FB_IMG_1612821107658.jpg

تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...

 Feb 08, 2021    0    
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
FB_IMG_1602899340126.jpg

استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...

 Oct 17, 2020    0    
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
ahmedlakrimi.jpg

اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...

 Sep 29, 2020    0    
كد مجموعة من الأساتذة  بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
occupy-wallst-graeber-dies.jpg

رحيل "منظر حركة " احتلوا وول ستريت

 Nov 06, 2020    0    
 رحيل منظر حركة " احتلوا وول ستريت" بقلم محمد سعدي  
FB_IMG_1601396282635.jpg

بين اذربيجان وارمينيا ...النفط والطاقة

 Sep 29, 2020    0    
بين أذربيدجان وأرمينيا ..
blacklivesmatter.jpg

مثقفون ومفكرون : من أجل أممية تقدمية فاعلة

 Jun 07, 2020    0    
ترجمه حماد بدوي 
suffer40jail2-1.jpg

التعذيب مازال قائما في المغرب

 Mar 25, 2021    0    
عزيز ادمين

قائمة مقاطع الفيديو

ظاهرة "الإرهابي" المغربي : الأسباب و الحلول !

26 Mar 2016 : 22:36 تعليقات: 0 مشاهدات: 
terorisma.jpg
Yennayri
منشور من طرف Yennayri
[justify]بقلم عبد الرحيم إدو صالح
من خلال معاينة مجموعة من الأحداث ، وقعت هنا و هناك ، داخل أو خارج أرض الوطن ،قاسمها المشترك هو العنف و ممارسته ، يتضح جليا أن الضحية الأولى لهذه السلوكات هي الحرية الفردية للمواطنين ،ثم سمعة و مستقبل الوطن في القادم من الزمن . فعلى المستوى [/HTML]
بقلم عبد الرحيم إدو صالح
من خلال معاينة مجموعة من الأحداث ، وقعت هنا و هناك ، داخل أو خارج أرض الوطن ،قاسمها المشترك هو العنف و ممارسته ، يتضح جليا أن الضحية الأولى لهذه السلوكات هي الحرية الفردية للمواطنين ،ثم سمعة و مستقبل الوطن في القادم من الزمن . فعلى المستوى العام ، ثم إدراج أسماء العديد من المواطنين المغاربة ،أو ذوي الأصول المغربية في لوائح الجهاد ، أو منفدي عمليات إنتحارية في الكثير من مدن العالم المتقدم ، وكان آخرها ما حدث بمدينة "بروكسيل "،حين قام مغاربة بالتخطيط و تنفيد عمليات إرهابية راح ضحيتها أناس أبرياء عُزَّل، أتتهم النار و الموت من حيث لم يحتسبوا . كما أن الرحلات الجهادية اتجاه بلاد الرافدين و الشام ، أصبحت حلم العديد من الشباب المغاربة و الذين حزمو حقائبهم و تسللوا، أو خرجوا بشكل قانوني و غادروا الوطن متوجهين إلى الموت في أرض لا يعرفون عنها شيئا.
وعلى المستوى الداخلي، فإنه قد تم تسجيل و الوقوف على ممارسات عنيفة ، في الشارع العام و بشكل علني على مجموعة من المواطنات و المواطنين من طرف عصابات أو أشخاص معينين ، سواء بالسب أو الشتم أو الإهانة، و ممارسة العنف بشكله المادي المباشر في غالب الأحيان، هؤلاء يقومون بنشر أفعالهم و تصوفاتهم في مواقع التواصل اﻹجتماعية ، يتباهون بها كأنهم يقومون بغزوات مباركة مقدسة ، كما أنهم يُبررون أفعالهم بمقولات من قبيل " الدفاع عن المقدسات "، وفرض احترام " الأخلاق العامة" ، و في غالب الأحيان يتم تبرير العنف بذريعة "النهي عن المنكر".
و لقد تتبع الكل ما وقع في فاس حيث تم تعنيف أحد المواطنين المثليين في الشارع العام ، ثم ما نُشر هذه الأيام على صفحات الأنترنيت ، لمجموعة من اﻷشخاص اقتحمو منزل شابين مثليين وضربوهما بشكل عنيف . ويُفهم من خلال طريقة تعنيفهما أنهم يحاولون قتلهما بكل برودة ووحشية . دون أن ننسى ما وقع في الصيف الماضي و القضية التي عُرفت "بفتاتي انزكان" ، والتي كان وقعها أكبر، نتيجة دخول رجال اﻷمن على الخط و اعتقال الفتاتين ، في حين بقي الجناة أحرارا دون مساءلة قانونية تُذْكر .
إن من واجبنا ، كفاعلين في حق الحريات العامة و حقوق اﻹنسان ، أن نقف وقفة تأمل لهذه الصور المشينة و التي ترجع بنا إلى عهد ما قبل القانون و مفهوم الدولة و التخصصات القانونية ، تعود بنا إلى أعراف الغاب في مجتمع لا مؤسسات فيه ولا نظام حكم ، إلا ما تُمليه الشهوة و اﻷهواء و الميولات الغريزية للإنسان ، إذ تصبح ممارسة العنف مبرَّرة بوهم ما ، في حين أنها ليست إلا تعبيرا
عن عُقَدٍ نفسية وجب تفكيكها قصد تجاوزها الى الأبد . معناه أنها عقد لها أسباب واقعية ملموسة يمكن قياسها ومعرفتها، والتخلص منها.
لقد حمل النظام التربوي للمغرب ملامح عن خطاب يدعو لتمجيد "الذات "و الدين "و "الانتماء العرقي" ك
گ "العروبة و اﻹسلام " و "خير أمة أُخرجت للناس" ، خطاب مدرسِيٌّ اعتمد في مجمل أفكاره علو دين واحد "للأمة" ، و كأن المغرب فيه مسلمون فقط ! كما انطلق هذا الخطاب من مبدأ سمو الدين الذي يتبناه هذا الشعب ، بالتالي ،سمو المنظومة الأخلاقية التي تُسْتَسْقى منه ،و اعتبار كل مخالف عنها بمثابة مارِقٍ "خارج عن الدين". ولمواجهة و معاقبة هذا "الخارج" عن المجموعة ، يثم الرجوع الى الدين، و لهذا نسمع في المجال العام عبارات من قبيل " حد الردة " ، أو " الديوتي" وكلها مفاهيم مأخوذة من الحقل الديني الذي يُنظر إليه كمقدس.
و النظام التربوي في إيمانه بقدسية نمط أخلاقي معين ،واعتبار المجتمع بنية واحدة تتماسك بالمعتقد و اﻷخلاق ، فإنه ُيربي فرداً / أفراداً يرى في الآخر المخالف كائنا مجرما وجبت محاربته و وجب قتله وتعذيبه ،ويتم هذا السلوك العنيف بكل عفوية وراحة نفسية، لأن المواطن يعتقد وأنه يقوم بواجبه . باﻹضافة إلى ذلك ، مازالت مقرراتنا التربوية مليئة بقصص من "التاريخ الإسلامي " لشخصيات معروفة ذات وزن ،مارست العنف أو دعت إليه . كما أن قضية النهي عن المنكر لازلت من بين أهم المبادئ اﻷخلاقية التي يُرَبي عليها المتمدرسون في المدارس و الجامعات و خطابات المساجد ، زد على ذلك الحساسية المفرطة لنقاش قضايا مرتبطة بالمعتقد داخل الفصول الدراسية ،باستثناء بعض المواد والتي يُخاطر فيها بعض الأساتذة النبلاء في طرح مفاهيم لإعادة التفكير فيها، و طرح السؤال حولها ، ويكون هذا الأستاذ غالبا محط مراقبة و مساءلة دائمة من طرف الجهات الوصية عليه إداريا.
أمام كل هذه التفاصيل أعتقد، و في غالب الظن، أننا لسنا بحاجة لداعش و فقهائها، كي يتم شحن المواطن بعقيدة العنف و اﻹرهاب و الإعتداء على الآخر بتهمة"الأخلاق" أو "الدفاع عن الدين" ، ثم تبريرها بالكتاب و آياته ، أو بالسنة و السيرة، لسنا بحاجة إذن لخطباء الدعوة للجهاد ،فمدرستنا و نظامها التعليمي تَكلَّف بذلك على مر عقود، و يكتمل شحن المواطن في المساجد و مجالس الإفتاء و الدعوة ، و عبر أشرطة صوتية أو مصورة توجد بكثرة في أسواقنا المحلية بأبخس الأثمان .
داعش إذن موجودة في منظومتنا التربوية قبل أن تكون في المجال العام، وقبل ان تأتينا من العراق و سوريا ، بالتالي يبدو أن المواجهة يجب أن تبدأ من هنا قبل أي مكان آخر .
إن الحل اﻷمثل لهذه المعضلة يكمن في مراجعة المقررات التربوية ، بحيث تثم صياغتها لتشمل ثقافة حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا ، دون إقحام الخصوصيات البليدة الجوفاء و جعلها مطيَّة لشرعنة القمع . بالإضافة إلى أن أي تغيير دموقراطي في البرامج التعليمية يجب أن يأخد بعين الإعتبار تربية المتعلم على وجوب احترام اختيارات الآخر، و عدم التدخل في حياته الشخصية أوإلزامه بالتباع منظومة أخلاقية محددة سلفا.
على المدرسة و الجامعة أن تُخَرِّج مواطنا لا يؤمن بثقافة الاستقزاز العاطفية ، بل مواطنا عقلانيا يستخدم العقل قبل العاطفة ،يكون إنسانا قبل أن يكون متدينا ، إنسانا متَحَلِّيّا بروح المواطنة الحقة ، تكون بدايتها حب المواطن الآخر و احترام اختياراته العقدية ،والفردية و السياسية و دوقه وميولاته الجنسية و مواقفة الإيديولوجية في جو حر ينظمه القانون.
غير أن إعادة النظر في المنظومة التربوية ليس كافيا، بل على الدولة أن تلتزم بدورها ، و تقوم بوظيفتها لحماية المواطنين من تسلط بعضهم على بعض ، لأن بقاءها في موضع الحياد يعيدنا الى زمن غابت فيه الدولة و سلطتها .
بالتالي فالجزء الثاني من الحل لهذه الإشكالية بتلخص في الجرأة على سَنِّ قوانين زجرية واظحة ، يتم اﻹعلان عنها في اﻹعلام العمومي ،وفي واجهات المدارس واﻷماكن العمومية و اﻹدارات وهي قوانين تمنع المس بأمن المواطنين و سلامتهم الجسدية و تُجَرِّم كل فعل يقوم به أحدهم من تلقاء نفسه ،كما أنه يجب سن قانون يضع فعل ممارسة "العقاب" بين يدي الدولة و حكرا عليها، و حتى و إن تَبُث جُرْم أحدهم وقيامه بفعل خارج القانون .
هذا و على المشرع أن يُجَرم و يعاقب بأشد العقوبات ، على كل فعل، مُمَارس من طرف جماعة من شخصين أو أكثر على شخص ما ، بدريعة الأخلاق أو الدين و المعتقد ؛،هكذا وفقط يمكن أن تصبح الدولة دولة عدالة و ديمقراطية ، إذْ إليها يَؤُول عقاب الجناة و المجرمين ،فالحكم على أحد ما، ليس من اختصاص المواطنين العاديين ، بل من وظيفة المحاكم المختصة وفقط ، و التي ستعتمد في أحكامها على قوانين اتفق عليها الجميع و قبلها .
إن قبول القوانين الداعية للحريات الفردية والداعمة لها ، لابد أن تسبقه عملية توعية المواطنين ، لأن مسح أفكار الوهابية التي لطالما تلقوها من المدرسة أو الشارع أو الإعلام العمومي ، ليس بالأمر الهين بل يتطلب عملا جادا يُشرف عليه مختصون متشبعون بثقافة حرية الإنسان و حقوقه، و هذا من طبيعة الحال، دور الدولة والتي يجب عليها دعم الفاعلين في هذا المجال ، على اﻷقل ، بتوفير هامش الحرية اللازمة لقيامهم بوظيفتهم اﻹجتماعية ، لأنه منطقيا لا يمكن لشعب لا يؤمن بالحرية أن يقبل الحق في الحرية .
ومنه فإن صفة العنف التى بِتْنا نُعاينها في الإنسان المغربي، ليست فطرية فيه، وليس قَدَرُ المجتمع أن يكون هكذا ، بل هذه الصورة المظلمة ، القاتمة، ليست إلا نتيجة عقود من التدجيين و حَشو العقول بأفكار السُّمُوِ، و التفوق العرقي و الديني ، فأصبح المواطن يعتقد نفسه إلها على الأخلاق ، و نبيا على العقيدة، و سيفا على رؤوس المخالفين دون حسيب و لا رقيب . بهذا التصرف ، يكون دور الدولة قد هُمش ثماما ، و لكي تتحمل هذه الأخيرة مسؤوليتها عليها أن تتدخل لتجفيف مستنقع الإرهاب للقضاء على عنف البعوض، و مستنقع البعوض/الإرهاب في وطننا تحتظنه المنظومة التعليمية، و يُصبح شرعيا في غياب الترسانة القانونية المؤطرة للفضاء العام ، باعتباره مشتركا بين الجميع، و من حق الجميع ممارسة حرياته فيه بتلقائية و في أمان ثام.
Abderahimidousalh
Tags: None

العلامات

Yennayri

0 تعليقات

antony-blinken-gty-jt-201123_1606166749745_hpMain_16x9_992.jpg

وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...

 Jan 27, 2021    0    
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
FB_IMG_1610242177004.jpg

مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...

 Jan 10, 2021    0    
 عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
FB_IMG_1608676897553.jpg

الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل

 Dec 22, 2020    0    
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
FB_IMG_1593261278879.jpg

عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...

 Jul 29, 2020    0    
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...

أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...

 May 31, 2021    1    
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
120614706_3462004130514568_7707432065712450424_n.jpg

ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار

 Oct 02, 2020    0    
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
200823251-e1462177049385.jpg

إحصائيات صادمة عن المغرب

 Aug 26, 2020    0    
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
palaisroyal.jpg

بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...

 Jul 28, 2020    0    
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
zinebsaid.jpg

موازنة بين اللغة العربية الفصحى والعامية:الدا ...

 Apr 17, 2021    0    
بقلم : زينب سعيد *
received_410704366694043.jpeg.jpg

Jacob Cohen* : Une confession qui pèse .*Ecri ...

 Feb 02, 2021    0    
Entrevue réalisée par Dr.
Souadadnan.jpg

من حكايات الضاوية : غانمشي للمغرب نتزوج امرأة ...

 Dec 14, 2020    0    
من حكايات الضاوية 1
fb_img_1559681431895.jpg

وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع

 Jun 04, 2019    0    
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
bunjorno.jpg

”صباح الخير ايها المهندسون“

 Mar 09, 2019    0    
زينب سعيد
aminacharki.jpg

"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن

 Jul 16, 2020    0    
 قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
palestine.jpeg.jpg

وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين

 May 19, 2021    0    
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
tachertamsna.jpg

كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...

 Apr 23, 2021    0    
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...

وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء

 Apr 06, 2021    0    
نصيب من الفضائح الصحية  يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...
orient-occident.png

ملامح الثقافة العربية في ايطاليا

 Jun 22, 2020    0    
بقلم عز الدين عناية
ecole-maroc-300x208.jpg

صرخة من أجل المدرسة العمومية

 Mar 09, 2019    0    
منصور عبد الرزاق
azdinannaya.jpg

مآلات الثقافة والمثقّفين , نحو سوسيولوجيا للخ ...

 Feb 27, 2019    0    
عز الدين عناية
 
nassermoha.jpg

ماوراء البرامج التنموية الملكية من تضليل ...

 May 31, 2021    0    
بقلم ناصر موحى
download.jpeg.jpg

العدالة بسرعتين

 Mar 19, 2021    0    
اسماعين يعقوبي
lahcen-amkran.jpg

موظفو الاكاديميات بين بنكيران والرمضاني

 Apr 06, 2021    0    
بقلم لحسن أمقران