تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]بقلم خميس بتكمنت
في ذاك الصيف من 2002 و أنا أخوض تجربة الاعتماد على النفس و اختبارها ، عقدت العزم على الذهاب للناضور للبحث عن عمل يمكّنني من توفير مصاريف العام الدراسي المقبل لاختياز امتحانات الباكالوريا ، بعد نصف يوم من البحث وجدت مبتغاي و نلت فرصة عمل في مقهى وسط [/HTML]
في ذاك الصيف من 2002 و أنا أخوض تجربة الاعتماد على النفس و اختبارها ، عقدت العزم على الذهاب للناضور للبحث عن عمل يمكّنني من توفير مصاريف العام الدراسي المقبل لاختياز امتحانات الباكالوريا ، بعد نصف يوم من البحث وجدت مبتغاي و نلت فرصة عمل في مقهى وسط [/HTML]
بقلم خميس بتكمنت
في ذاك الصيف من 2002 و أنا أخوض تجربة الاعتماد على النفس و اختبارها ، عقدت العزم على الذهاب للناضور للبحث عن عمل يمكّنني من توفير مصاريف العام الدراسي المقبل لاختياز امتحانات الباكالوريا ، بعد نصف يوم من البحث وجدت مبتغاي و نلت فرصة عمل في مقهى وسط المدينة عند الحاج الراضي لتكون مهمتي نادل مكلف بالطلبات الخارجية ، أبتدؤ من جمع طلبات اصحاب الدكاكين بالقيسارية و الحوانيت المجاورة ، المهنة كانت مذرة للدخل بعلاواة بائعي المجوهرات المتجمعين في قطر المقهى ، فوق المقهى كان هنالك عالم آخر ، عالم مدينة أخرى يلجه فقط الباحثين عن بضاعة غير متوفرة في الاسواق ، كان يباع هنالك الإنسان و يشترى ، كانت هنالك مقبرة الفضيلة و الاخلاق ، كان فندقا غير مصنف شعاره المبيت و حقيقته ماخور ، و كنادل ، كان لزاما علي كل صباح على الساعة التاسعة أن أتسلق السلاليم لاستجماع طلبات من قيل عنهن عاهرات ، كن يستيقظن على الساعة الثامنة بالتحديد يتناوبن على حمامي النزل بالتناوب يغسلن ذكرى الامس قبل دفنه على سرير اليوم ، يكنّ قد انهين الاستحمام في متم التاسعة فيطلبن فطورهن لتناوله و تدخين سجائر الصباح و قد تكون لفيفة حشيش ليبدأن في استقبال المتسللين في السلاليم للطابق الثاني كالهاربين من العدالة ، هن كن يصطفن في دهليز فناء النزل ، ملابسهن شفافة ، و أجسادهن مزيتة وحده صوت طرطقة العلكة في أفواههن من يكسر صمت ذاك الجو الجنائزي الرهيب ، و ما ان يلمحن ظل شبح قادم مفترض حتى يكشفن عن سيقانهن و يحركن نهودهن لتتطاير داخل قمصانهن الحريرية كبالونات عاشورات أو كأضحية العيد التي تحاول الإنفلات من يد يمسك سكين الذبح الحاد ، احترفن استصناع فنون إثارة الوافدين بغمزات و شد على أثدائهن بشدة الرغبة أو حتى بالضرب على مؤخراتهن تأكيدا ان خدمة الممارسة المحرمة شرعا محللة هناك ، كل الطابوهات تم تحطيمها في ذاك الدهليز ، جسد في الخدمة وشرائع ينتهكها الوافدون الذين يحضرون في زوال الجمعة بجلابيب بيضاء و رائحة مسك تخفي باطنهم الشيطاني ، كن يكرهن اصحاب الجلابيب فغالبا ما يكونون أكثر كبتا ولا يدفعون إلا القليل عكس بعض الشباب الذين يحضرون من بلدان أخرى يتأبطون حقائب يد يقول من لا يعرفهم أنها مملوءة باليورو لكنها لا تحتوي إلا على جواز سفر و علبة سجائر و ولاعة و مبلغ لا يتجاوز 500 درهم ، بمجرد أن يظهر الشبح جسدا وسط أفخاذهن يبدأن في معركة الهجوم " آجي الزين " و تقول أخرى " ياله نبرع حبي " فتمسك إحداهن بيده و تزج به في غرفة لتخر قواه و لن يستطيع حتى القول أنها لا تروقه إن لمح أن العصفور القابع بين فخذيه قد استفاق من سباته و يغادر عش السكينة بإمتداده لسنتمرات خارجا ، يسألها عن الواقي و دون أن يكمل السؤال يلمحها قد دست يدها يسبح بين أثدائها لتسحب ما يطلبه كغريق كان معلقا بين حلماتها ، " آرا لفلوس آ حبي " يعطيها كحد اقصى ورقة من خمسين درهم ، فتتراجع خطوة للوراء و تعوج يمناها لتتكأ على يسراها فتعلي الحاجب الايسر منددة " صافي ؟؟ آرا فلوس لبروطيكس ياله " فيدس يده في جيبه ليضيفها عشر دراهم ، فتقول ساخرة " صافي ؟؟ دخلتي مجهد لوراق و مساليها بالشقفات وا ياله زيد زيد حيد حوايجك اشكاتستنا بنادم كيداير " كان ذلك رسالة واضحة له أن التقبيل و المداعبة ممنوعين مادام قد اختار تفريغ الكبت بأقل ثمن ، اما من يعطي في البداية مئة درهم فغبي ان انتظر _ترد ليه الصرف_ ، فبمجرد السؤال عنه تنهال عليه بوابل قبلات تعده بإقباله على إمضاء أروع وقت في حياته و مع الانتصاب محال أن يتذكر المكبوت فكته او يسأل عنها ، لكن بروتوكولات الإثارة كانت مجرد رقصة مأساوية في داخلهن ، فعندما أعود في اوقات الظهيرة لجمع الكؤوس الفارغة كن يتحدثن بمرارة في اتصالاتهن الهاتفية ، يسألن " الوالد شوية ولا مازال مريض ؟ ان شاء الله نصيفط شي بركة فهاد السيمانة الى سهل الله " و عندما يتحدثن لصديقاتهن في مدن اخرى كن يشتكين و يطلبن من الله أن _ يعطي الشلل للكوافورات و بنات الليسيات _ فقد جعلوا التقحبين فابور و رخصو السوق ، جميعهن كن ضحايا لمجتمع عاهر لا يرحم ، منهن من اغتصبت و هي عائدة للمنزل من مدرستها و منهن من اغتصبت في كنف زوج أمها أو حبيب وعدها بفردوس زال مع زوال افتضاض البكارة ، منهن من يصرفن على والديهن و أخواتهم الجالسين في مقاهي يحكون لأصدقائهم أن الاخت خدامة فواحد الشركة اللايعمر هادار ، هن ضحايا و كفى ، أخطأ المجتمع الذي يقيم الخطأ بشروط قضيبية ، فزج بهن في غياهب الأسى و الدمار الذي لا ينتهي يستعبدهن القاصي و الداني ، لم يكنن عاهرات بقدر ماكان المجتمع و المحيط قذرا عاهرا يرى المرأة شيطانا وجب احراق شمعتها فقط لأنها ضحية و فقط لأنها تفتقر لشوارب ، في الأيسر اعتادت فاطمة الزهراء اصغرهن القبوع للبحث عن فرائس ، كانت تمسك رواية " أوراق "في يدها و قلما تدون به استنتاجاتها ، جاءت من الداخل لتوفر مصاريف السنة الدراسية التي أقسم والدها أن لا يتكفل بها بعدما فشلت سنتها في النجاح بالباكالوريا ، لكن ، كلهن لم يعرفن أن هنالك نساء يلبسن القفاطين و البذلات الرسمية يدافعن عن حقوق المرأة و لم يعرفن أن هنالك مظاهرات تدعو لها احزاب أعضاؤها ذكور مناضلين عن حقوقهن ، قد يكون متحزب ما هو نفسه مغتصب إحداهن لكن من الأجدر على مناضلات الكليماتيزور أن يعتذرن من هؤلاء ، فهن يحتجن من يعيد إليهن احلامهن الضائعة فقط يردن من يقتص لهن من مجتمع أحرق إنسيتهن بدعوى الشرف و الفضيحة ، هن يقلن في ذروة انتشاء من يغتصبهن بدعوى انها قحاب " اللايلعن بو لعالام " في حاجة لمن يرفع عنهن جثث رجال معرقة قذرة تنهش أجسادهن بسبب خطأ لا ينتهي دفع ثمنه أو قد لا يكون خطأ أصلا فهن ضحايا ، و لسن بحاجة لمن تضع نظارات شمسية و كاسكيطات و واقيات الشمس ليرفعن لافتة كتبها الرجل و صاغها الرجل و سيحرقها الرجل و رافعتها مكتوب فيها " نطالب بحقوق المراة " ، الاجدر أن يطالبوا بإنسية هؤلاء المنتهكة فهن ينتهكن في الظلام و وفي وضح النهار و في الهامش الذي لا تصله عدسات الكاميرا فقبل أي نقاش وجب أخذ تفويض منهن و من النساء اللواتي يحملن على النعوش غن جائهن المخاض او من ينفصلن عن الدراسة لأنها أنثى عليها التنحي لاعطاء الفرصة لأخيها و تهيئ له الطواجين و تنظف ملابسه ليخرج في العشي ليوزع الغمزات لاخريات اللواتي يراهن أدوات تفريغ مكبوتات و لا يحق لهن التنديد ،، المجتمع و العقل عاهرين مقحبنين و وجب النضال لإسقاط العهر من العقول قبل المطالبة به في لافتة لا تسمن و لا تغني من عهر ..
في ذاك الصيف من 2002 و أنا أخوض تجربة الاعتماد على النفس و اختبارها ، عقدت العزم على الذهاب للناضور للبحث عن عمل يمكّنني من توفير مصاريف العام الدراسي المقبل لاختياز امتحانات الباكالوريا ، بعد نصف يوم من البحث وجدت مبتغاي و نلت فرصة عمل في مقهى وسط المدينة عند الحاج الراضي لتكون مهمتي نادل مكلف بالطلبات الخارجية ، أبتدؤ من جمع طلبات اصحاب الدكاكين بالقيسارية و الحوانيت المجاورة ، المهنة كانت مذرة للدخل بعلاواة بائعي المجوهرات المتجمعين في قطر المقهى ، فوق المقهى كان هنالك عالم آخر ، عالم مدينة أخرى يلجه فقط الباحثين عن بضاعة غير متوفرة في الاسواق ، كان يباع هنالك الإنسان و يشترى ، كانت هنالك مقبرة الفضيلة و الاخلاق ، كان فندقا غير مصنف شعاره المبيت و حقيقته ماخور ، و كنادل ، كان لزاما علي كل صباح على الساعة التاسعة أن أتسلق السلاليم لاستجماع طلبات من قيل عنهن عاهرات ، كن يستيقظن على الساعة الثامنة بالتحديد يتناوبن على حمامي النزل بالتناوب يغسلن ذكرى الامس قبل دفنه على سرير اليوم ، يكنّ قد انهين الاستحمام في متم التاسعة فيطلبن فطورهن لتناوله و تدخين سجائر الصباح و قد تكون لفيفة حشيش ليبدأن في استقبال المتسللين في السلاليم للطابق الثاني كالهاربين من العدالة ، هن كن يصطفن في دهليز فناء النزل ، ملابسهن شفافة ، و أجسادهن مزيتة وحده صوت طرطقة العلكة في أفواههن من يكسر صمت ذاك الجو الجنائزي الرهيب ، و ما ان يلمحن ظل شبح قادم مفترض حتى يكشفن عن سيقانهن و يحركن نهودهن لتتطاير داخل قمصانهن الحريرية كبالونات عاشورات أو كأضحية العيد التي تحاول الإنفلات من يد يمسك سكين الذبح الحاد ، احترفن استصناع فنون إثارة الوافدين بغمزات و شد على أثدائهن بشدة الرغبة أو حتى بالضرب على مؤخراتهن تأكيدا ان خدمة الممارسة المحرمة شرعا محللة هناك ، كل الطابوهات تم تحطيمها في ذاك الدهليز ، جسد في الخدمة وشرائع ينتهكها الوافدون الذين يحضرون في زوال الجمعة بجلابيب بيضاء و رائحة مسك تخفي باطنهم الشيطاني ، كن يكرهن اصحاب الجلابيب فغالبا ما يكونون أكثر كبتا ولا يدفعون إلا القليل عكس بعض الشباب الذين يحضرون من بلدان أخرى يتأبطون حقائب يد يقول من لا يعرفهم أنها مملوءة باليورو لكنها لا تحتوي إلا على جواز سفر و علبة سجائر و ولاعة و مبلغ لا يتجاوز 500 درهم ، بمجرد أن يظهر الشبح جسدا وسط أفخاذهن يبدأن في معركة الهجوم " آجي الزين " و تقول أخرى " ياله نبرع حبي " فتمسك إحداهن بيده و تزج به في غرفة لتخر قواه و لن يستطيع حتى القول أنها لا تروقه إن لمح أن العصفور القابع بين فخذيه قد استفاق من سباته و يغادر عش السكينة بإمتداده لسنتمرات خارجا ، يسألها عن الواقي و دون أن يكمل السؤال يلمحها قد دست يدها يسبح بين أثدائها لتسحب ما يطلبه كغريق كان معلقا بين حلماتها ، " آرا لفلوس آ حبي " يعطيها كحد اقصى ورقة من خمسين درهم ، فتتراجع خطوة للوراء و تعوج يمناها لتتكأ على يسراها فتعلي الحاجب الايسر منددة " صافي ؟؟ آرا فلوس لبروطيكس ياله " فيدس يده في جيبه ليضيفها عشر دراهم ، فتقول ساخرة " صافي ؟؟ دخلتي مجهد لوراق و مساليها بالشقفات وا ياله زيد زيد حيد حوايجك اشكاتستنا بنادم كيداير " كان ذلك رسالة واضحة له أن التقبيل و المداعبة ممنوعين مادام قد اختار تفريغ الكبت بأقل ثمن ، اما من يعطي في البداية مئة درهم فغبي ان انتظر _ترد ليه الصرف_ ، فبمجرد السؤال عنه تنهال عليه بوابل قبلات تعده بإقباله على إمضاء أروع وقت في حياته و مع الانتصاب محال أن يتذكر المكبوت فكته او يسأل عنها ، لكن بروتوكولات الإثارة كانت مجرد رقصة مأساوية في داخلهن ، فعندما أعود في اوقات الظهيرة لجمع الكؤوس الفارغة كن يتحدثن بمرارة في اتصالاتهن الهاتفية ، يسألن " الوالد شوية ولا مازال مريض ؟ ان شاء الله نصيفط شي بركة فهاد السيمانة الى سهل الله " و عندما يتحدثن لصديقاتهن في مدن اخرى كن يشتكين و يطلبن من الله أن _ يعطي الشلل للكوافورات و بنات الليسيات _ فقد جعلوا التقحبين فابور و رخصو السوق ، جميعهن كن ضحايا لمجتمع عاهر لا يرحم ، منهن من اغتصبت و هي عائدة للمنزل من مدرستها و منهن من اغتصبت في كنف زوج أمها أو حبيب وعدها بفردوس زال مع زوال افتضاض البكارة ، منهن من يصرفن على والديهن و أخواتهم الجالسين في مقاهي يحكون لأصدقائهم أن الاخت خدامة فواحد الشركة اللايعمر هادار ، هن ضحايا و كفى ، أخطأ المجتمع الذي يقيم الخطأ بشروط قضيبية ، فزج بهن في غياهب الأسى و الدمار الذي لا ينتهي يستعبدهن القاصي و الداني ، لم يكنن عاهرات بقدر ماكان المجتمع و المحيط قذرا عاهرا يرى المرأة شيطانا وجب احراق شمعتها فقط لأنها ضحية و فقط لأنها تفتقر لشوارب ، في الأيسر اعتادت فاطمة الزهراء اصغرهن القبوع للبحث عن فرائس ، كانت تمسك رواية " أوراق "في يدها و قلما تدون به استنتاجاتها ، جاءت من الداخل لتوفر مصاريف السنة الدراسية التي أقسم والدها أن لا يتكفل بها بعدما فشلت سنتها في النجاح بالباكالوريا ، لكن ، كلهن لم يعرفن أن هنالك نساء يلبسن القفاطين و البذلات الرسمية يدافعن عن حقوق المرأة و لم يعرفن أن هنالك مظاهرات تدعو لها احزاب أعضاؤها ذكور مناضلين عن حقوقهن ، قد يكون متحزب ما هو نفسه مغتصب إحداهن لكن من الأجدر على مناضلات الكليماتيزور أن يعتذرن من هؤلاء ، فهن يحتجن من يعيد إليهن احلامهن الضائعة فقط يردن من يقتص لهن من مجتمع أحرق إنسيتهن بدعوى الشرف و الفضيحة ، هن يقلن في ذروة انتشاء من يغتصبهن بدعوى انها قحاب " اللايلعن بو لعالام " في حاجة لمن يرفع عنهن جثث رجال معرقة قذرة تنهش أجسادهن بسبب خطأ لا ينتهي دفع ثمنه أو قد لا يكون خطأ أصلا فهن ضحايا ، و لسن بحاجة لمن تضع نظارات شمسية و كاسكيطات و واقيات الشمس ليرفعن لافتة كتبها الرجل و صاغها الرجل و سيحرقها الرجل و رافعتها مكتوب فيها " نطالب بحقوق المراة " ، الاجدر أن يطالبوا بإنسية هؤلاء المنتهكة فهن ينتهكن في الظلام و وفي وضح النهار و في الهامش الذي لا تصله عدسات الكاميرا فقبل أي نقاش وجب أخذ تفويض منهن و من النساء اللواتي يحملن على النعوش غن جائهن المخاض او من ينفصلن عن الدراسة لأنها أنثى عليها التنحي لاعطاء الفرصة لأخيها و تهيئ له الطواجين و تنظف ملابسه ليخرج في العشي ليوزع الغمزات لاخريات اللواتي يراهن أدوات تفريغ مكبوتات و لا يحق لهن التنديد ،، المجتمع و العقل عاهرين مقحبنين و وجب النضال لإسقاط العهر من العقول قبل المطالبة به في لافتة لا تسمن و لا تغني من عهر ..
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...