تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]ينايري .كوم ....مسألة الاعتقال هذه؛ لم تخلق بالنسبة لي أي تناقض داخلي أو خارجي؛ إذ كنت مؤمنا بقضيتنا كمدافعين عن الجماهير الشعبية في حقها في التعليم والصحة والسكن؛ وكذلك حقنا في النضال من أجل كافة الحريات النقابية والسياسية كمحطة أولى؛ ثم النضال من أجل الانتقال من[/HTML]
ينايري .كوم ....مسألة الاعتقال هذه؛ لم تخلق بالنسبة لي أي تناقض داخلي أو خارجي؛ إذ كنت مؤمنا بقضيتنا كمدافعين عن الجماهير الشعبية في حقها في التعليم والصحة والسكن؛ وكذلك حقنا في النضال من أجل كافة الحريات النقابية والسياسية كمحطة أولى؛ ثم النضال من أجل الانتقال من مملكة الضرورة إلى مملكة الحرية؛ وبالتالي بناء مجتمع المساواة والعدالة الاجتماعية.
المثير للجدل في هذه المسألة؛ أو بالأحرى ما يجعلك ساخطا؛ هو تدني وعي أولئك الذين تناضل من أجلهم؛ فهم لا يعتبرونك معتقلا سياسيا؛ بل يرون فيك مشاغبا خالف ''القانون"؛ وهي الغاية التي ترسمها الدولة حتى تذيقنا الويلات؛ وغاية منها أيضا في جعلنا نتوصل بخلاصة مفادها أن هذا الشعب لا يستأهل التفاني و لا التضحية؛ لكن تشبثنا بالماركسية ؛ يجعلنا نستوعب أن هذا الواقع هو من صنع الرجعية المتخلفة القائمة في العالم العربي بشكل خاص؛ وفي كافة البلدان التبعية عامة؛ حيث و انسجاما مع مقولة الرفيق ماركس {الظروف هي التي تصنع الإنسان؛ فلنصنع إذن ظروفا إنسانية}؛ وهذا هدفنا كأمميين؛ أن نبني وطننا للحب والحرية لا يعرف حدودا؛ فانحطاط وعي غالبية الشعب؛ لا يعكس إلا انحطاط الدولة الطبقية الماسكة بزمام الأمور.
الدولة البوليسية لم تكتف بهذا؛ فهي تحرمنا حتى من حقنا في متابعة الدراسة باعتبارنا طلبة؛ وهذا كله بهدف زرع اليأس فينا؛ فأن تكون قابعا رفقة سجناء الحق العام؛ ويسري عليك ما يسري عليهم؛ فذاك أمر يعكس مدى نتانة الحكم المطلق؛ الذي أبى أن يعاملنا كمعتقلين سياسيين. هذه الأمور كلها كفيلة بأن تجهض أحلام الثوريين؛ التافهين طبعا؛ أما إذا كنت ثوريا حقيقيا؛ فلن تنال منك حتى أصعب من هذه الظروف؛ إذ منذ البداية؛ كنا نستوعب ما ترمي له دولة الهولوكست الجديدة؛ ومنذ نعومة أظافرنا تلقينا فلسفة ماركسية سليمة؛ فنحن لا نمل أبدا ولا نتراجع؛ كوننا تتلمذنا على يد العملاق م.ع؛ الذي فسح لنا مجالا للتمييز بين الماركسية الشرقية؛ التي تملأ رؤوس الشباب أيام الطيش والمراهقة؛ والماركسية كنظرية علمية كفيلة بحل تناقضات المجتمع الرأسمالي؛ والتي تجيب على إشكالات الواقع وتليق بكل الفئات العمرية؛ رغم أن هذا الشرق يرى فيها نظرية شبابية التبني؛ إذ سرعان ما يتأسلم الشرقي ويستكين.
هؤلاء الشرقيون يدفعونك للتفكير في إبادتهم وتذويبهم في الأسيد إذا أتيحت لك الفرصة؛ إذ هم لا يصلحون لشيء؛ سرعان ما ترى دموعهم؛ وسرعان أيضا ما ترى ابتساماتهم؛ إنهم أشد غباوة من النعام وأقل نضجا من الديناصور؛ ترويض القردة أيسر من ترويض الشرقيين؛ لا يعرفون سوى الفوضى وردود الأفعال اللحظية؛ و لا يتأثرون بموقف معين؛ قد يحتجون أحيانا؛ ويرفضون بعض الأشياء؛ لكنهم سرعان ما ينسون الدوافع الحقيقية الكامنة وراء احتجاجهم.
...مضى أسبوع على مرور عيد الفطر؛ أيقظونا صباح الخميس باكرا؛ جمعنا أمتعتنا؛ تأثرنا كثيرا ونحن نودع الرفاق؛ عملية التفتيش تطلبت وقتا؛ قاموا بجلد الرفيق ناصر؛ صعدنا الحافلة؛ كنت و إياه مشدودين بكرباج واحد؛ أحد النزلاء رفض الصعود إلى الحافلة مدعيا أنه قام ببلع ملعقة وبطاريتين من الحجم الصغير؛ فقرر المكوث في المصحة؛ لكن عندما لا تمتلك القرار؛ وعندما يكون مصيرك بين يدي من ترعرعوا في المستنقعات أمثال ب (نائب مدير السجن)؛ وزبانيته؛ فما عليك سوى الانصياع؛ النزيل ينزف دما من أنفه وفمه وأسفل عينيه؛ بعد أن قام بافتراسه بائعوا صكوك الغفران الجدد؛ قيدوه من الخلف؛ ورموه في الحافلة بعنف.
الحافلة التي أقلتنا تنتمي إلى ما قبل الديناصورات؛ متسخة؛ رائحتها نتنة؛ كراسيها تتلاعب ذات اليمين وذات الشمال؛ كانت مسيجة وكأنها تحمل أسرى حرب لم يعرف فيها بعد الخاسر من المنتصر؛ كانت معنا سجينة واحدة؛ جلست في المقعد الأمامي قرب السياج الفاصل بيننا وبين السائق ومرافقيه؛ والذين هم موظفين بالزي العسكري وآخر بالزي المدني؛ كان مكلفا بملفات النزلاء؛ إلى جانب موظفة ترتدي هي الأخرى الزي العسكري؛ وتشبه كثيرا العجرميات؛ كما كانت وقحة إلى حد كبير.
ونحن على متن الحافلة باتجاه سجن وارزازات قام أحد النزلاء بإعداد لفافة من الحشيش و أشعلها وسط الحافلة مما أثار غضب المرافقين، أوقفوا الحافلة، قصدوه مباشرة وأخذوا منه اللفافة ثم قاموا بتسديد بعض اللكمات له عقابا على جرأته الزائدة، انطلقت الحافلة من جديد، بدأت تمخر عباب منعرجات تيشكا مما أصابنا بدوخة لا تتصور لاسيما و نحن مصفدين و رائحة السجائر والقيء تملأ فضاء الحافلة، عندما طلبنا منهم أن يتوقفوا لنستريح قليلا، أجابونا بأن الأوامر لا تسمح بذلك وأنهم أبلغوا ألا يتوقفوا حتى ولو نفذ البنزين مادامت المنعرجات تتيح إمكانية دحرجة الحافلة حتى تصل إلى هدفها المنشود.
وصلنا سجن وارزازات حوالي الساعة الخامسة مساء، توقفت الحافلة وسط ساحة كبيرة، فكوا أغلالنا أخذنا أمتعتنا ثم بدأت عملية التفتيش:
ينادون على النزيل ثم يشرعون في 'تقليبه' من رأسه حتى أخمص قدميه، بعدها يحين دور الأمتعة التي تتعرض بدورها لتفتيش غريب، الملابس و الأفرشة يتم عرضها وسط الساحة و كأنهم قرروا إعادة بيعها، أما المواد الغذائية من سكر وزيت و حليب فتلك حكاية أخرى، يفرغون حبوب الشاي وقطع السكر في الأرض ثم ينقبون عن 'اليورانيوم'، وفي الأخير يستعجلونك لجمع حوائجك و الالتحاق بمداخل أحياء السجن لتبدأ عملية الفرز: يتم إلحاق 'القاصرين' بحي الأحداث والبقية يفرقونهم على الأحياء انسجاما مع مقاييس هم وحدهم يعرفونها.
يتبع .....
المثير للجدل في هذه المسألة؛ أو بالأحرى ما يجعلك ساخطا؛ هو تدني وعي أولئك الذين تناضل من أجلهم؛ فهم لا يعتبرونك معتقلا سياسيا؛ بل يرون فيك مشاغبا خالف ''القانون"؛ وهي الغاية التي ترسمها الدولة حتى تذيقنا الويلات؛ وغاية منها أيضا في جعلنا نتوصل بخلاصة مفادها أن هذا الشعب لا يستأهل التفاني و لا التضحية؛ لكن تشبثنا بالماركسية ؛ يجعلنا نستوعب أن هذا الواقع هو من صنع الرجعية المتخلفة القائمة في العالم العربي بشكل خاص؛ وفي كافة البلدان التبعية عامة؛ حيث و انسجاما مع مقولة الرفيق ماركس {الظروف هي التي تصنع الإنسان؛ فلنصنع إذن ظروفا إنسانية}؛ وهذا هدفنا كأمميين؛ أن نبني وطننا للحب والحرية لا يعرف حدودا؛ فانحطاط وعي غالبية الشعب؛ لا يعكس إلا انحطاط الدولة الطبقية الماسكة بزمام الأمور.
الدولة البوليسية لم تكتف بهذا؛ فهي تحرمنا حتى من حقنا في متابعة الدراسة باعتبارنا طلبة؛ وهذا كله بهدف زرع اليأس فينا؛ فأن تكون قابعا رفقة سجناء الحق العام؛ ويسري عليك ما يسري عليهم؛ فذاك أمر يعكس مدى نتانة الحكم المطلق؛ الذي أبى أن يعاملنا كمعتقلين سياسيين. هذه الأمور كلها كفيلة بأن تجهض أحلام الثوريين؛ التافهين طبعا؛ أما إذا كنت ثوريا حقيقيا؛ فلن تنال منك حتى أصعب من هذه الظروف؛ إذ منذ البداية؛ كنا نستوعب ما ترمي له دولة الهولوكست الجديدة؛ ومنذ نعومة أظافرنا تلقينا فلسفة ماركسية سليمة؛ فنحن لا نمل أبدا ولا نتراجع؛ كوننا تتلمذنا على يد العملاق م.ع؛ الذي فسح لنا مجالا للتمييز بين الماركسية الشرقية؛ التي تملأ رؤوس الشباب أيام الطيش والمراهقة؛ والماركسية كنظرية علمية كفيلة بحل تناقضات المجتمع الرأسمالي؛ والتي تجيب على إشكالات الواقع وتليق بكل الفئات العمرية؛ رغم أن هذا الشرق يرى فيها نظرية شبابية التبني؛ إذ سرعان ما يتأسلم الشرقي ويستكين.
هؤلاء الشرقيون يدفعونك للتفكير في إبادتهم وتذويبهم في الأسيد إذا أتيحت لك الفرصة؛ إذ هم لا يصلحون لشيء؛ سرعان ما ترى دموعهم؛ وسرعان أيضا ما ترى ابتساماتهم؛ إنهم أشد غباوة من النعام وأقل نضجا من الديناصور؛ ترويض القردة أيسر من ترويض الشرقيين؛ لا يعرفون سوى الفوضى وردود الأفعال اللحظية؛ و لا يتأثرون بموقف معين؛ قد يحتجون أحيانا؛ ويرفضون بعض الأشياء؛ لكنهم سرعان ما ينسون الدوافع الحقيقية الكامنة وراء احتجاجهم.
...مضى أسبوع على مرور عيد الفطر؛ أيقظونا صباح الخميس باكرا؛ جمعنا أمتعتنا؛ تأثرنا كثيرا ونحن نودع الرفاق؛ عملية التفتيش تطلبت وقتا؛ قاموا بجلد الرفيق ناصر؛ صعدنا الحافلة؛ كنت و إياه مشدودين بكرباج واحد؛ أحد النزلاء رفض الصعود إلى الحافلة مدعيا أنه قام ببلع ملعقة وبطاريتين من الحجم الصغير؛ فقرر المكوث في المصحة؛ لكن عندما لا تمتلك القرار؛ وعندما يكون مصيرك بين يدي من ترعرعوا في المستنقعات أمثال ب (نائب مدير السجن)؛ وزبانيته؛ فما عليك سوى الانصياع؛ النزيل ينزف دما من أنفه وفمه وأسفل عينيه؛ بعد أن قام بافتراسه بائعوا صكوك الغفران الجدد؛ قيدوه من الخلف؛ ورموه في الحافلة بعنف.
الحافلة التي أقلتنا تنتمي إلى ما قبل الديناصورات؛ متسخة؛ رائحتها نتنة؛ كراسيها تتلاعب ذات اليمين وذات الشمال؛ كانت مسيجة وكأنها تحمل أسرى حرب لم يعرف فيها بعد الخاسر من المنتصر؛ كانت معنا سجينة واحدة؛ جلست في المقعد الأمامي قرب السياج الفاصل بيننا وبين السائق ومرافقيه؛ والذين هم موظفين بالزي العسكري وآخر بالزي المدني؛ كان مكلفا بملفات النزلاء؛ إلى جانب موظفة ترتدي هي الأخرى الزي العسكري؛ وتشبه كثيرا العجرميات؛ كما كانت وقحة إلى حد كبير.
ونحن على متن الحافلة باتجاه سجن وارزازات قام أحد النزلاء بإعداد لفافة من الحشيش و أشعلها وسط الحافلة مما أثار غضب المرافقين، أوقفوا الحافلة، قصدوه مباشرة وأخذوا منه اللفافة ثم قاموا بتسديد بعض اللكمات له عقابا على جرأته الزائدة، انطلقت الحافلة من جديد، بدأت تمخر عباب منعرجات تيشكا مما أصابنا بدوخة لا تتصور لاسيما و نحن مصفدين و رائحة السجائر والقيء تملأ فضاء الحافلة، عندما طلبنا منهم أن يتوقفوا لنستريح قليلا، أجابونا بأن الأوامر لا تسمح بذلك وأنهم أبلغوا ألا يتوقفوا حتى ولو نفذ البنزين مادامت المنعرجات تتيح إمكانية دحرجة الحافلة حتى تصل إلى هدفها المنشود.
وصلنا سجن وارزازات حوالي الساعة الخامسة مساء، توقفت الحافلة وسط ساحة كبيرة، فكوا أغلالنا أخذنا أمتعتنا ثم بدأت عملية التفتيش:
ينادون على النزيل ثم يشرعون في 'تقليبه' من رأسه حتى أخمص قدميه، بعدها يحين دور الأمتعة التي تتعرض بدورها لتفتيش غريب، الملابس و الأفرشة يتم عرضها وسط الساحة و كأنهم قرروا إعادة بيعها، أما المواد الغذائية من سكر وزيت و حليب فتلك حكاية أخرى، يفرغون حبوب الشاي وقطع السكر في الأرض ثم ينقبون عن 'اليورانيوم'، وفي الأخير يستعجلونك لجمع حوائجك و الالتحاق بمداخل أحياء السجن لتبدأ عملية الفرز: يتم إلحاق 'القاصرين' بحي الأحداث والبقية يفرقونهم على الأحياء انسجاما مع مقاييس هم وحدهم يعرفونها.
يتبع .....
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...