تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
عيد الأم/المرأة في الإسلام ... متى تأكل زوجتك قبل موتها ؟
01 Apr 2016 : 16:26
تعليقات: 0
مشاهدات:
[justify]أبو صامد شفيشو /الشاون
نعم، لا تندهشوا ولا تتعجبوا فهذا ما وصلنا إليه في الألفية الثالثة وهذا ما بلغناه من التقدم والرقي في ظل الشطحات الخنفشارية والفتاوى السوداوية التي أطلقها المرتزقة وأصحاب الدكاكين الفقهية وعمل بها أعداء الشعوب والأمم، فقد سمعنا بفتوى أكل الشقيق [/HTML]
نعم، لا تندهشوا ولا تتعجبوا فهذا ما وصلنا إليه في الألفية الثالثة وهذا ما بلغناه من التقدم والرقي في ظل الشطحات الخنفشارية والفتاوى السوداوية التي أطلقها المرتزقة وأصحاب الدكاكين الفقهية وعمل بها أعداء الشعوب والأمم، فقد سمعنا بفتوى أكل الشقيق [/HTML]
أبو صامد شفيشو /الشاون
نعم، لا تندهشوا ولا تتعجبوا فهذا ما وصلنا إليه في الألفية الثالثة وهذا ما بلغناه من التقدم والرقي في ظل الشطحات الخنفشارية والفتاوى السوداوية التي أطلقها المرتزقة وأصحاب الدكاكين الفقهية وعمل بها أعداء الشعوب والأمم، فقد سمعنا بفتوى أكل الشقيق لشقيقه بمجرد تركه الصلاة لأيام معدودات وسمعنا بجواز نكاح الزوجة الميتة قبل دفنها بما يسمى (مضاجعة الوداع)بأسلوب مقزز ترفضه الكلاب والقطط ولا ترتكبه الخنازير والضباع، وسمعنا بفتاوى كوميدية ساخرة ما أنزل الله بها من سلطان ثم ظهرت علينا فئات تحريضية من الذين شجعوا الشباب على شن المزيد من الغارات الاستباحية المباغتة ضد التجمعات البشرية التي لا تدين بالإسلام أو ضد الفرق الإسلامية غير المرتبطة عقائدياً مع الفرق التكفيرية وذلك من أجل سبي نسائهم وانتهاك أعراضهم وربما كان "أبو إسحاق الحويني" من أشهر الذين تحدثوا بصوت عال على شاشات التلفاز في عشرات المحاضرات المسجلة فظهر وهو يشرح لأتباعه كيفية تحقيق الرقي الحضاري عن طريق توفير العدة والعدد للغزوات العدوانية المسلحة لنهب ما يمكن نهبه وسلب ما يمكن سلبه من ممتلكات غير المسلمين آخذين بنظر الاعتبار إن لفظة مسلمين تسري فقط على بعض الذين يضعهم "الحويني" على مزاجه في قوائم الفئة الناجية.
لكننا لم نكن نتوقع أن يأتي اليوم الذي نسمع فيه بفتوى تتحدث عن جواز أكل الزوج لزوجته تقول تلك الفتوى إن الزوج المؤمن متى ما أضطره الجوع الشديد وخاف على نفسه من الموت والهلاك يحق له أن يلتهم زوجته ويأكلها (طرف ،طرف) بالطريقة التي يراها مناسبة، والأكل هنا قد يشمل عضواً واحداً من جسدها أو قد يشمل الجسد كله إن بلغ الجوع من الرجل مبلغاً عظيماً، وتقول أيضا إنها تعكس مدى استعداد المرأة المتزوجة لتقديم فروض الطاعة والولاء لزوجها والتضحية من أجله وتعبر عن رغبتها في أن يتحد جسديهما بجسدٍ واحدٍ،هذا الخبر نشرته كبريات المواقع العربية على شبكة الانترنت وربما تداولته العديد من الصحف والمجلات الغربية ولا غرابة أبداً في هذا الزمن العجيب من سماع الأعاجيب فالسلوك الإجرامي لبعض الفئات المتطرفة تجاوز التوقعات المنطقية وتخطى القيود والحواجز الآدمية، وما أكثر المشاهد المروعة التي أفزعتنا واستفزت الرأي العام العالمي بما حملته من وحشية فاقت الوصف وبما أظهرته من سادية اخترقت جدران الاحتمالات الشاذة وهل أبشع من أن يقتل الابن "علي صقر" أمه "لينا القاسم" التي نصحته بترك تنظيم داعش فقطع عنقها بخنجره أمام الناس ثم طاف برأسها في أحياء الرقة السورية وهو يردد (الله أكبر - الله أكبر).
قديماً قالوا، إذا لم تستح افعل ما شئت فما بالك بالذين نزعوا من قلوبهم الرحمة ولا يستحون من الله ولا يخشون عقابه وما بالك بالذين لا يتقيدون بالقوانين والشرائع ولا يلتزمون بالأعراف والقواعد ولا يحترمون الأقوام والشعوب الأخرى ،ألا يتعين علينا الآن أن نقف بوجه هؤلاء ؟ و أن لا نسمح لهم بانتهاك حقوقنا الإنسانية وأن لا نمنحهم الفرصة لتسفيه عقول شبابنا وتضليلهم بهذه الخزعبلات الباطلة ؟.
نعم، لا تندهشوا ولا تتعجبوا فهذا ما وصلنا إليه في الألفية الثالثة وهذا ما بلغناه من التقدم والرقي في ظل الشطحات الخنفشارية والفتاوى السوداوية التي أطلقها المرتزقة وأصحاب الدكاكين الفقهية وعمل بها أعداء الشعوب والأمم، فقد سمعنا بفتوى أكل الشقيق لشقيقه بمجرد تركه الصلاة لأيام معدودات وسمعنا بجواز نكاح الزوجة الميتة قبل دفنها بما يسمى (مضاجعة الوداع)بأسلوب مقزز ترفضه الكلاب والقطط ولا ترتكبه الخنازير والضباع، وسمعنا بفتاوى كوميدية ساخرة ما أنزل الله بها من سلطان ثم ظهرت علينا فئات تحريضية من الذين شجعوا الشباب على شن المزيد من الغارات الاستباحية المباغتة ضد التجمعات البشرية التي لا تدين بالإسلام أو ضد الفرق الإسلامية غير المرتبطة عقائدياً مع الفرق التكفيرية وذلك من أجل سبي نسائهم وانتهاك أعراضهم وربما كان "أبو إسحاق الحويني" من أشهر الذين تحدثوا بصوت عال على شاشات التلفاز في عشرات المحاضرات المسجلة فظهر وهو يشرح لأتباعه كيفية تحقيق الرقي الحضاري عن طريق توفير العدة والعدد للغزوات العدوانية المسلحة لنهب ما يمكن نهبه وسلب ما يمكن سلبه من ممتلكات غير المسلمين آخذين بنظر الاعتبار إن لفظة مسلمين تسري فقط على بعض الذين يضعهم "الحويني" على مزاجه في قوائم الفئة الناجية.
لكننا لم نكن نتوقع أن يأتي اليوم الذي نسمع فيه بفتوى تتحدث عن جواز أكل الزوج لزوجته تقول تلك الفتوى إن الزوج المؤمن متى ما أضطره الجوع الشديد وخاف على نفسه من الموت والهلاك يحق له أن يلتهم زوجته ويأكلها (طرف ،طرف) بالطريقة التي يراها مناسبة، والأكل هنا قد يشمل عضواً واحداً من جسدها أو قد يشمل الجسد كله إن بلغ الجوع من الرجل مبلغاً عظيماً، وتقول أيضا إنها تعكس مدى استعداد المرأة المتزوجة لتقديم فروض الطاعة والولاء لزوجها والتضحية من أجله وتعبر عن رغبتها في أن يتحد جسديهما بجسدٍ واحدٍ،هذا الخبر نشرته كبريات المواقع العربية على شبكة الانترنت وربما تداولته العديد من الصحف والمجلات الغربية ولا غرابة أبداً في هذا الزمن العجيب من سماع الأعاجيب فالسلوك الإجرامي لبعض الفئات المتطرفة تجاوز التوقعات المنطقية وتخطى القيود والحواجز الآدمية، وما أكثر المشاهد المروعة التي أفزعتنا واستفزت الرأي العام العالمي بما حملته من وحشية فاقت الوصف وبما أظهرته من سادية اخترقت جدران الاحتمالات الشاذة وهل أبشع من أن يقتل الابن "علي صقر" أمه "لينا القاسم" التي نصحته بترك تنظيم داعش فقطع عنقها بخنجره أمام الناس ثم طاف برأسها في أحياء الرقة السورية وهو يردد (الله أكبر - الله أكبر).
قديماً قالوا، إذا لم تستح افعل ما شئت فما بالك بالذين نزعوا من قلوبهم الرحمة ولا يستحون من الله ولا يخشون عقابه وما بالك بالذين لا يتقيدون بالقوانين والشرائع ولا يلتزمون بالأعراف والقواعد ولا يحترمون الأقوام والشعوب الأخرى ،ألا يتعين علينا الآن أن نقف بوجه هؤلاء ؟ و أن لا نسمح لهم بانتهاك حقوقنا الإنسانية وأن لا نمنحهم الفرصة لتسفيه عقول شبابنا وتضليلهم بهذه الخزعبلات الباطلة ؟.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...