تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
بقلم حافظ الحفيضي
[justify]أصعب شيء بالنسبة للإنسان أن ينتظر؛ وأصعب انتظار؛ انتظار من لا يتذكرك ولا يحس بك؛ وهو الأمر الذي صنعته (س) ‘العدوانية‘ لكن عندما لا يكون المنتظر شخصا واحدا؛ فصعوبة الانتظار تخف بعض الشيء؛ أما إذا كان المنتظر شخصا كسنية؛ فإن الصعوبة تندثر تماما؛[/HTML]
[justify]أصعب شيء بالنسبة للإنسان أن ينتظر؛ وأصعب انتظار؛ انتظار من لا يتذكرك ولا يحس بك؛ وهو الأمر الذي صنعته (س) ‘العدوانية‘ لكن عندما لا يكون المنتظر شخصا واحدا؛ فصعوبة الانتظار تخف بعض الشيء؛ أما إذا كان المنتظر شخصا كسنية؛ فإن الصعوبة تندثر تماما؛[/HTML]
بقلم حافظ الحفيضي
أصعب شيء بالنسبة للإنسان أن ينتظر؛ وأصعب انتظار؛ انتظار من لا يتذكرك ولا يحس بك؛ وهو الأمر الذي صنعته (س) ‘العدوانية‘ لكن عندما لا يكون المنتظر شخصا واحدا؛ فصعوبة الانتظار تخف بعض الشيء؛ أما إذا كان المنتظر شخصا كسنية؛ فإن الصعوبة تندثر تماما؛ هذه الدافئة في الشتاء؛ الباردة في الصيف؛ كانت تنسيني الوحدة كلما حدثتها أو افتكرتها؛ وهذا طبعا شأن الحب الأممي؛ فهو يجعلك تقبل على الحياة حتى في أحلك لحظاتها؛ وكم كان الأسبوع الأخير من سنة 2008 والأول من سنة 2009 قاتما؛ عندما شنت طائرات العدو الصهيوني غاراتها على الفلسطنيين.
لقد عودتنا الآلة الصهيونية على همجية لم يخلق لها مثيل؛ وكم كانت هذه المرة أشد بشاعة. ونحن وراء القضبان لا نملك إلا الأقلام لنعبر عن تضامننا مع الفلسطنيين؛ حيث لا إمكانية للتظاهر أو الانتفاض؛ فقط الدخول في إضراب تضامني عن الطعام مدة يومين؛ كان دليلا على أننا لازلنا متشبثين بمقولة الحكيم جورج حبش والتي تفرض راهنيتها *إن أكبر دعم يمكن أن تقدمه الشعوب العربية للقضية الفلسطينية؛ هو الإطاحة بأنظمتها الرجعية*؛ حيث إن معسكر الفاشية في الوطن العربي؛ يقف إلى جانب الحركة الصهيونية؛ فيما معسكر الثورة؛ يقف إلى جانب الشعب الفلسطيني؛ وكافة الشعوب المضطهدة؛ وفي هذا السياق؛ سقط شهيد آخر؛ إنه عبد الرزاق الكاديري؛ الذي انضاف إلى لوائح شهداء الشعب المغربي؛ وبالأخص إلى لائحة شهداء القضية الفلسطينية؛ الذين اغتالتهم الصهيونية المحلية في مظاهرات تضامنية مع الانتفاضة المجيدة بفلسطين.
جامعة مراكش الثورية؛ بجدرانها وأبوابها و أفرشة حيها الجامعي؛ كانت دائما في الريادة؛ تظاهرة حاشدة انطلقت من الكلية؛ لتصل إلى الأحياء المجاورة؛ مقدمة الدعم لشعب الجبارين؛ تعرضت للقمع كما هو حال الرجعية في مثل هذه المناسبات؛ عشرات المعطوبين والمعتقلين وشهيد واحد دون اسمه بحروف من دم؛ وأثبت للعالم أجمع، أن فلسطين ليست وحدها تحت رحمة رصاص عصابة مسلحة؛ بل إنها منظومة واحدة؛ تختلف فقط في مواعيد القصف والدمار....
وكما خرج مئات الطلبة يوم الرابع عشر من ماي سنة 2008 وتجندوا لتحصين الجامعة، فعلوا الشيء نفسه مع قوات القمع عندما تهيأت لتدنيس حرمهم في أواخر شهر دجنبر من نفس السنة عندما اشتعلت الإنتفاضة بفلسطين، خرجوا معبرين عن تضامنهم الذي لن تستطيع أن تكبحه آلة القمع بهذا البلد مهما حاولت ذلك، فاندلعت المواجهات من جديد، هم بقنابلهم المسيلة للدموع ودروعهم الواقية، والطلبة بقناعاتهم الأقوى من القنابل والرصاص، حاصروا الطلبة من كل الجهات، اعتقلوا كل من اشتبهوا به، ونكلوا بالبقية. في احد الدروب المغلقة جمعت الصدفة كتيبة من المناضلين أقسموا ألا يتراجعوا، فنشبت المعركة بين الطرفين: طرف يمثل الانتفاضة وآخر يمثل الاحتلال، فشاءت الصدفة أن يتكرر المشهد الذي طالما شاهدناه عبر التلفاز: جلادون وضحايا.
أحد هؤلاء الذين اختاروا المواجهة بدل التراجع تم اعتقاله فألحقوه بنا إلى المعتقل فيما أطلقوا سراح من كانوا معه، أما أنت فقد انهالوا عليك بهراواتهم فوق رأسك حتى لفظت آخر أنفاسك، قتلوك بوحشية الاحتلال وبنقمة من يظن أن القتل يوقف الإعصار، كانوا يضربونك للرأس حقدا على الأفكار التي يملي عليك حين اخترت الطليعة بدل التقهقر وهم لا يدركون أنك أقسمت أن تهب روحك لأم البدايات وأم النهايات، اغتالوك كما فعلوا مع زبيدة ودلال فدللتنا على الطريق، هم قتلوك فخلدناك نحن نجما لا يأفل وقمرا أبدي الاكتمال.....
حين بلغني خبر الاستشهاد في تلك الليلة المشهودة ازددت قناعة بأن هذا الوطن كما الربيع، ما إن تحين ساعة الولادة حتى يمسي بنفسجيا بلون الزهور، أحمر بلون الدم، أبيض بلون السلم، عادلا حرا بكل ألوان الطيف، وفي الليلة نفسها كتبت هذه الرسالة:
رسالة إلى الرفاق
..... ألا تسقط؛ يعني أن تصمد في وجه الجلاد؛ وأن تصمد في وجهه؛ أن تعذبه بدل أن يعذبك؛ أن تذيقه ويلات الصمود والتحدي وتدخله دهاليز الرعب والنذالة التي ترعرعت معه منذ أن أعلن انضمامه لمعسكر الفاشية؛ أن تصمد؛ أن تثبت للعالم حتمية الظفر الذي سيحققه معسكر الثورة في معركة الحب والحرية والعدالة؛ الصمود إذن تراكم كمي يهيئ للقفزة النوعية شروطا خصبة للانقضاض على العدو وإجهاض جيوشه الوهمية.
أن تسقط؛ يعني إتاحة الفرصة للجلاد؛ ليثبت مدى نجاعة أساليب مملكة الضرورة في الحفاظ على البنية السائدة؛ أن تمد الفاشست برمق من الزهو قد يطيل أمد الاستغلال والقهر؛ السقوط آفة المناضلين الذين لم يستوعبوا بعد أن الصمود في وجه الجلاد سحابة عابرة من المأساة لدى الجسد المعذب؛ وفصول من اليأس والضجر تتعاقب على نفسية الجلاد دونما توقف.
الصمود ممر ضيق قد يؤدي إلى الاستشهاد؛ وقد يؤدي إلى ترسيخ القيم والمبادئ التي ندافع عنها ونقاتل بسببها أعداء الإنسان والحرية؛ أما السقوط فيشعرك بالتآمر على الفقراء والمحرومين مع القراصنة واللصوص الذين يمتصون دماء الغالبية الساحقة ويسحقونها لصالح مصالحهم.
يتبع .....
لقد عودتنا الآلة الصهيونية على همجية لم يخلق لها مثيل؛ وكم كانت هذه المرة أشد بشاعة. ونحن وراء القضبان لا نملك إلا الأقلام لنعبر عن تضامننا مع الفلسطنيين؛ حيث لا إمكانية للتظاهر أو الانتفاض؛ فقط الدخول في إضراب تضامني عن الطعام مدة يومين؛ كان دليلا على أننا لازلنا متشبثين بمقولة الحكيم جورج حبش والتي تفرض راهنيتها *إن أكبر دعم يمكن أن تقدمه الشعوب العربية للقضية الفلسطينية؛ هو الإطاحة بأنظمتها الرجعية*؛ حيث إن معسكر الفاشية في الوطن العربي؛ يقف إلى جانب الحركة الصهيونية؛ فيما معسكر الثورة؛ يقف إلى جانب الشعب الفلسطيني؛ وكافة الشعوب المضطهدة؛ وفي هذا السياق؛ سقط شهيد آخر؛ إنه عبد الرزاق الكاديري؛ الذي انضاف إلى لوائح شهداء الشعب المغربي؛ وبالأخص إلى لائحة شهداء القضية الفلسطينية؛ الذين اغتالتهم الصهيونية المحلية في مظاهرات تضامنية مع الانتفاضة المجيدة بفلسطين.
جامعة مراكش الثورية؛ بجدرانها وأبوابها و أفرشة حيها الجامعي؛ كانت دائما في الريادة؛ تظاهرة حاشدة انطلقت من الكلية؛ لتصل إلى الأحياء المجاورة؛ مقدمة الدعم لشعب الجبارين؛ تعرضت للقمع كما هو حال الرجعية في مثل هذه المناسبات؛ عشرات المعطوبين والمعتقلين وشهيد واحد دون اسمه بحروف من دم؛ وأثبت للعالم أجمع، أن فلسطين ليست وحدها تحت رحمة رصاص عصابة مسلحة؛ بل إنها منظومة واحدة؛ تختلف فقط في مواعيد القصف والدمار....
وكما خرج مئات الطلبة يوم الرابع عشر من ماي سنة 2008 وتجندوا لتحصين الجامعة، فعلوا الشيء نفسه مع قوات القمع عندما تهيأت لتدنيس حرمهم في أواخر شهر دجنبر من نفس السنة عندما اشتعلت الإنتفاضة بفلسطين، خرجوا معبرين عن تضامنهم الذي لن تستطيع أن تكبحه آلة القمع بهذا البلد مهما حاولت ذلك، فاندلعت المواجهات من جديد، هم بقنابلهم المسيلة للدموع ودروعهم الواقية، والطلبة بقناعاتهم الأقوى من القنابل والرصاص، حاصروا الطلبة من كل الجهات، اعتقلوا كل من اشتبهوا به، ونكلوا بالبقية. في احد الدروب المغلقة جمعت الصدفة كتيبة من المناضلين أقسموا ألا يتراجعوا، فنشبت المعركة بين الطرفين: طرف يمثل الانتفاضة وآخر يمثل الاحتلال، فشاءت الصدفة أن يتكرر المشهد الذي طالما شاهدناه عبر التلفاز: جلادون وضحايا.
أحد هؤلاء الذين اختاروا المواجهة بدل التراجع تم اعتقاله فألحقوه بنا إلى المعتقل فيما أطلقوا سراح من كانوا معه، أما أنت فقد انهالوا عليك بهراواتهم فوق رأسك حتى لفظت آخر أنفاسك، قتلوك بوحشية الاحتلال وبنقمة من يظن أن القتل يوقف الإعصار، كانوا يضربونك للرأس حقدا على الأفكار التي يملي عليك حين اخترت الطليعة بدل التقهقر وهم لا يدركون أنك أقسمت أن تهب روحك لأم البدايات وأم النهايات، اغتالوك كما فعلوا مع زبيدة ودلال فدللتنا على الطريق، هم قتلوك فخلدناك نحن نجما لا يأفل وقمرا أبدي الاكتمال.....
حين بلغني خبر الاستشهاد في تلك الليلة المشهودة ازددت قناعة بأن هذا الوطن كما الربيع، ما إن تحين ساعة الولادة حتى يمسي بنفسجيا بلون الزهور، أحمر بلون الدم، أبيض بلون السلم، عادلا حرا بكل ألوان الطيف، وفي الليلة نفسها كتبت هذه الرسالة:
رسالة إلى الرفاق
..... ألا تسقط؛ يعني أن تصمد في وجه الجلاد؛ وأن تصمد في وجهه؛ أن تعذبه بدل أن يعذبك؛ أن تذيقه ويلات الصمود والتحدي وتدخله دهاليز الرعب والنذالة التي ترعرعت معه منذ أن أعلن انضمامه لمعسكر الفاشية؛ أن تصمد؛ أن تثبت للعالم حتمية الظفر الذي سيحققه معسكر الثورة في معركة الحب والحرية والعدالة؛ الصمود إذن تراكم كمي يهيئ للقفزة النوعية شروطا خصبة للانقضاض على العدو وإجهاض جيوشه الوهمية.
أن تسقط؛ يعني إتاحة الفرصة للجلاد؛ ليثبت مدى نجاعة أساليب مملكة الضرورة في الحفاظ على البنية السائدة؛ أن تمد الفاشست برمق من الزهو قد يطيل أمد الاستغلال والقهر؛ السقوط آفة المناضلين الذين لم يستوعبوا بعد أن الصمود في وجه الجلاد سحابة عابرة من المأساة لدى الجسد المعذب؛ وفصول من اليأس والضجر تتعاقب على نفسية الجلاد دونما توقف.
الصمود ممر ضيق قد يؤدي إلى الاستشهاد؛ وقد يؤدي إلى ترسيخ القيم والمبادئ التي ندافع عنها ونقاتل بسببها أعداء الإنسان والحرية؛ أما السقوط فيشعرك بالتآمر على الفقراء والمحرومين مع القراصنة واللصوص الذين يمتصون دماء الغالبية الساحقة ويسحقونها لصالح مصالحهم.
يتبع .....
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...