تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
ظاهرة الساعات الإضافية تخضع لقانون السلسلة الغذائية
09 Jan 2015 : 04:02
تعليقات: 0
مشاهدات:
[justify]بقلم بشرى النوري
في مواقف كثيرة يستعصي على الإنسان بما هو إنسان حقا أن يبقى محايدا/متفرجا على الخراب وهو يزحف نحوه ونحو مستقبل أبنائه ، ويرى في حياده هذا مشاركة في هذا الخراب أو على الأقل قبولا ضمنيا به طالما هو لم يقل "لا" بمعناها الإيجابي والتي يجب أن ت[/HTML]
في مواقف كثيرة يستعصي على الإنسان بما هو إنسان حقا أن يبقى محايدا/متفرجا على الخراب وهو يزحف نحوه ونحو مستقبل أبنائه ، ويرى في حياده هذا مشاركة في هذا الخراب أو على الأقل قبولا ضمنيا به طالما هو لم يقل "لا" بمعناها الإيجابي والتي يجب أن ت[/HTML]
بقلم بشرى النوري
في مواقف كثيرة يستعصي على الإنسان بما هو إنسان حقا أن يبقى محايدا/متفرجا على الخراب وهو يزحف نحوه ونحو مستقبل أبنائه ، ويرى في حياده هذا مشاركة في هذا الخراب أو على الأقل قبولا ضمنيا به طالما هو لم يقل "لا" بمعناها الإيجابي والتي يجب أن تقال في الوقت المناسب لوقف هذا الزحف ، فأن يلقي كل منا بمهمة الجهر بهذه الكلمة على الآخر فذلك محض جبن واتكالية وإعلان للانهزام قبل الأوان ، وإيماني الشديد بهذا المبدأ واستهجاني لموقف المتفرج هو ما جعلني أدلو بدلوي في قضية الساعات الإضافية ودورها في الإجهاز على المدرسة العمومية وبالتالي على حق المواطن البسيط في تعليم مجاني وجيد .
ظاهرة الساعات الإضافية بمقابل مادي هي منكر تعليمي كامل الأركان لا يأتيه الأستاذ بمعزل عن شركاء العملية التعليمية برمتها ، يتواطؤ الجميع كل حسب مسؤوليته وموقعه وهدفه في ابتزاز التلميذ ومقايضته المعرفة مقابل المال في مدرسة عمومية :
1_الوزارة الوصية في شخص ممثليها في النيابات والاكاديميات وإدارات المؤسسات التعليمية ،هذه المؤسسات تتواطؤ بصمتها أو بمشاركتها أحيانا في هذه الجريمة للتغطية على النتائج الكارثية للسياسة التعليمية للدولة ، فبالنظر إلى الظواهر السلبية التي تعاني منها المدرسة العمومية وعلى رأسها ظاهرة الاكتظاظ والظروف السيئة التي يشتغل في كنفها المدرس في كل الأسلاك ، إضافة إلى المناهج التعليمية الرديئة المقدمة للتلميذ والتي تعتمد في غالبيتها على الحشو والإطناب ، فإن مردودية المدرسة العمومية المغربية تكون في الغالب ضعيفة جدا والمتجلية أساسا في نسبة النجاح الضعيفة وجودة المعرفة الهزيلة المقدمة للتلميذ إضافة إلى الهدر المدرسي الذي تتنامى نسبته عاما بعد آخر ، وللتغطية على هذه الأمراض _بدل معالجتها_ التي تناوبت على إنتاجها الحكومات المتعاقبة منذ ثمانينيات القرن الماضي لم تجد هذه المؤسسات حرجا في القبول بالساعات الإضافية مقابل المال كحل سهل وملغوم
2_النقابات التي تبلقنت ولم تعد تقوى حتى على ترتيب بيتها الداخلي ، لقد تخلت عن دورها في الدفاع عن حقوق رجال ونساء التعليم لتحسين ظروفهم المادية ومناخ اشتغالهم وتركتهم وجها لوجه مع الوزارة الوصية في الوقت الذي انصرفت فيه إلى تصفية حسابات زعاماتها حول الزعامة والخلود في المنصب وانصرف الأستاذ(ة) إلى البحث عن أسهل الحلول وأخطرها وهو تقديم المعرفة والنقطة للتلميذ مقابل المال
3_أولياء أمور التلاميذ الذين ترسخت لديهم ثقافة الحلول الفردية والآنية ، فصار كل أب يبحث عن حل فردي لمشكلة ابنه بمعزل عن بقية الآباء ، حتى ولو اضطر إلى الإجهاز على قوت يومه ، يبقى الأهم بالنسبة له هو أن يعبر بابنه إلى "ضفة المستقبل" والتي هي في تصور ذهنيته الضيقة ليست أكثر من مدرسة أو معهد عالي يدخله بمعدل كبير والذي يجب أن يحصل عليه بأي طريقة ، لا أحد من الآباء الواعون بخطورة هذه الظاهرة استجمع شجاعته وقرر جمع أولياء الأمور حول كلمة "لا" لابتزاز التلميذ والأب ونعم للحق في التعليم الجيد والمجاني للجميع ، لا أحد أدرك بأن الحلول الجماعية والجذرية مردوديتها أفضل وتعالج جذر المعضلة ، استسهل الجميع طريق الحلول الفردية التي تبقى مجرد حلول آنية .
4_الأستاذ ؛ العنصر الأساس في هذه العملية/الهدم المنظم للمدرسة العمومية ..بنزوعاته الاستهلاكية التي فاقت أحيانا توفير ضروريات الحياة لتتعداها إلى الكماليات جعلت فئة مهمة تلجأ إلى هذا الحائط القصير :الاسترزاق من الساعات الإضافية التي تضيف إلى رصيده البنكي وتنتقص من إنسانيته ورسالته في النبيلة إلى أدنى مستوى ...اسألوا أحدهم ، لم تتعاطى هذه الآفة ؟ وسيجيبك بأن أجره هزيل ولا يكفي للاستجابة لإكراهات الحياة التي تفوق طاقته ..فلنفترض جدلا أن الدولة ظلمتهم _وهذا أمر صحيح في أغلب الحالات_ ، هل يعني هذا أن يقوم الأستاذ باستخلاص حقه من الطرف الأضعف في هذه "السلسلة الغذائية" ؟؟ هل يعني ذلك أن نكرس سياسة غاب يأكل فيه القوي الضعيف ؟؟ هل معنى ذلك أن من يملك المال يدفع مقابل الدرس والنقطة ومن لا يملك فليذهب إلى الجحيم ؟؟ هل يعني ذلك استعمال طعم النقطة الجيدة وابتزاز التلميذ ثم جره إلى فخ الساعات الإضافية ؟؟ أم أن العدل والحق والقانون يقول أن مجانية التعليم وجودته حق للجميع فقراء وأغنياء وعلى الأساتذة المتضررين من سياسة الدولة اللجوء إلى الهياكل التي تؤطرهم لاستخلاص حقوقهم ممن تطاول عليها ؟؟
وإن كانت الوزارة المعنية قد أعلنت الحرب على تجار الساعات الإضافية فإنها تبقى حربا كسولة ووهمية وتفتقر إلى إرادة سياسية حقيقة للخروج بالمدرسة العمومية من المأزق الخطير الذي آلت إليه ،إضافة إلى أنها تركت ثغرات كثيرة يمكن للأستاذ أن يستغلها بكل سهولة للتحايل على مذكرة الحرب هذه التي أهملت تماما مقاربة الأسباب التي تدفع بالأستاذ إلى الاسترزاق بهذه الطريقة المهينة له ولأسرة التعليم ، وبالنظر إلى أن ظاهرة الساعات الإضافية مرتبطة بعوامل كثيرة تمس العملية التعليمية أهمها ضمير الأستاذ(ة) ودرجة إحساسه بالمسؤولية الدقيقة الملقاة على عاتقه ، وكذلك درجة الاستعداد القبلي للمتعلم واقتناعه بأهمية التعليم في بناء شخصيته ومستقبله ، قلت بالنظر إلى كل هذا تبقى مقاربة الوزارة جد سطحية وبعيدة جدا عن تجفيف منبع الداء
إن الوعي العميق والجاد بخطورة هذه الآفة هو أول خطوة في طريق محاربتها ، علينا جميعا ، أساتذة وهيئات وأولياء أمور وتلاميذ أن نعي جيدا بأن استسهال الساعات الإضافية مقابل المال هو بمثابة رصاصة الرحمة التي نتفق جميعا على إطلاقها على التعليم العمومي الراقد أصلا في غرفة الإنعاش ، علينا أن ندرك جيدا أنه وإن كان بإمكاني أنا أو أنت أو هو أن نوفر مقابل هذه الساعات فإن الغالبية الساحقة لا تستطيع وستضطر إما إلى الاقتطاع من قوت يومها أو إلى البقاء على الهامش وتتكرس بذلك ظاهرة التمايز الطبقي في المجتمع ، يجب أن نفهم جيدا بأن ضمان مقعد لأبنائنا في معهد أو مدرسة عليا ثم تخرجه طبيبا أو مهندسا بما يمنحه هذا المنصب من ضمانات مادية ووجاهة اجتماعية لا يعني أبدا صناعة الانسان وضمان مستقبله وخدمة الوطن بقدر ما يعني صناعة كائن أناني ومادي مستعد دوما لدفع المال من أجل مصلحته أو البحث عنه بعيدا عن المبادئ والأخلاق والقانون ، والتلميذ الذي يدرس وسط هذه الأجواء الموبوءة هو مشروع رجل فاسد ومستبد في المستقبل ، والبَيِّن من هذا وذاك أن التساهل بل والتطبيع مع هذه الظاهرة المرضية يعني دفع المواطن إلى الانسحاب تماما من المدرسة العمومية في اتجاه التعليم الخاص وتقوية شوكة لوبياته التي بدأت في العقد الأخير تستقوي وتفرض شروطها على الدولة وعلى المواطن ، وتلكم آفة أخطر تزحف إلينا لو تعلمون .
في مواقف كثيرة يستعصي على الإنسان بما هو إنسان حقا أن يبقى محايدا/متفرجا على الخراب وهو يزحف نحوه ونحو مستقبل أبنائه ، ويرى في حياده هذا مشاركة في هذا الخراب أو على الأقل قبولا ضمنيا به طالما هو لم يقل "لا" بمعناها الإيجابي والتي يجب أن تقال في الوقت المناسب لوقف هذا الزحف ، فأن يلقي كل منا بمهمة الجهر بهذه الكلمة على الآخر فذلك محض جبن واتكالية وإعلان للانهزام قبل الأوان ، وإيماني الشديد بهذا المبدأ واستهجاني لموقف المتفرج هو ما جعلني أدلو بدلوي في قضية الساعات الإضافية ودورها في الإجهاز على المدرسة العمومية وبالتالي على حق المواطن البسيط في تعليم مجاني وجيد .
ظاهرة الساعات الإضافية بمقابل مادي هي منكر تعليمي كامل الأركان لا يأتيه الأستاذ بمعزل عن شركاء العملية التعليمية برمتها ، يتواطؤ الجميع كل حسب مسؤوليته وموقعه وهدفه في ابتزاز التلميذ ومقايضته المعرفة مقابل المال في مدرسة عمومية :
1_الوزارة الوصية في شخص ممثليها في النيابات والاكاديميات وإدارات المؤسسات التعليمية ،هذه المؤسسات تتواطؤ بصمتها أو بمشاركتها أحيانا في هذه الجريمة للتغطية على النتائج الكارثية للسياسة التعليمية للدولة ، فبالنظر إلى الظواهر السلبية التي تعاني منها المدرسة العمومية وعلى رأسها ظاهرة الاكتظاظ والظروف السيئة التي يشتغل في كنفها المدرس في كل الأسلاك ، إضافة إلى المناهج التعليمية الرديئة المقدمة للتلميذ والتي تعتمد في غالبيتها على الحشو والإطناب ، فإن مردودية المدرسة العمومية المغربية تكون في الغالب ضعيفة جدا والمتجلية أساسا في نسبة النجاح الضعيفة وجودة المعرفة الهزيلة المقدمة للتلميذ إضافة إلى الهدر المدرسي الذي تتنامى نسبته عاما بعد آخر ، وللتغطية على هذه الأمراض _بدل معالجتها_ التي تناوبت على إنتاجها الحكومات المتعاقبة منذ ثمانينيات القرن الماضي لم تجد هذه المؤسسات حرجا في القبول بالساعات الإضافية مقابل المال كحل سهل وملغوم
2_النقابات التي تبلقنت ولم تعد تقوى حتى على ترتيب بيتها الداخلي ، لقد تخلت عن دورها في الدفاع عن حقوق رجال ونساء التعليم لتحسين ظروفهم المادية ومناخ اشتغالهم وتركتهم وجها لوجه مع الوزارة الوصية في الوقت الذي انصرفت فيه إلى تصفية حسابات زعاماتها حول الزعامة والخلود في المنصب وانصرف الأستاذ(ة) إلى البحث عن أسهل الحلول وأخطرها وهو تقديم المعرفة والنقطة للتلميذ مقابل المال
3_أولياء أمور التلاميذ الذين ترسخت لديهم ثقافة الحلول الفردية والآنية ، فصار كل أب يبحث عن حل فردي لمشكلة ابنه بمعزل عن بقية الآباء ، حتى ولو اضطر إلى الإجهاز على قوت يومه ، يبقى الأهم بالنسبة له هو أن يعبر بابنه إلى "ضفة المستقبل" والتي هي في تصور ذهنيته الضيقة ليست أكثر من مدرسة أو معهد عالي يدخله بمعدل كبير والذي يجب أن يحصل عليه بأي طريقة ، لا أحد من الآباء الواعون بخطورة هذه الظاهرة استجمع شجاعته وقرر جمع أولياء الأمور حول كلمة "لا" لابتزاز التلميذ والأب ونعم للحق في التعليم الجيد والمجاني للجميع ، لا أحد أدرك بأن الحلول الجماعية والجذرية مردوديتها أفضل وتعالج جذر المعضلة ، استسهل الجميع طريق الحلول الفردية التي تبقى مجرد حلول آنية .
4_الأستاذ ؛ العنصر الأساس في هذه العملية/الهدم المنظم للمدرسة العمومية ..بنزوعاته الاستهلاكية التي فاقت أحيانا توفير ضروريات الحياة لتتعداها إلى الكماليات جعلت فئة مهمة تلجأ إلى هذا الحائط القصير :الاسترزاق من الساعات الإضافية التي تضيف إلى رصيده البنكي وتنتقص من إنسانيته ورسالته في النبيلة إلى أدنى مستوى ...اسألوا أحدهم ، لم تتعاطى هذه الآفة ؟ وسيجيبك بأن أجره هزيل ولا يكفي للاستجابة لإكراهات الحياة التي تفوق طاقته ..فلنفترض جدلا أن الدولة ظلمتهم _وهذا أمر صحيح في أغلب الحالات_ ، هل يعني هذا أن يقوم الأستاذ باستخلاص حقه من الطرف الأضعف في هذه "السلسلة الغذائية" ؟؟ هل يعني ذلك أن نكرس سياسة غاب يأكل فيه القوي الضعيف ؟؟ هل معنى ذلك أن من يملك المال يدفع مقابل الدرس والنقطة ومن لا يملك فليذهب إلى الجحيم ؟؟ هل يعني ذلك استعمال طعم النقطة الجيدة وابتزاز التلميذ ثم جره إلى فخ الساعات الإضافية ؟؟ أم أن العدل والحق والقانون يقول أن مجانية التعليم وجودته حق للجميع فقراء وأغنياء وعلى الأساتذة المتضررين من سياسة الدولة اللجوء إلى الهياكل التي تؤطرهم لاستخلاص حقوقهم ممن تطاول عليها ؟؟
وإن كانت الوزارة المعنية قد أعلنت الحرب على تجار الساعات الإضافية فإنها تبقى حربا كسولة ووهمية وتفتقر إلى إرادة سياسية حقيقة للخروج بالمدرسة العمومية من المأزق الخطير الذي آلت إليه ،إضافة إلى أنها تركت ثغرات كثيرة يمكن للأستاذ أن يستغلها بكل سهولة للتحايل على مذكرة الحرب هذه التي أهملت تماما مقاربة الأسباب التي تدفع بالأستاذ إلى الاسترزاق بهذه الطريقة المهينة له ولأسرة التعليم ، وبالنظر إلى أن ظاهرة الساعات الإضافية مرتبطة بعوامل كثيرة تمس العملية التعليمية أهمها ضمير الأستاذ(ة) ودرجة إحساسه بالمسؤولية الدقيقة الملقاة على عاتقه ، وكذلك درجة الاستعداد القبلي للمتعلم واقتناعه بأهمية التعليم في بناء شخصيته ومستقبله ، قلت بالنظر إلى كل هذا تبقى مقاربة الوزارة جد سطحية وبعيدة جدا عن تجفيف منبع الداء
إن الوعي العميق والجاد بخطورة هذه الآفة هو أول خطوة في طريق محاربتها ، علينا جميعا ، أساتذة وهيئات وأولياء أمور وتلاميذ أن نعي جيدا بأن استسهال الساعات الإضافية مقابل المال هو بمثابة رصاصة الرحمة التي نتفق جميعا على إطلاقها على التعليم العمومي الراقد أصلا في غرفة الإنعاش ، علينا أن ندرك جيدا أنه وإن كان بإمكاني أنا أو أنت أو هو أن نوفر مقابل هذه الساعات فإن الغالبية الساحقة لا تستطيع وستضطر إما إلى الاقتطاع من قوت يومها أو إلى البقاء على الهامش وتتكرس بذلك ظاهرة التمايز الطبقي في المجتمع ، يجب أن نفهم جيدا بأن ضمان مقعد لأبنائنا في معهد أو مدرسة عليا ثم تخرجه طبيبا أو مهندسا بما يمنحه هذا المنصب من ضمانات مادية ووجاهة اجتماعية لا يعني أبدا صناعة الانسان وضمان مستقبله وخدمة الوطن بقدر ما يعني صناعة كائن أناني ومادي مستعد دوما لدفع المال من أجل مصلحته أو البحث عنه بعيدا عن المبادئ والأخلاق والقانون ، والتلميذ الذي يدرس وسط هذه الأجواء الموبوءة هو مشروع رجل فاسد ومستبد في المستقبل ، والبَيِّن من هذا وذاك أن التساهل بل والتطبيع مع هذه الظاهرة المرضية يعني دفع المواطن إلى الانسحاب تماما من المدرسة العمومية في اتجاه التعليم الخاص وتقوية شوكة لوبياته التي بدأت في العقد الأخير تستقوي وتفرض شروطها على الدولة وعلى المواطن ، وتلكم آفة أخطر تزحف إلينا لو تعلمون .
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...