
تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...

استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...

اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...

[justify]حسنة أولهاشمي
" سدوم " العمل الروائي الجديد ، للمبدع عبدالحميد شوقي الصادر عن دار الآداب اللبنانية هذه السنة ، يدفعني للقول أنني أمام نسغ فكري أدبي فني وجمالي غير مألوف، أمامي
منجز إبداعي يؤرق ، دوخة سردية تجعل متتبعها يعيش فناء
مشتهى من الإرباك والسؤال..[/HTML]
" سدوم " العمل الروائي الجديد ، للمبدع عبدالحميد شوقي الصادر عن دار الآداب اللبنانية هذه السنة ، يدفعني للقول أنني أمام نسغ فكري أدبي فني وجمالي غير مألوف، أمامي
منجز إبداعي يؤرق ، دوخة سردية تجعل متتبعها يعيش فناء
مشتهى من الإرباك والسؤال..[/HTML]
حسنة أولهاشمي
" سدوم " العمل الروائي الجديد ، للمبدع عبدالحميد شوقي الصادر عن دار الآداب اللبنانية هذه السنة ، يدفعني للقول أنني أمام نسغ فكري أدبي فني وجمالي غير مألوف، أمامي
منجز إبداعي يؤرق ، دوخة سردية تجعل متتبعها يعيش فناء
مشتهى من الإرباك والسؤال..عنوان الرواية ،كعتبة أساسية تزخر ببعديها السيميائي والوظيفي، يداهمنا كقراء بنفحة أمان
تمكننا العبور إلى مساحات الجوهرالمبهمة، العنوان يمنحنا مفتاح سر العلبة السردية ، ويتركنا نكتشف بعد ذلك قدرته على إطفاء بعض نار أسئلتنا الأولية ونحن نحضن دفتي هذا السفر.. بعد قراءة الرواية نتخلص كليا من وهمنا الذي طغى على مخيلتنا ،كون سدوم شوقي لن تبرح فكي التراث الكوني، وستمتح من تفاصيل حادث سدوم العبرية ، لتؤثث وعيا جمعيا يروم تشكيل فكرة اللعنة والإبادة والفساد.. لمست
قوة المنجز وجبروته حين انكسرت آفاقي القرائية، استطاع المبدع ان يخلخل أماننا كقراء ، جهز عتادا ذهنيا ورؤى فكرية قوية ،جعلتنا نعيش النص خارج النص، رمى صنارته
السردية بطُعم جرأة مستفزة، لتخصيب صدام يخدم عمق المقروء ويستجلي فرادته..سدوم شوقي هي إبادة من نوع آخر، إبادة الرؤية الضيقة للذات ، للجسد ، للحلم، للحب، للشهوة ،للآخر وللوجود..سدوم شوقي تعري المضمرلفضح فساد قيمي مشترك ، لخلخة أسئلة عميقة ترتبط بالوعي الجماعي الخفي والجلي..بين شخصيات الرواية الأساسية
وهي : كاميليا، أحلام، سامية ،إسلين ، ميلاد ، الراهب ونوري ، تُنسج حياة متن سردي بمخيال خصب ويقظ ، حياة متخيل لا يعترف بأسيجة " اللاءات" ،حياة شقت ثوب رسائل واقعي متأجج ، حيث عنصرالحرية يجمع خيوط المحكي ويعلن شساعة دوره قبل إيحائه في "المنظومة" البشرية ككل..شخوص المنجز تأبطت مغامرة كينونتها وراوغت ثقل الجذور والهوية والماضي لتؤسس لنفسها عالما تراه يناسب جنونها المرتبط بانزياحات العقل واللذة والجسد والواقع..شخوص عنيدة تذوب صراخ جيل ، أو أجيال تُفَعل المباح لترسم طريقا يقودها لمعرفة باطن الذوات ولتقترب أكثر من مناطق كانت تبدو ملغومة ومتمنعة.. بالمتخيل نرافق الروائي عبدالحميد إلى تخوم الواقع حيث الزمان
يوجهنا صوب ذاكرة حية أبدا لن تموت ،بين أفضية وأمكنة متعددة ترتادها الرقفة السدومية الضاربة في السر والشغب ، كجدران الجامعة والنوادي والمقاهي الباريسية وغيرها ،يعود بنا الحكي حينا أخر إلى مساحات " الخروب" وطلة الحائط القديم بالبلدة البسيطة التي تتمسك بالحلم وتطوي مسافات الذاكرة الغنية المورقة لانزياحات عمر الطفولة والمراهقة والشباب.. عمر بصم كَيّ المغامرة على فخذ أحلام كانت تتبرعم تحت رحمة الظلال..أحلام تقتات على حفنة اقتناعات معطرة بأمنيات مسلوبة من وريد الحرية.. رواية " سدوم" هي خلق يختلق الممكن من متاهة اللاممكن، م
ن جرأة " ماردة" يسل الكاتب خيط رسائل ثائرة وقوية ،يتداخل فيها العقلاني والأخلاقي والسلوكي والقيمي والجمالي، يمرر المبدع خطابات تتلاقى حد الصدام، تتباعد حد التلاقي، تتوحد في إيقاظ الجوهر الإنساني، تكريس اللين الفكري وتوافق مساحات الحرية بين الذات والذات / وبين الذات والآخر..عدم تعنيف الحوار الجواني في الروح، قبول الخطأ وتقبل حدود هذا الخطأ..إيقاظ المستلب في الذات للتصالح مع هذه الذات وبالتالي التصالح مع الآخر ومع الوجود..الرواية تزخر بالأبعاد وتكتنز لفيفا من الجدليات النابغة من عمق الوعي الشقي الذي به تتفسخ حيوات لا محدودة قابلة للحياة وقابلة أيضا لحياة الموت .. بمسحة تجريبية ولمسة غير مكررة حاك شوقي الروائي قطع جمال تفيض شعرية وتنبض دهشة، منجزإبداعي يعتقل القارئ وحواسه ويزج به
وبها في علياء السر والسؤال.. رواية تهبنا حق الرحيل في خلود الفكرة القابلة للتفتيت الحر، وتمنحنا حرية الموت في حضن الرأي الشاسع والمفتوح..منجز إبداعي قوي يلامس صوت الإنسان المؤيد لسمو الإنسان ، الإنسان الذي يعانق كل قتل رمزي لينتج أسرار فن الحياة وفن الحلم..
" سدوم " العمل الروائي الجديد ، للمبدع عبدالحميد شوقي الصادر عن دار الآداب اللبنانية هذه السنة ، يدفعني للقول أنني أمام نسغ فكري أدبي فني وجمالي غير مألوف، أمامي
منجز إبداعي يؤرق ، دوخة سردية تجعل متتبعها يعيش فناء
مشتهى من الإرباك والسؤال..عنوان الرواية ،كعتبة أساسية تزخر ببعديها السيميائي والوظيفي، يداهمنا كقراء بنفحة أمان
تمكننا العبور إلى مساحات الجوهرالمبهمة، العنوان يمنحنا مفتاح سر العلبة السردية ، ويتركنا نكتشف بعد ذلك قدرته على إطفاء بعض نار أسئلتنا الأولية ونحن نحضن دفتي هذا السفر.. بعد قراءة الرواية نتخلص كليا من وهمنا الذي طغى على مخيلتنا ،كون سدوم شوقي لن تبرح فكي التراث الكوني، وستمتح من تفاصيل حادث سدوم العبرية ، لتؤثث وعيا جمعيا يروم تشكيل فكرة اللعنة والإبادة والفساد.. لمست
قوة المنجز وجبروته حين انكسرت آفاقي القرائية، استطاع المبدع ان يخلخل أماننا كقراء ، جهز عتادا ذهنيا ورؤى فكرية قوية ،جعلتنا نعيش النص خارج النص، رمى صنارته
السردية بطُعم جرأة مستفزة، لتخصيب صدام يخدم عمق المقروء ويستجلي فرادته..سدوم شوقي هي إبادة من نوع آخر، إبادة الرؤية الضيقة للذات ، للجسد ، للحلم، للحب، للشهوة ،للآخر وللوجود..سدوم شوقي تعري المضمرلفضح فساد قيمي مشترك ، لخلخة أسئلة عميقة ترتبط بالوعي الجماعي الخفي والجلي..بين شخصيات الرواية الأساسية
وهي : كاميليا، أحلام، سامية ،إسلين ، ميلاد ، الراهب ونوري ، تُنسج حياة متن سردي بمخيال خصب ويقظ ، حياة متخيل لا يعترف بأسيجة " اللاءات" ،حياة شقت ثوب رسائل واقعي متأجج ، حيث عنصرالحرية يجمع خيوط المحكي ويعلن شساعة دوره قبل إيحائه في "المنظومة" البشرية ككل..شخوص المنجز تأبطت مغامرة كينونتها وراوغت ثقل الجذور والهوية والماضي لتؤسس لنفسها عالما تراه يناسب جنونها المرتبط بانزياحات العقل واللذة والجسد والواقع..شخوص عنيدة تذوب صراخ جيل ، أو أجيال تُفَعل المباح لترسم طريقا يقودها لمعرفة باطن الذوات ولتقترب أكثر من مناطق كانت تبدو ملغومة ومتمنعة.. بالمتخيل نرافق الروائي عبدالحميد إلى تخوم الواقع حيث الزمان
يوجهنا صوب ذاكرة حية أبدا لن تموت ،بين أفضية وأمكنة متعددة ترتادها الرقفة السدومية الضاربة في السر والشغب ، كجدران الجامعة والنوادي والمقاهي الباريسية وغيرها ،يعود بنا الحكي حينا أخر إلى مساحات " الخروب" وطلة الحائط القديم بالبلدة البسيطة التي تتمسك بالحلم وتطوي مسافات الذاكرة الغنية المورقة لانزياحات عمر الطفولة والمراهقة والشباب.. عمر بصم كَيّ المغامرة على فخذ أحلام كانت تتبرعم تحت رحمة الظلال..أحلام تقتات على حفنة اقتناعات معطرة بأمنيات مسلوبة من وريد الحرية.. رواية " سدوم" هي خلق يختلق الممكن من متاهة اللاممكن، م
ن جرأة " ماردة" يسل الكاتب خيط رسائل ثائرة وقوية ،يتداخل فيها العقلاني والأخلاقي والسلوكي والقيمي والجمالي، يمرر المبدع خطابات تتلاقى حد الصدام، تتباعد حد التلاقي، تتوحد في إيقاظ الجوهر الإنساني، تكريس اللين الفكري وتوافق مساحات الحرية بين الذات والذات / وبين الذات والآخر..عدم تعنيف الحوار الجواني في الروح، قبول الخطأ وتقبل حدود هذا الخطأ..إيقاظ المستلب في الذات للتصالح مع هذه الذات وبالتالي التصالح مع الآخر ومع الوجود..الرواية تزخر بالأبعاد وتكتنز لفيفا من الجدليات النابغة من عمق الوعي الشقي الذي به تتفسخ حيوات لا محدودة قابلة للحياة وقابلة أيضا لحياة الموت .. بمسحة تجريبية ولمسة غير مكررة حاك شوقي الروائي قطع جمال تفيض شعرية وتنبض دهشة، منجزإبداعي يعتقل القارئ وحواسه ويزج به
وبها في علياء السر والسؤال.. رواية تهبنا حق الرحيل في خلود الفكرة القابلة للتفتيت الحر، وتمنحنا حرية الموت في حضن الرأي الشاسع والمفتوح..منجز إبداعي قوي يلامس صوت الإنسان المؤيد لسمو الإنسان ، الإنسان الذي يعانق كل قتل رمزي لينتج أسرار فن الحياة وفن الحلم..


وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...

مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...

الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...

عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...

عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء

ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...

إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...

بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...

وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع

"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...

أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان

وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...

كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...