FB_IMG_1612821107658.jpg

تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...

 Feb 08, 2021    0    
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
FB_IMG_1602899340126.jpg

استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...

 Oct 17, 2020    0    
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
ahmedlakrimi.jpg

اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...

 Sep 29, 2020    0    
كد مجموعة من الأساتذة  بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
occupy-wallst-graeber-dies.jpg

رحيل "منظر حركة " احتلوا وول ستريت

 Nov 06, 2020    0    
 رحيل منظر حركة " احتلوا وول ستريت" بقلم محمد سعدي  
FB_IMG_1601396282635.jpg

بين اذربيجان وارمينيا ...النفط والطاقة

 Sep 29, 2020    0    
بين أذربيدجان وأرمينيا ..
blacklivesmatter.jpg

مثقفون ومفكرون : من أجل أممية تقدمية فاعلة

 Jun 07, 2020    0    
ترجمه حماد بدوي 
suffer40jail2-1.jpg

التعذيب مازال قائما في المغرب

 Mar 25, 2021    0    
عزيز ادمين

قائمة مقاطع الفيديو

قبل الزايدي..هكذا "يتصيّد" الموت السياسيين المغاربة!

14 Nov 2014 : 06:08 تعليقات: 0 مشاهدات: 
hamidhima.jpg
Yennayri
منشور من طرف Yennayri
[justify]بقلم حميد هيمة
في الكثير من الحالات "يتصيّد" الموت الشخصيات الفكرية والسياسية في حوادث لا توقف الحياة بمعناها البيولوجي فقط، بل تتجاوزها إلى إنهاء الحياة بأبعادها السياسية والنضالية وفي لحظات "زمنية"/ سياسية دقيقة، يتموضع فيها الموت كجواب على متط[/HTML]
بقلم حميد هيمة
في الكثير من الحالات "يتصيّد" الموت الشخصيات الفكرية والسياسية في حوادث لا توقف الحياة بمعناها البيولوجي فقط، بل تتجاوزها إلى إنهاء الحياة بأبعادها السياسية والنضالية وفي لحظات "زمنية"/ سياسية دقيقة، يتموضع فيها الموت كجواب على متطلب سياسي حارق أكثر منه استجابة لما هو مُعد سلفا في كنانيش القضاء والقدر الخارج عن الإرادة، يظهر الموت، في الكثير من الحالات المتواترة، كمحصلة لعنف انتقائي بتعبير المؤرخ عبد الأحد السبتي في دراسته لعنف الدولة.
لا يتعلق الأمر، هنا، بحالات وفاة/ استشهاد فاعل سياسي بقناعات فكرية معارضة تحت سياط التعذيب، بل يرتبط الموضوع، فقط، بالموت على خلفية حوادث متتالية لشخصيات سياسية وفكرية وفي سياق مغربي عُرف بسنوات الجمر والرصاص، أو للتدقيق في زمن "سيبة" الدولة في تعاملها مع النخب للقضاء على الجاهلية أو الفتنة أو لتأديب الخارجين عن الطاعة، حسب متن الأدب السلطاني!
ولأن المناسبة شرط، فإن سياق هذه الإطلالة المقتضبة، المرتبط بوفاة الراحل أحمد الزايدي، ليس إثارة تاريخ عنف السلطة إزاء معارضيها كنخب سياسية منحدرة من بنية السلطة ذاتها أو كنخب اجتماعية ودينية متمردة، بل سنكتفي بتسليط الضوء فقط على حالات من حوادث وفاة رموز سياسية وفكرية كانت متعطشة لمغرب آخر، غير أن المنية فاجأتها/ ترصدتها واحدا واحدا لتنهي الحياة البيولوجية والسياسية في الآن نفسه!
فإذا كان أحمد الزايدي، أحد رموز الصراع السياسي في الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية عقب المؤتمر التاسع، قضى غريقا في وادي الشراط، فإن الحادث، في ارتباط بأبعاده التنظيمية والسياسية، يستفز ذاكرتنا الجماعية لإعادة تسليط الضوء على ظروف وفاة العديد من السياسيين المغاربة في فترات سياسية وزمنية مختلفة.
فكيف يتموضع زمن موت السياسيين المغاربة في سياق اللحظات المفصلية؟
في استحضار لتاريخ الموت البيولوجي للفاعل السياسي المغربي، في زمن "المسلسل الديموقراطي"، يظهر أن تاريخ الوفاة يُرفق، غالبا، بحوادث مفجعة وغير منتظرة كسبب لفقدان المغرب لبعض السياسيين المنتمين لطيف المعارضة اليسارية بخلفياتها الفكرية والسياسية.
فالراحل علي يعتة، قائد حزب التقدم والاشتراكية، سقط ضحية حادثة سير مؤلمة أمام مقر جريدته في سنة 1997 ذات صيف حار سياسيا في أعقاب المعارك الانتحابية الجماعية والتشريعية، وفي سياق تنظيمي/ حزبي حارق مرتبط بالحركة الانشقاقية التي قادها بعض أعضاء الديوان السياسي في الحزب ذاته.
الغريب في الواقعة، التي تزامنت مع الاستحقاقات السياسية- الانتخابية والتشريعية واللحظات التنظيمية الخاصة (في ارتباط بالصراع الحزبي)، هو أن السيارة التي دهست الراحل، الذي لم يكن قد وضع رجليه بعد في الشارع حيث يركن سيارته، امتدت إليه وهو على الرصيف المقابل لمقر جريدة الحزب!
اختطف الموت علي يعتة من الرصيف في ظرفية سياسية كان المغرب يتهيأ فيها لولوج "التناوب التوافقي". وكأن "القدر" السياسي يأبى مشاركة صاحب "البيان" في الحكومة التي قادها الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي بدعم من قطاع واسع من تنظيمات الكتلة الديموقراطية.
بالسبب نفسه، تقول الرواية الرسمية، سيُقتل عبد السلام المؤذن، أحد أعمدة اليسار المغربي، والوجه الفكري والسياسي البارز في منظمة العمل الديموقراطي الشعبي، المندمجة في الحزب الاشتراكي الموحد، في حادثة سير مروعة ببوقنادل في نونبر من سنة 1992.
وتُفيد الرواية الرسمية، دائما، أن المُؤذن، المعتقل السياسي السابق عن حركة 23 مارس، "نزل" من سيارة الاسعاف، بعدما اختار سائقها، الذي يحمل شخص في حالة مرض، ارتشاف القهوة في مدخل مدينة سلا، غير ان الفقيد المؤذن عبد السلام "نزل" من سيارة الإسعاف التي تقله إلى المستشفى ليستطلع هذا التوقف فصدمته فجأة سيارة كانت تمر من الطريق!
هكذا، إذن، انتهت حياة "مريض" كان على متن سيارة الإسعاف، فإذا به ينتهي "قتيلا" في حادثة سير مروعة، حسب الرواية الرسمية.
رواية رفاق المؤذن، الذي جعلت منه جريدة المنظمة شهيدها طيلة مدة الصدور، تُشكك في المتن الرسمي للقصة، كما ان اللجنة التي واكبت ملف "الحادث" لم تقدم نتائج عملها كما كان منتظرا.
اختطفت الموت، مرة اخرى، أحد أبرز الشخصيات اليسارية التي زواجت بين النضال الميداني والتأمل النظري في قضايا الوطن واليسار وتحرر الكادحين. لقد كان الفقيد، بشهادة رفاق دربه، الشخصية الأكثر خصوبة في الإنتاج الفكري والتحرير الإعلامي على صدر صفحات جريدة أنوال المغتالة، هي الأخرى، في حادثة سير سياسي تمهيدا لحكومة "التناوب التوافقي"!
وكأن حوادث الطرق تترصد الشخصيات السياسية والفكرية المناضلة، فقد أودت حادثة سير، حسب المتداول رسميا، بأحد أعمدة السوسيولوجيا المغربية، الفقيد بول باسكون، في أبريل من سنة 1985.
بول باسكون، الحاصل على الجنسية المغربية، انتسب للحزب الشيوعي المغربي، وقدم سلسلة من الدراسات التي تتناسب أطروحاتها العامة مع القيم التي كان يناضل من أجلها في مغرب ما عُرف بسنوات الجمر والرصاص.
لا يمكن استيعاب هذا الموت اللغز خارج سياق اندفاع السلطوية إلى حل معهد السوسيولوجيا والتضييق على تدريس الفلسفة كمصادر قلق فكري وسياسي للسلطة، وكموارد غذت باستمرار المعارضة بالمعرفة والأطر الملتزمة بقضايا العدالة والمتطلعة لمغرب الديموقراطية الكونية.
لقد كان الفقيد يغوص بمعول البحث والتنقيب في ديناميات المغرب العميق، غير أن احتراق سيارته في الصحراء، بأحد مناطق موريطانيا، أنهت حياة مؤسس علم الاجتماع القروي في المغرب، وبالتالي أسدل الستار على إحدى حلقات إعدام السوسيولوجيا بمغرب الجمر والرصاص.
قبل الحادث المأساوي، بأبعاده الإنسانية والسياسية، كانت عائلة باسكون قد تعرضت لعدة محن لا تطاق، انتهت بوفاة أبنائه في ظروف غامضة!
هكذا، غادرنا باسكون عن طريق الخطأ، كما كتب أحد الباحثين، لكن هذا الموت أفقد العالم القروي، الذي كانت السلطة تسعى إلى تهدئته بإبعاده عن تأثير المعارضة الحضرية/ الديموقراطية، (أفقد العالم القروي) أحد أبرز الشخصيات العلمية وفاء للقضايا الاجتماعية والأكثر انشغالا بتأصيل طريق التنمية والتقدم.
بين بول باسكون و عبد السلام المؤذن وعلي يعتة، تختلف الانشغالات وتتقاطع الأفق، لكن تتوحد مآلات تلك الشخصيات، في صدفة لا تخلو من غرابة، في وسائل التحاقها بالرفيق الأعلى!
ولأن الموت، دائما، "تتصيد" الوجوه المناضلة، وفي ظروف غير منتظرة، فقد لقي عزيز بلال حتفه بأحد فنادق شيكاكو بعد أن شبت النيران في غرفته، تقول الرواية المتداولة.
عزيز، كما باسكون والمؤذن، كان منشغلا بالسؤال العلمي حول أزمة الاقتصاد النابعة من التعايش بين الهياكل شبه استعمارية والهياكل شبه إقطاعية، مما أقلق، حسب تحليل الفقيد بلال، " الجماهير الشعبية التي أخذت تبحث عن مخرج جديد من هذه الأزمة المستمرة والمتفاقمة للاقتصاد وللمجتمع المغربي، (غير) أن تصلب الأوليغارشية الحاكمة أمام تفاقم التناقضات الاجتماعيـــة تصلبا أخذ .. شكل اضطهاد عنيف للقوى التقدميـــة".
بهذه الرؤية/ التوجه المنتصر للجماهير الشعبية كان يتحرك عزيز بلال، الملتزم سياسيا في حزب التقدم والاشتراكية، سواء في الحقل الأكاديمي أو في الحقل السياسي الملغوم، إلى أن فاجأه "الحريق" الذي شب في جناح الفندق الذي كان يقيم فيه الراحل.
النار التهمت روح باسكون ورفيقه عريف، كما التهمت روح الراحل عزيز بلال بأمريكا! والمغاربة، بذكائهم الاجتماعي، لا يتورعون في تخويف مقتحم السياسية من ثلاثي: المخزن والبحر والعافية!

هكذا، إذن، تتواتر حالات الموت عند الفاعل السياسي، المنتسب للمعارضة، في زمن المسلسل الديموقراطي، بالنار حرقا أو بحوادث سير مفجعة، غير أن المثير هو تموضع الموت في سياق اللحظات المفصلية في الزمن السياسي المغربي، مما يجعلها –الموت- وكأنها متطلب سياسي أكثر منه شرط بيولوجي!
تقول الدولة في بلاغاتها الرسمية، كما العادة، أن الوفاة ناتج عن حادثة سير مفجعة أو حريق مروع، والمجتمع، بدوره، لا يتوانى في التنبيه في محكياته الشفوية من: المخزن والعافية والبحر!
فالرحمة لكل الشهداء، وعزاؤنا واحد.

سيدي يحيى الغرب، في 10 أكتوبر 2014 .
Tags: None

العلامات

Yennayri

0 تعليقات

antony-blinken-gty-jt-201123_1606166749745_hpMain_16x9_992.jpg

وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...

 Jan 27, 2021    0    
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
FB_IMG_1610242177004.jpg

مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...

 Jan 10, 2021    0    
 عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
FB_IMG_1608676897553.jpg

الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل

 Dec 22, 2020    0    
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
FB_IMG_1593261278879.jpg

عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...

 Jul 29, 2020    0    
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...

أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...

 May 31, 2021    1    
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
120614706_3462004130514568_7707432065712450424_n.jpg

ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار

 Oct 02, 2020    0    
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
200823251-e1462177049385.jpg

إحصائيات صادمة عن المغرب

 Aug 26, 2020    0    
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
palaisroyal.jpg

بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...

 Jul 28, 2020    0    
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
zinebsaid.jpg

موازنة بين اللغة العربية الفصحى والعامية:الدا ...

 Apr 17, 2021    0    
بقلم : زينب سعيد *
received_410704366694043.jpeg.jpg

Jacob Cohen* : Une confession qui pèse .*Ecri ...

 Feb 02, 2021    0    
Entrevue réalisée par Dr.
Souadadnan.jpg

من حكايات الضاوية : غانمشي للمغرب نتزوج امرأة ...

 Dec 14, 2020    0    
من حكايات الضاوية 1
fb_img_1559681431895.jpg

وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع

 Jun 04, 2019    0    
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
bunjorno.jpg

”صباح الخير ايها المهندسون“

 Mar 09, 2019    0    
زينب سعيد
aminacharki.jpg

"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن

 Jul 16, 2020    0    
 قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
palestine.jpeg.jpg

وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين

 May 19, 2021    0    
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
tachertamsna.jpg

كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...

 Apr 23, 2021    0    
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...

وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء

 Apr 06, 2021    0    
نصيب من الفضائح الصحية  يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...
orient-occident.png

ملامح الثقافة العربية في ايطاليا

 Jun 22, 2020    0    
بقلم عز الدين عناية
ecole-maroc-300x208.jpg

صرخة من أجل المدرسة العمومية

 Mar 09, 2019    0    
منصور عبد الرزاق
azdinannaya.jpg

مآلات الثقافة والمثقّفين , نحو سوسيولوجيا للخ ...

 Feb 27, 2019    0    
عز الدين عناية
 
nassermoha.jpg

ماوراء البرامج التنموية الملكية من تضليل ...

 May 31, 2021    0    
بقلم ناصر موحى
download.jpeg.jpg

العدالة بسرعتين

 Mar 19, 2021    0    
اسماعين يعقوبي
lahcen-amkran.jpg

موظفو الاكاديميات بين بنكيران والرمضاني

 Apr 06, 2021    0    
بقلم لحسن أمقران