تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]هشام أباسيدي
أحد أدوار الصحافة المستقلة (على الأقل) بالإضافة إلى نقل المعلومة وتحليلها هي فضح الإختلالات التي تسود داخل مجتمع ما. إنها العين التي تراقب كل مسؤول عن هذه الإختلالات من الساهرين على تسيير الشأن العام، ترصد المرتشين كما ترصد اللصوص والغشاشين تنقل معانات [/HTML]
أحد أدوار الصحافة المستقلة (على الأقل) بالإضافة إلى نقل المعلومة وتحليلها هي فضح الإختلالات التي تسود داخل مجتمع ما. إنها العين التي تراقب كل مسؤول عن هذه الإختلالات من الساهرين على تسيير الشأن العام، ترصد المرتشين كما ترصد اللصوص والغشاشين تنقل معانات [/HTML]
هشام أباسيدي
أحد أدوار الصحافة المستقلة (على الأقل) بالإضافة إلى نقل المعلومة وتحليلها هي فضح الإختلالات التي تسود داخل مجتمع ما. إنها العين التي تراقب كل مسؤول عن هذه الإختلالات من الساهرين على تسيير الشأن العام، ترصد المرتشين كما ترصد اللصوص والغشاشين تنقل معانات الناس وآلامهم...إنها سلطة المجتمع الرابعة التي تنضوي تحت أية ضغوط، ما عدا ضغوط الاحترافية والصدق والمسؤولية في نقل الحقيقة أو إن لم نجازف المعلومة. هو ذا شأن الصحافي الملتزم بمهنيته، الصحافي المحترف الذي يضع نفسه في الخطر من أجل أن يصل الخبر إلى الرأي العام ،كشف المستور وتسليط الضوء على قضايا المواطن و المجتمع.
لكن بعد أن أصبحت الصحافة وسيلة للتسلق والتملق، ووسيلة لتلميع صورة رجل السياسة أو رجل الإستثمار، بل و أصبح الصحافي مقاولا بعد أن حول مكتب جريدته مقاولة للإشهار والإستثمار، وغلب منطق الربح والتسويق ، إنزاحت عن موضعها رسالته النبيلة، وأصبح الصحافي كسولا خمولا، لا يحرك مؤخرته عن الكرسي إلا من أجل الصفقة أو الوليمة، وليس طلبا للمعلومة وبحثا عن السكُوبْ. ولكي يملأ الفراغ يبحث الصحافي الكسول عن كاتب مغمور لكي يملأ عموده الفارغ مقابل دريهمات قليلة. أو اللجوء إلى حل آخر، أصبح سهلا مهلا مع التقنية الحديثة...الكوپيي/كولي، والذي يسميه البعض ظلما وعدوانًا التناص.
إن أبغض ما يمكن أن يتصف به كاتب ما سواء أكان صحافيا أو أديبا أو شاعرا أو أكاديميا...هو الپلاجيا. إنها تطاول وسرقة من حرز لأشياء ليست في حوزتك، وإذا كانت عقوبة السارق هي قطع اليد بعد أن تتبث السرقة. فان الأمر يختلف هنا، فالسارق يسرق إبداعا وفكرا بعد أن انقطع عنه حبل أفكاره. لذلك يبقى الفضح والتشهير في وجه من قام بهذا العمل اللاأخلاقي مهنيا هو المطلوب والواجب.
ما حصل للسيد بوعشرين والذي على ما يبدو أصبح خبيرا في تطبيق تقنية قطّع/لصّق، إذ بعدما شكك عند المرة الأولى في كون الأمر لا يعدو أن يكون تناصًّا، وأن الأحداث تاريخية استعملها هو كما استعملها "جاك أطالي". لكن من يقرأ النصين يكتشف بسهولة أن ترتيب الفقرات والمعطيات يفوق التناص والصدفة إلى الپلاجيا. إضافة إلى أنه لايمكن أن نقارن بين مفكر من طينة "جاك أطالي" الذي يتوفر على أكثر من خمسين مؤلفا ومئات المقالات...وبين صحافي "على قَدْ الحَالْ" في جعبته بعض المقالات. نعم ليس من عيبا أن تأخذ أفكار الآخر و تستعملها بتصرف، لكن من العيب أن لا تذكر اسم صاحبها أو مرجعها و تنسبها لنفسك.
والآن تروم الشكوك حول وجود سرقة أدبية أخرى بطلها السيد بوعشرين نفسه، والذي على ما يبدو افتتاحياته منفتحة على التناص ، كما يسميه هو ،و في الحقيقة يمكن تسميته التلاص (من اللصوصية)!
و ما خفي أعظم!
أحد أدوار الصحافة المستقلة (على الأقل) بالإضافة إلى نقل المعلومة وتحليلها هي فضح الإختلالات التي تسود داخل مجتمع ما. إنها العين التي تراقب كل مسؤول عن هذه الإختلالات من الساهرين على تسيير الشأن العام، ترصد المرتشين كما ترصد اللصوص والغشاشين تنقل معانات الناس وآلامهم...إنها سلطة المجتمع الرابعة التي تنضوي تحت أية ضغوط، ما عدا ضغوط الاحترافية والصدق والمسؤولية في نقل الحقيقة أو إن لم نجازف المعلومة. هو ذا شأن الصحافي الملتزم بمهنيته، الصحافي المحترف الذي يضع نفسه في الخطر من أجل أن يصل الخبر إلى الرأي العام ،كشف المستور وتسليط الضوء على قضايا المواطن و المجتمع.
لكن بعد أن أصبحت الصحافة وسيلة للتسلق والتملق، ووسيلة لتلميع صورة رجل السياسة أو رجل الإستثمار، بل و أصبح الصحافي مقاولا بعد أن حول مكتب جريدته مقاولة للإشهار والإستثمار، وغلب منطق الربح والتسويق ، إنزاحت عن موضعها رسالته النبيلة، وأصبح الصحافي كسولا خمولا، لا يحرك مؤخرته عن الكرسي إلا من أجل الصفقة أو الوليمة، وليس طلبا للمعلومة وبحثا عن السكُوبْ. ولكي يملأ الفراغ يبحث الصحافي الكسول عن كاتب مغمور لكي يملأ عموده الفارغ مقابل دريهمات قليلة. أو اللجوء إلى حل آخر، أصبح سهلا مهلا مع التقنية الحديثة...الكوپيي/كولي، والذي يسميه البعض ظلما وعدوانًا التناص.
إن أبغض ما يمكن أن يتصف به كاتب ما سواء أكان صحافيا أو أديبا أو شاعرا أو أكاديميا...هو الپلاجيا. إنها تطاول وسرقة من حرز لأشياء ليست في حوزتك، وإذا كانت عقوبة السارق هي قطع اليد بعد أن تتبث السرقة. فان الأمر يختلف هنا، فالسارق يسرق إبداعا وفكرا بعد أن انقطع عنه حبل أفكاره. لذلك يبقى الفضح والتشهير في وجه من قام بهذا العمل اللاأخلاقي مهنيا هو المطلوب والواجب.
ما حصل للسيد بوعشرين والذي على ما يبدو أصبح خبيرا في تطبيق تقنية قطّع/لصّق، إذ بعدما شكك عند المرة الأولى في كون الأمر لا يعدو أن يكون تناصًّا، وأن الأحداث تاريخية استعملها هو كما استعملها "جاك أطالي". لكن من يقرأ النصين يكتشف بسهولة أن ترتيب الفقرات والمعطيات يفوق التناص والصدفة إلى الپلاجيا. إضافة إلى أنه لايمكن أن نقارن بين مفكر من طينة "جاك أطالي" الذي يتوفر على أكثر من خمسين مؤلفا ومئات المقالات...وبين صحافي "على قَدْ الحَالْ" في جعبته بعض المقالات. نعم ليس من عيبا أن تأخذ أفكار الآخر و تستعملها بتصرف، لكن من العيب أن لا تذكر اسم صاحبها أو مرجعها و تنسبها لنفسك.
والآن تروم الشكوك حول وجود سرقة أدبية أخرى بطلها السيد بوعشرين نفسه، والذي على ما يبدو افتتاحياته منفتحة على التناص ، كما يسميه هو ،و في الحقيقة يمكن تسميته التلاص (من اللصوصية)!
و ما خفي أعظم!
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...