تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]طيب تيزيني
يعرف السياسيون والباحثون في الفكر السياسي أن عمر «العولمة» أو النظام العالمي الجديد، بدأ يؤسس لانطلاقته مع سقوط النظام الاشتراكي وعلى رأسه الاتحاد السوفييتي، ومع ظهور خارطة جديدة للعالم، ضمن الآفاق الباكرة لهذه الأخيرة، أفصحت عن نفسها، وهي خارطة جديدة قديم[/HTML]
يعرف السياسيون والباحثون في الفكر السياسي أن عمر «العولمة» أو النظام العالمي الجديد، بدأ يؤسس لانطلاقته مع سقوط النظام الاشتراكي وعلى رأسه الاتحاد السوفييتي، ومع ظهور خارطة جديدة للعالم، ضمن الآفاق الباكرة لهذه الأخيرة، أفصحت عن نفسها، وهي خارطة جديدة قديم[/HTML]
طيب تيزيني
يعرف السياسيون والباحثون في الفكر السياسي أن عمر «العولمة» أو النظام العالمي الجديد، بدأ يؤسس لانطلاقته مع سقوط النظام الاشتراكي وعلى رأسه الاتحاد السوفييتي، ومع ظهور خارطة جديدة للعالم، ضمن الآفاق الباكرة لهذه الأخيرة، أفصحت عن نفسها، وهي خارطة جديدة قديمة على أساس أن ثنائية العالم السابقة (الغرب الرأسمالي والشرق الاشتراكي) لم تستطع الصمود أمام مقدمات العولمة. فكانت النتيجة الاستفراد بالعالم من قِبل النظام الجديد إياه. وتبرز الظاهرة الداعشية، بكل ثقلها وفظاعتها، لتضع الناس في رعب من وحشيته، والتي تحدث في قلوب الأطفال حالة غير مسبوقة من الأذى النفسي والاضطراب الجسدي.
والتقى القطبان على ساحة السجال العالمي، وتبادلا التهم والوعيد. فلأول مرة نلاحظ أن النظام العولمي لم يعش أمام حصار جديد خطير لا مثيل له في خطورته، ليس على «العالم الحر» فقط، ولكن كذلك على حلفائه ممن ينتمون إلى الإسلام الاعتقادي.
ومع إنجاز حد مناسب من التدقيق التاريخي والمقارنة البنيوية بين الظاهرتين الكبريين المذكورتين، يتضح أنهما كلتيهما تمثل نهاية حافة قصوى. فكلتاهما تجسد «آخر» يومها أو تاريخها. فالنظام العولمي يجد نفسه ضحية لنفسه، فالسوق المطلقة لم تعد تحتمل مزيداً من الضحايا الأحياء والأموات والمرشحين للموت، أما ضحايا البؤس والقتل والتجهيل والتخليف فقد بلغ عددهم أرقاماً لا تُحصى، خصوصاً مع الإفصاح عن السلاح الذي لم يعد يضارعه سلاح.. نقول: إن أولئك الضحايا -في قسم منهم- وصلوا إلى غاية تاريخهم الممثلة بميتة هادئة صامتة ليس بحاجة لمن يعلن عنها. أما الفريق الآخر من أولئك الضحايا، فهم الذين يشفون غليلهم ويهدئون ضمائرهم بنيل الثأر من أولئك الخارجين عن «القيم الإسلامية الحنيفة» والمارقين على القيم النبيلة. إن هذا جميعه يقود أولئك المفقرين والمهزومين من قبل الخارج الغربي والداخل العربي، إلى غبطة عظيمة، تعاقد بين الفريقين المذكورين (من الخارج الغربي الذي أذلّ تلك الكتلة التاريخية ودمّر مستقبلها من طرفها، ومن قِبل النظم العربية التي سدّت الآفاق عليها).
لقد بلغنا النهايتين كلتيهما كخطّين مستقيمين لا يلتقيان. ويبرز العامل التاريخي البنيوي المتمثل بكون الغرب لا يجد نفسه معنياً بـ«داعش» وأمثالها، إلا بقدر ما لا يؤثر عليه سلباً. إن الغرب ليس مستعداً لإلحاق هزيمة بذلك التنظيم، إلا بقدر ما يُفضي ذلك إلى مصالحه. بل لعلنا نرى أن التراخي النسبي الذي تتعامل به الولايات المتحدة الأميركية مع الداعشيين إنما هو لمدّ يديها إلى هؤلاء في سبيل عدم اجتثاثهم نهائياً، بل لتأبيدهم وتأبيد مصالحها العولمية في البلدان العربية. ولإيضاح ذلك، نشير إلى أن الرئيس الأميركي أوباما لا يمكنه أن يجسد نموذجاً حقيقياً لدور المحرر للعالم العربي، بل يقدم نموذجاً براغماتياً ضعيفاً وغير صادق للقيام بهذا الدور. وبكلمة أخيرة قد لا تصح في حقول أخرى، لكنها تصح هنا فيما نحن بصدده، إنها هي التالية: ما حكّ جلدك مثل ظفرك! ويبقى الفعل السياسي مفتوحاً!
يعرف السياسيون والباحثون في الفكر السياسي أن عمر «العولمة» أو النظام العالمي الجديد، بدأ يؤسس لانطلاقته مع سقوط النظام الاشتراكي وعلى رأسه الاتحاد السوفييتي، ومع ظهور خارطة جديدة للعالم، ضمن الآفاق الباكرة لهذه الأخيرة، أفصحت عن نفسها، وهي خارطة جديدة قديمة على أساس أن ثنائية العالم السابقة (الغرب الرأسمالي والشرق الاشتراكي) لم تستطع الصمود أمام مقدمات العولمة. فكانت النتيجة الاستفراد بالعالم من قِبل النظام الجديد إياه. وتبرز الظاهرة الداعشية، بكل ثقلها وفظاعتها، لتضع الناس في رعب من وحشيته، والتي تحدث في قلوب الأطفال حالة غير مسبوقة من الأذى النفسي والاضطراب الجسدي.
والتقى القطبان على ساحة السجال العالمي، وتبادلا التهم والوعيد. فلأول مرة نلاحظ أن النظام العولمي لم يعش أمام حصار جديد خطير لا مثيل له في خطورته، ليس على «العالم الحر» فقط، ولكن كذلك على حلفائه ممن ينتمون إلى الإسلام الاعتقادي.
ومع إنجاز حد مناسب من التدقيق التاريخي والمقارنة البنيوية بين الظاهرتين الكبريين المذكورتين، يتضح أنهما كلتيهما تمثل نهاية حافة قصوى. فكلتاهما تجسد «آخر» يومها أو تاريخها. فالنظام العولمي يجد نفسه ضحية لنفسه، فالسوق المطلقة لم تعد تحتمل مزيداً من الضحايا الأحياء والأموات والمرشحين للموت، أما ضحايا البؤس والقتل والتجهيل والتخليف فقد بلغ عددهم أرقاماً لا تُحصى، خصوصاً مع الإفصاح عن السلاح الذي لم يعد يضارعه سلاح.. نقول: إن أولئك الضحايا -في قسم منهم- وصلوا إلى غاية تاريخهم الممثلة بميتة هادئة صامتة ليس بحاجة لمن يعلن عنها. أما الفريق الآخر من أولئك الضحايا، فهم الذين يشفون غليلهم ويهدئون ضمائرهم بنيل الثأر من أولئك الخارجين عن «القيم الإسلامية الحنيفة» والمارقين على القيم النبيلة. إن هذا جميعه يقود أولئك المفقرين والمهزومين من قبل الخارج الغربي والداخل العربي، إلى غبطة عظيمة، تعاقد بين الفريقين المذكورين (من الخارج الغربي الذي أذلّ تلك الكتلة التاريخية ودمّر مستقبلها من طرفها، ومن قِبل النظم العربية التي سدّت الآفاق عليها).
لقد بلغنا النهايتين كلتيهما كخطّين مستقيمين لا يلتقيان. ويبرز العامل التاريخي البنيوي المتمثل بكون الغرب لا يجد نفسه معنياً بـ«داعش» وأمثالها، إلا بقدر ما لا يؤثر عليه سلباً. إن الغرب ليس مستعداً لإلحاق هزيمة بذلك التنظيم، إلا بقدر ما يُفضي ذلك إلى مصالحه. بل لعلنا نرى أن التراخي النسبي الذي تتعامل به الولايات المتحدة الأميركية مع الداعشيين إنما هو لمدّ يديها إلى هؤلاء في سبيل عدم اجتثاثهم نهائياً، بل لتأبيدهم وتأبيد مصالحها العولمية في البلدان العربية. ولإيضاح ذلك، نشير إلى أن الرئيس الأميركي أوباما لا يمكنه أن يجسد نموذجاً حقيقياً لدور المحرر للعالم العربي، بل يقدم نموذجاً براغماتياً ضعيفاً وغير صادق للقيام بهذا الدور. وبكلمة أخيرة قد لا تصح في حقول أخرى، لكنها تصح هنا فيما نحن بصدده، إنها هي التالية: ما حكّ جلدك مثل ظفرك! ويبقى الفعل السياسي مفتوحاً!
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...