تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
رغم التوسع العمراني لمدينة المحمدية، لا زال سكانها مرتبطين بعادة التبضع من السوق الأسبوعي
11 Oct 2015 : 01:44
تعليقات: 0
مشاهدات:
[justify]بقلم أحمد رباص من المحمدية
من البديهي أن السوق في المدينة يختلف عنه في القرية أو في البادية، ولو أن قانون العرض والطلب يحكمهما معا. وإذا كان يسهل على أي كان معرفة زمان ومكان انعقاد السوق الأسبوعي في القرية التي حل بها لأول مرة، فإن آلية السوق والتسوق في المدينة لا ت[/HTML]
من البديهي أن السوق في المدينة يختلف عنه في القرية أو في البادية، ولو أن قانون العرض والطلب يحكمهما معا. وإذا كان يسهل على أي كان معرفة زمان ومكان انعقاد السوق الأسبوعي في القرية التي حل بها لأول مرة، فإن آلية السوق والتسوق في المدينة لا ت[/HTML]
بقلم أحمد رباص من المحمدية
من البديهي أن السوق في المدينة يختلف عنه في القرية أو في البادية، ولو أن قانون العرض والطلب يحكمهما معا. وإذا كان يسهل على أي كان معرفة زمان ومكان انعقاد السوق الأسبوعي في القرية التي حل بها لأول مرة، فإن آلية السوق والتسوق في المدينة لا تشتغل فقط وفق هذا المعطى الزمكاني؛ ذلك أن المجال الحضري كله سوق مفتوح في وجه كل ذي مأرب يريد قضاءه بأداء ثمن السلعة أو الخدمة المقدمة، أما إذا كان من المعدمين-المعوزين-المفلسين- وما أكثرهم- فهو يدرج رغم أنفه ضمن خانة المتنزهين المتجولين حسب منطوق العبارة المسكوكة والمحفوظة عن ظهرقلب: "اللي ما شرى يتنزه".
إلى حدود الثمانينيات من القرن الماضي، كان لمدينتنا هاته سوق أسبوعي عرف بسوق "فضالة". كان هذا السوق يقام كل أحد بين ساحات وردهات وأزقة الحيين المتجاورين: حي "السعادة" وحي "مراكش"، وكان قبلة لعدد كبير من الزوار الوافدين إما من الدار البيضاء أو من المناطق القريبة والتابعة لإقليم بنسليمان.
ولعل الشكايات التي تقدم بها سكان هذين الحيين لدى دوائر السلطة المحلية في شأن الإزعاج الذي يتسبب فيه السوق هي التي عجلت بنقله إلى جماعة "بني يخلف" حيث لا زال يقام لحد الساعة. والملاحظ بهذا الصدد أن عادة التبضع من السوق الأسبوعي لم تفقد شيئا من رسوخها وصلابتها رغم ما عرفته المدينة من توسع عمراني ونمو ديموغرافي. ما زلنا نعاين الآلاف من سكان المدينة وهم يلتحقون بالسوق القروي من الشروق إلى الغروب مشيا على الأقدام أو بامتطاء وسائل نقل عصرية وبدائيةمثل الحافلة والطاكسي و"الكارو" و"الكرويلة".
من الأسواق القديمة التي عرفت بها المدينة تاريخيا سوق "الأباطوار" الذي كان يوجد في مكان يقع الآن خلف المحكمة الوحيدة في المدينة. من خلال التسمية التي اشتهر بها هذا السوق، يظهر أنه كان في الأصل مجزرة لكنه أصبح فيما بعد سوقا قررويا، ومنذ فجر الاستقلال أمسى مختصا في استقبال وبيع الخضر والفواكه بالجملة. أما الآن فلم يعد له وجود سوى في ذاكرة أجدادنا وآبائنا.
في هذا الإطار، حكى لي أبي مرارا كيف أنه أصطحب خاله إلى هذا السوق في يوم أحد من أيام الاستعمار وكان أبي طفلا مازال. جوهر الحكاية أن "براحا" كان يطوف بين أرجاء السوق صحبة زنجي ضخم الجثة وهو يدعو من لمس في نقسه قوة إلى مصارعة الزنجي و إذا غلبه يربح ورقة خمسين درهم كان يشهرها أمام الملأ. لما انتهى فحوى الرهان الى سمع خال أبي المتحدر من المنطقة التي رأى فيها الدكتور المعطي منجيب النور، نزع جلبابه وقال لابن أخته "شد آلبرهوش هاذ الجلابية" وتقدم نحو "البراح" معلنا عن استعداده لمصارعة الزنجي، وما هي إلا لحظات حتى أسقط خالي الزنجي أرضا بقوة تطاير معها الغبار فانبهر الحاضرون..ربح خالي ورقة الخمسين درهما وما أدراك ما الخمسين درهما في ذلك الوقت العصيب.
في ارتباط بثيمة أسواق المدينة، عرف النسيج التجاري المحلي إضافة نوعية جديدة تمثلت في بناء فضاء "مرجان" التجاري غير بعيد عن مصب واد "النفيفيخ" وقبالة أحياء سكنية راقية، مثل: مونيكا -الأوريانطال -ياسمينة -شمس، وبجوار مؤسسات تعليمية جامعية ، مثل:كلية العلوم والتقنيات وكلية الحقوق والاقتصاد والمعهد العالي للسياحة. في السنوات الأخيرة، شهد شارع الحسن الثاني، وبالضبط بمحاذاة مصنع "سطرافور"، إضافة فضاء تجاري ضخم موسوم ب"أسواق السلام" الذي يتميز عن "مرجان" بعدم بيعه لأي نوع من أواع الخمور..وعلى ذكر هذه الأخيرة، فقد انضافت الى حانات المدينة ومحلات بيع الخمور بها فضاءات عصرية معروفة ب"لابيل في".
طلبا للاختصار، نتوقف قليلا عند بعض الأسواق الأخرى ونبدأ بسوق "الجوطية". حافظ هذا السوق على اسمه (الجوطية) الذي يعكس فعلا هويته مع انه هو الآخر عرف تغييرا وترحيلا. أصبح يستقطب أعدادا كبيرة من التجار والزوار والمتبضعين، لكن صغر حجم حوانيته وعدم أخراجه من محيط مسجد "مالي"- القلب النابض للعالية- جعلاه يفرز مشاكل عديدة كالتزاحم عبر أروقة السلع المعروضة في عين المكان المخصص للراجلين؛ الشيء الذي يسهل المأمورية على محترفي "رياضة الأصابع" ،واكتظاظ المداخل والممرات بعربات الباعة المتجولين، والامتداد جنوبا انطلاقا من حي "دوشمان" وصولا إلى ساحة المسجد التي تكون في عصر كل يوم على موعد مع "حلقات" يديرها إما عشاب أو مشعود أو مهرج فنان في أجواء تذكرنا بما يجري من فرجة بجامع "الفنا".
كما تجدر الإشارة أن حي "الرشيدية" المستحدث في إطار إعادة إيواء سكان "البراريك" استضاف منذ منتصف التسعينيات سوقا عشوائيا لبيع الخضر بالجملة والتقسيط. منذ انطلاقه، توسع سوق "الرشيدية" وتمددت أطرافه حيث نصبت على هامشه خيام بلاستيكية ونبتت اكواخ خشبية كالفطر ما جعل المكان يبدو كلوحة سوريالية غاية في القبح والبشاعة. لكن فيما بعد تم نقل هذا السوق إلى منطقة "المصباحيات" بمحاذاة سوق المتلاشيات. بيد أن ما يلاحظ على سوق الجملة الجديد هو الارتجالية التي طبعت تحديد مكانه حيث لم تجهز أرضيته بتعلية أو بنية تحتية تقيه الفيضان وزحف الأوحال، الأمر الذي يجعل الراغب في الدخول إليه مجبرا على انتعال حذاء مطاطي متين، (botte) يعني...
من البديهي أن السوق في المدينة يختلف عنه في القرية أو في البادية، ولو أن قانون العرض والطلب يحكمهما معا. وإذا كان يسهل على أي كان معرفة زمان ومكان انعقاد السوق الأسبوعي في القرية التي حل بها لأول مرة، فإن آلية السوق والتسوق في المدينة لا تشتغل فقط وفق هذا المعطى الزمكاني؛ ذلك أن المجال الحضري كله سوق مفتوح في وجه كل ذي مأرب يريد قضاءه بأداء ثمن السلعة أو الخدمة المقدمة، أما إذا كان من المعدمين-المعوزين-المفلسين- وما أكثرهم- فهو يدرج رغم أنفه ضمن خانة المتنزهين المتجولين حسب منطوق العبارة المسكوكة والمحفوظة عن ظهرقلب: "اللي ما شرى يتنزه".
إلى حدود الثمانينيات من القرن الماضي، كان لمدينتنا هاته سوق أسبوعي عرف بسوق "فضالة". كان هذا السوق يقام كل أحد بين ساحات وردهات وأزقة الحيين المتجاورين: حي "السعادة" وحي "مراكش"، وكان قبلة لعدد كبير من الزوار الوافدين إما من الدار البيضاء أو من المناطق القريبة والتابعة لإقليم بنسليمان.
ولعل الشكايات التي تقدم بها سكان هذين الحيين لدى دوائر السلطة المحلية في شأن الإزعاج الذي يتسبب فيه السوق هي التي عجلت بنقله إلى جماعة "بني يخلف" حيث لا زال يقام لحد الساعة. والملاحظ بهذا الصدد أن عادة التبضع من السوق الأسبوعي لم تفقد شيئا من رسوخها وصلابتها رغم ما عرفته المدينة من توسع عمراني ونمو ديموغرافي. ما زلنا نعاين الآلاف من سكان المدينة وهم يلتحقون بالسوق القروي من الشروق إلى الغروب مشيا على الأقدام أو بامتطاء وسائل نقل عصرية وبدائيةمثل الحافلة والطاكسي و"الكارو" و"الكرويلة".
من الأسواق القديمة التي عرفت بها المدينة تاريخيا سوق "الأباطوار" الذي كان يوجد في مكان يقع الآن خلف المحكمة الوحيدة في المدينة. من خلال التسمية التي اشتهر بها هذا السوق، يظهر أنه كان في الأصل مجزرة لكنه أصبح فيما بعد سوقا قررويا، ومنذ فجر الاستقلال أمسى مختصا في استقبال وبيع الخضر والفواكه بالجملة. أما الآن فلم يعد له وجود سوى في ذاكرة أجدادنا وآبائنا.
في هذا الإطار، حكى لي أبي مرارا كيف أنه أصطحب خاله إلى هذا السوق في يوم أحد من أيام الاستعمار وكان أبي طفلا مازال. جوهر الحكاية أن "براحا" كان يطوف بين أرجاء السوق صحبة زنجي ضخم الجثة وهو يدعو من لمس في نقسه قوة إلى مصارعة الزنجي و إذا غلبه يربح ورقة خمسين درهم كان يشهرها أمام الملأ. لما انتهى فحوى الرهان الى سمع خال أبي المتحدر من المنطقة التي رأى فيها الدكتور المعطي منجيب النور، نزع جلبابه وقال لابن أخته "شد آلبرهوش هاذ الجلابية" وتقدم نحو "البراح" معلنا عن استعداده لمصارعة الزنجي، وما هي إلا لحظات حتى أسقط خالي الزنجي أرضا بقوة تطاير معها الغبار فانبهر الحاضرون..ربح خالي ورقة الخمسين درهما وما أدراك ما الخمسين درهما في ذلك الوقت العصيب.
في ارتباط بثيمة أسواق المدينة، عرف النسيج التجاري المحلي إضافة نوعية جديدة تمثلت في بناء فضاء "مرجان" التجاري غير بعيد عن مصب واد "النفيفيخ" وقبالة أحياء سكنية راقية، مثل: مونيكا -الأوريانطال -ياسمينة -شمس، وبجوار مؤسسات تعليمية جامعية ، مثل:كلية العلوم والتقنيات وكلية الحقوق والاقتصاد والمعهد العالي للسياحة. في السنوات الأخيرة، شهد شارع الحسن الثاني، وبالضبط بمحاذاة مصنع "سطرافور"، إضافة فضاء تجاري ضخم موسوم ب"أسواق السلام" الذي يتميز عن "مرجان" بعدم بيعه لأي نوع من أواع الخمور..وعلى ذكر هذه الأخيرة، فقد انضافت الى حانات المدينة ومحلات بيع الخمور بها فضاءات عصرية معروفة ب"لابيل في".
طلبا للاختصار، نتوقف قليلا عند بعض الأسواق الأخرى ونبدأ بسوق "الجوطية". حافظ هذا السوق على اسمه (الجوطية) الذي يعكس فعلا هويته مع انه هو الآخر عرف تغييرا وترحيلا. أصبح يستقطب أعدادا كبيرة من التجار والزوار والمتبضعين، لكن صغر حجم حوانيته وعدم أخراجه من محيط مسجد "مالي"- القلب النابض للعالية- جعلاه يفرز مشاكل عديدة كالتزاحم عبر أروقة السلع المعروضة في عين المكان المخصص للراجلين؛ الشيء الذي يسهل المأمورية على محترفي "رياضة الأصابع" ،واكتظاظ المداخل والممرات بعربات الباعة المتجولين، والامتداد جنوبا انطلاقا من حي "دوشمان" وصولا إلى ساحة المسجد التي تكون في عصر كل يوم على موعد مع "حلقات" يديرها إما عشاب أو مشعود أو مهرج فنان في أجواء تذكرنا بما يجري من فرجة بجامع "الفنا".
كما تجدر الإشارة أن حي "الرشيدية" المستحدث في إطار إعادة إيواء سكان "البراريك" استضاف منذ منتصف التسعينيات سوقا عشوائيا لبيع الخضر بالجملة والتقسيط. منذ انطلاقه، توسع سوق "الرشيدية" وتمددت أطرافه حيث نصبت على هامشه خيام بلاستيكية ونبتت اكواخ خشبية كالفطر ما جعل المكان يبدو كلوحة سوريالية غاية في القبح والبشاعة. لكن فيما بعد تم نقل هذا السوق إلى منطقة "المصباحيات" بمحاذاة سوق المتلاشيات. بيد أن ما يلاحظ على سوق الجملة الجديد هو الارتجالية التي طبعت تحديد مكانه حيث لم تجهز أرضيته بتعلية أو بنية تحتية تقيه الفيضان وزحف الأوحال، الأمر الذي يجعل الراغب في الدخول إليه مجبرا على انتعال حذاء مطاطي متين، (botte) يعني...
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...