد الأحياء ، لأنه منذ ثلاثة أعوام لا أحد يعلم عنه شيئا ، و حتى عائلته لا يُسمح لها بزيارته، و منذ اختطافه لم يحظ الخليل أحمد في معتقله إلا بزيارة واحدة يتيمة قام بها نجله بعد عامين وأربعة أشهر من المساعي الحثيثة لدى السلطات الجزائرية و الصحراوية .
قصة السيد الخليل أحمد مستشار حقوق الإنسان برئاسة الجمهورية الصحراوية ، و لا بُد هنا أن نضع حقوق الإنسان في الجمهورية الصحراوية بين قوسين خصوصا إذا كان الحديث هنا عن اختطاف المستشار الحقوقي لرئيس الجمهورية ، بدأت القصة في شكل درامي مثير عبر اختطاف الرجل، ثم أعقبت عملية الإختطااف حملة دعائية ضده ، قادها العديد من كوادر جهاز أمن البوليساريو، و انخرط في هذه الحملة حتى المتقاعدون من الجهاز الأمني و منهم من يتقلد الآن مناصب سامية في الدولة و تهدف الحملة الى النيل من سمعة الرجل و من ما بناه طيلة عمره الذي أفناه في التنظير للجبهة الشعبية و تنظيمها السياسي، و تم إطلاق جملة من الإشاعات حوله و وصفوه واتهموه عديد الإتهامات ، و منهم من شًمت فيه شًماتة الأعداء، و ما أتو حتى على قميصه بدم كذب كما يقال ، فلا السلطات الجزائرية قدمت للرجل تهما وقدمته للعدالة و لا السلطات الصحراوية قدمت لعائلته تفسيرات أو إجابات رسمية وواضحة حول وضعيته ، رغم مسؤوليتها المباشرة عنه، كونه رجل من رجال الدولة و حتى لحظة اختطافه وهو يشغل منصب مستشار لدى رئاسة الجمهورية الصحراوية مكلف بحقوق الإنسان في الصحراء الغربية ، وهذا لعمري من محض المفارقات العجيبة ، فالمستشار الحقوقي هو أو من يُنتهك حقه الإنساني و في مأموريته ، وهي أمور في الحقيقة تثير الريبة و تطرح العديد من الفرضيات تصل الى حد القول بعلاقة للنظام الصحراوي في اختفاء الرجل إن لم تكن له اليد الطولى في ذلك ، خاصة إذا علمنا أن الخليل أحمد كان في قمة الهرم الأمني للبوليساريو في فترة هي الأشد ظلاما في تاريخ حقوق الأنسان في مخيمات اللاحئين الصحراويين ، أي نهاية السبعينات و ثمانينات القرن الماضي، وشهد ما لم يشهده أحد ، و لذلك يلقب بالعلبة السوداء لما يملكه من معلومات دقيقة عن تلك الحقبة الحالكة و ما فيها من الكوارث و الجرائم التي لاتزال ملفاتها مشمعة الى حين، و كان يعتزم الكتابة و التأليف لمذكراته و سيرته الذاتية وقد يُذيب ذلك تشميع بعض تلك الملفات ، كما أنه منذ عام 1993 وهو يغرد خارج سرب الخاضعين و الراضين عن نظام قادة البوليساريو بعد وفق إطلاق النار ،وكانت البوليساريو قد قامت بسجنه في نفس السنة ،و لا شك ان ما يخفى فهو الأعظم.
لم يُنصف الرجُل و بتُقديمه لمحاكمة عادلة و علنية لمعرفة التهم التي توجه إليه و ما قول العدالة في ذلك ؟ و على العكس من ذلك حاولت السلطات الصحراوية و الجزائرية على حد سواء بأن لا يظهر للخليل أحمد أي أثر و بأن لا يحصل أحد على أية وثيقة تثبت بأنه بحوزة السلطات الجزائرية كما سعت الدولة الصحراوية بأن لا تحصل عائلته على أي وثيقة منها أو دليل يثبت وجوده لديها أو لدى الجزائر، وكانت تكتفي فقط بتقديم كل شيء بشكل شفوي و هو ما يؤكد احدى الفرضيات السابقة بوجود يد خفية للبوليساريو في قضية اختفائه .
وصلت قضية اختطاف الخليل أحمد الى العديد من المنظمات الإنسانية و الحقوقية العالمية ، و بدأت التحقيق في القضية ، وقد صدر مؤخرا تقرير لمنظة هيومن رايتس ووتش في 18 من أكتوبر و الموسوم بـ : خارج الرادار حقوق الإنسان في مخيمات اللاجئين الصحراويين، و قد خصص التقرير عنوانا لقضية الإختفاء القسري الوحيدة بحسب التقرير في مخيمات اللاجئين الصحراويين و هي قضية اختطاف الخليل أحمد ، غير أن المثير للدهشة هو نكران السلطات الجزائرية لأي معلومات عن الخليل أحمد في جواب عبر رسالة رسمية موجه للمنظمة التي كانت قد طرحت السؤال بشأنه على السلطات الجزائرية، و هو ذات التصرف الذي قامت به السلطات الرسمية الصحراوية عبر السيد امحمد خداد الذي وجهت المنظمة السؤال له حول قضية الخليل أحمد و اختفائه القسري و الذي أجاب بدم بارد بأنه يعرف الرجل و قد عمل معه و لكنه لا يعلم عنه شيئا ؟؟؟، و لا نعلم في هذه الحال إذا كان امحمد يعرف الخليل احمد وعمل معه ولا يعلم شيئا عنه ولا عن مصيره فكيف يفاوض على مصيرنا نحن الصحراويين الذين لا يعرفنا ولم نعمل معه ؟ رغم أن الخليل أحمد موجود لدى دولة تعتبر صديقة وحليفا للصحراويين ، فما بالك بمصيرنا نحن حيث يفاوض عليه امحمد خداد أمام دولة عدو، لقد كانت أجابته مخزية جدًا و كان من الأحسن له أن يصمت إذا كان لا يأمن على نفسه أوعلى منصبه إذا قال الحقيقة ، و أقل ما يمكن أن يقال هنا : يا للعار… البوليساريو تتنكر لابنائها ، و رفيق الدرب بالأمس لا يعلم أنه ُأَكل يوم ُأكل الثور الأبيض ، فإذا كان محمد بعلي السفيرالجزائري لدى واشنطن لا يعلم شيئا عن الخليل أحمد و امحمد خداد المنسق الصحراوي مع المينورسو كذلك لا يعلم شيئا عن هذا المواطن الصحراوي قبل أن يكون رجل دولة و الذي اختفى في الجزائر فأين الخليل أحمد إذا ؟؟؟ لن يتبخر الرجل و هذا لا شك فيه ، بل إن إنكار الدولتين له يثبت تلك الفرضيات التي تحدثنا عنها سابقا ، و إلا لِما هذا الأنكار كله ؟ فلو كان للخليل أحمد قضية ثبُت تورطه فيها فلما لا تقول السلطات الجزائرية أو الصحراوية ببساطة بأنه متهم بكذا و ثبت عليه كذا و حكم عليه بعدد كذا من السنين و العذاب ؟؟؟
هكذا أجابت السلطة في الجزائر و في الجبهة الشعبية عن عديد التساؤلات و أزاحت بعض الغموض الذي لف قضية اختطاف الخليل أحمد بالنكران الشديد لوجوده لدى أي منهما و هو الدليل القاطع على ورطتهم الآن في اختطافه و إخفائه في المعتقلات، كما أنها فندت جميع الإتهامات و المزاعم التي حامت حوله لسنوات ، و يبقى السؤال الذي يزيد من حدة هذه الورطة يدور حول مصير الرجل ،هل لا يزال على قيد الحياة أم أنه ….. ؟؟؟ إن لم تجب البوليساريو فالأيام كفيلة بالجواب ووقتها لا يعلم أحد كيف تكون العواقب ، فالقضية كشوكة الجمل في ثقافتنا الشعبية.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...