تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
فاتح (01)مايو بالمغرب عيد آخر لتمرير الأزمة ... و امتصاص غضبها
30 Apr 2015 : 03:22
تعليقات: 0
مشاهدات:
[justify]إن الهدف الاسمي لأي شكل من أشكال النضال سواء كان نقابيا، حقوقيا، سياسيا.. هو النهوض بأوضاع الطبقات المسحوقة التي تعاني من أفات الفقر ، الأمية ،التهميش ، الإقصاء ... في أفق توفير أسباب العيش الكريم، إلا انه و من خلال تقييم بسيط لحصيلة النضال بكل مصوغاته نستشف إن الهدف المتوخى منه بعيد كل الب[/HTML]
إن الهدف الاسمي لأي شكل من أشكال النضال سواء كان نقابيا، حقوقيا، سياسيا.. هو النهوض بأوضاع الطبقات المسحوقة التي تعاني من أفات الفقر ، الأمية ،التهميش ، الإقصاء ... في أفق توفير أسباب العيش الكريم، إلا انه و من خلال تقييم بسيط لحصيلة النضال بكل مصوغاته نستشف إن الهدف المتوخى منه بعيد كل البعد بالمغرب لماذا ؟ لان من يهمهم الأمر غائبون عن الميادين و لا يبالون عن وعي أو غير وعي كما غابوا و لم يبالوا مع الحراك الاجتماعي لحركة 20 فبراير ، فأي مستقبل للعمل النضالي الجماهيري في ظل التحديات المطروحة ؟
يكون الجواب السهل و الجاهز هو دائما رمي الكرة في مرمى الطرف الآخر كل حسب مفاهيمه الدولة/المخزن/النظام صحيح أن هذا الطرف لعب ولازال يلعب دوره وهو دور طبيعي بالنسبة له خاصة عندما تكون ساحة النضال أمامه فارغة لكن أن يتم رفع الراية والقعود مع القاعدين للتنظير و التبرير والمساومة حتى على المبادئ التي اعدم و اختطف و نفي من اجلها الكثيرون خاصة في عهد ما سمي بسنوات الرصاص الذي اتسم و بشهادة أهله بالقمع الشرس و المفرط و مع ذلك كان هنالك نضال جماهيري كمي و نوعي بكل ما للكلمة من مدلول ، فأين تكمن المفارقة هنا ؟
إن غياب إستراتيجية التعبئة الدائمة لإعادة الاعتبار للنضال الجماهيري كفاعل أساسي لكسب رهان التحدي وليس كمعادلة رقمية تستغل في المسرحيات الانتخابية فحضور الخطاب الديماغوجي و الأساليب التضليلية و التشخيص النظري للأوضاع و الحسابات الضيقة بهدف تحقيق أغراض مقيتة هو ما أدى حتما إلى تبخيس العمل النضالي و في نفس الوقت النفور الجماعي وهذا ما يتم الوقوف عليه في مجموعة من المحطات النضالية(مسيرات فاتح مايو، الوقفات الاحتجاجية ،الجموع العامة ...) حيث يكون الحضور (الجماهيري ) صادما و محرجا و رغم الدفع أحيانا في اتجاه محاولات النضال الوحدوي ألتنسيقي ليس كتكتيك استراتيجي قائم على مطالب نضالية بل كظرفية تمليها ظروف موسمية عابرة في لحظة معينة ( فاتح مايو مثلا) و الذي يشكل بدوره ركيزة لتأكيد الفشل و الإحباط .
إلا انه ما يساهم في تكريس هته الوضعية هو غياب تام و مقصود للتقييم و النقد للعمل النضالي الجماهيري و هو ما يتجلى خاصة في بعض الجموع العامة لتلك الإطارات التي تدعي الجماهيرية (نقابية، سياسية،حقوقية) بحيث تفرض أسئلة موضوعية نفسها مثل تراجع نسبة الانخراط و الدعم الجماهيري و غياب الممارسة الديمقراطية و الأخلاقية من داخلها و التسابق على مواقع المسؤوليات و إفراز لوبيات نضالية ... ،فرغم أهمية هذه الأسئلة مرحليا و التي من المفروض الإجابة عليها و الحسم فيها لاسترجاع الدور التاريخي للعمل النضال الجماهيري يتم القفز عليها و بشكل غير ديمقراطي و أخلاقي كذلك و هكذا و ككل سنة يستمر الوهم النضالي تاركا وراءه المزيد من خيبات الأمل و فقدان الثقة.
وعليه، انطلاقا من مبدأ النقد و النقد الذاتي يصبح من الواجب النضالي على تلك الإطارات التي تناضل من اجل تحقيق هدف أسمى هو كرامة المواطن المغربي أن تضع أمامها إشكالية عريضة هي أين يكمن الخلل؟ أو بعبارة اصح و كما يقول العامة ( فين كين العيب؟) هل في أبناء هذا الشعب المكتوي بنار البطالة و القمع...؟أم في الذين هم أوصياء على العمل النضالي و قابعون في دائرتهم المغلقة؟ أم هنالك أزمة اتصال و تواصل ؟ ... و كل عيد نضالي و أنتم تحاولون تبرير أزمتكم ! ! !
شفيشو عبدالاله / الشاون
يكون الجواب السهل و الجاهز هو دائما رمي الكرة في مرمى الطرف الآخر كل حسب مفاهيمه الدولة/المخزن/النظام صحيح أن هذا الطرف لعب ولازال يلعب دوره وهو دور طبيعي بالنسبة له خاصة عندما تكون ساحة النضال أمامه فارغة لكن أن يتم رفع الراية والقعود مع القاعدين للتنظير و التبرير والمساومة حتى على المبادئ التي اعدم و اختطف و نفي من اجلها الكثيرون خاصة في عهد ما سمي بسنوات الرصاص الذي اتسم و بشهادة أهله بالقمع الشرس و المفرط و مع ذلك كان هنالك نضال جماهيري كمي و نوعي بكل ما للكلمة من مدلول ، فأين تكمن المفارقة هنا ؟
إن غياب إستراتيجية التعبئة الدائمة لإعادة الاعتبار للنضال الجماهيري كفاعل أساسي لكسب رهان التحدي وليس كمعادلة رقمية تستغل في المسرحيات الانتخابية فحضور الخطاب الديماغوجي و الأساليب التضليلية و التشخيص النظري للأوضاع و الحسابات الضيقة بهدف تحقيق أغراض مقيتة هو ما أدى حتما إلى تبخيس العمل النضالي و في نفس الوقت النفور الجماعي وهذا ما يتم الوقوف عليه في مجموعة من المحطات النضالية(مسيرات فاتح مايو، الوقفات الاحتجاجية ،الجموع العامة ...) حيث يكون الحضور (الجماهيري ) صادما و محرجا و رغم الدفع أحيانا في اتجاه محاولات النضال الوحدوي ألتنسيقي ليس كتكتيك استراتيجي قائم على مطالب نضالية بل كظرفية تمليها ظروف موسمية عابرة في لحظة معينة ( فاتح مايو مثلا) و الذي يشكل بدوره ركيزة لتأكيد الفشل و الإحباط .
إلا انه ما يساهم في تكريس هته الوضعية هو غياب تام و مقصود للتقييم و النقد للعمل النضالي الجماهيري و هو ما يتجلى خاصة في بعض الجموع العامة لتلك الإطارات التي تدعي الجماهيرية (نقابية، سياسية،حقوقية) بحيث تفرض أسئلة موضوعية نفسها مثل تراجع نسبة الانخراط و الدعم الجماهيري و غياب الممارسة الديمقراطية و الأخلاقية من داخلها و التسابق على مواقع المسؤوليات و إفراز لوبيات نضالية ... ،فرغم أهمية هذه الأسئلة مرحليا و التي من المفروض الإجابة عليها و الحسم فيها لاسترجاع الدور التاريخي للعمل النضال الجماهيري يتم القفز عليها و بشكل غير ديمقراطي و أخلاقي كذلك و هكذا و ككل سنة يستمر الوهم النضالي تاركا وراءه المزيد من خيبات الأمل و فقدان الثقة.
وعليه، انطلاقا من مبدأ النقد و النقد الذاتي يصبح من الواجب النضالي على تلك الإطارات التي تناضل من اجل تحقيق هدف أسمى هو كرامة المواطن المغربي أن تضع أمامها إشكالية عريضة هي أين يكمن الخلل؟ أو بعبارة اصح و كما يقول العامة ( فين كين العيب؟) هل في أبناء هذا الشعب المكتوي بنار البطالة و القمع...؟أم في الذين هم أوصياء على العمل النضالي و قابعون في دائرتهم المغلقة؟ أم هنالك أزمة اتصال و تواصل ؟ ... و كل عيد نضالي و أنتم تحاولون تبرير أزمتكم ! ! !
شفيشو عبدالاله / الشاون
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...