تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
ديمقراطية مغشوشة ، مطبوعة بأساليب كاذبة ، خاطئة ، مكسوة برداء الشرعية الدستورية والانتخابية ، سواء نظمنا الانتخابات أو لا ، فاز من فاز ، وخسر من خسر فلا شيء حدث وسيحدث ، جميع الأحزاب والفرق السياسية على قلب رجل واحد ، تع
ديمقراطية مغشوشة ، مطبوعة بأساليب كاذبة ، خاطئة ، مكسوة برداء الشرعية الدستورية والانتخابية ، سواء نظمنا الانتخابات أو لا ، فاز من فاز ، وخسر من خسر فلا شيء حدث وسيحدث ، جميع الأحزاب والفرق السياسية على قلب رجل واحد ، تعنت ذات اليمين والشمال ، للتنافس على الحقائب الوزارية ، والنهاية أزمة دستورية(crise constitutionnelle ) جعلت ديمقراطية المغاربة على صفيح ساخن .
انتخابات السابع من أكتوبر ، سجل يا تاريخ العالم ، في القرن الواحد والعشرين حيث يعيش العالم مسلسل استكمال وإصلاح ديمقراطي(réforme démocratique ) وخير مثال على ذلك : انتخاب "دونالد ترامب" رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية ، رغم تحفظ بعض الجهات السياسية على انتخابه ، فمرت العملية الديمقراطية بسلام ، واستؤنفت عملية البناء الديمقراطي ، بينما المشهد السياسي المغربي(la scène politique marocaine) والذي لن يرقى بطبيعة الحال إلى حالة رفض انتخاب رئيس كترامب ، لازال قيادات أحزابه متفقين على ألا يتفقوا ، مع العلم أن انتخاب "العدالة والتنمية " لرئاسة الحكومة تم قبل انتخاب رئيس بلد "العم سام" ، مما يدفعنا إلى طرح السؤال : هل انتخاب هياكل الحكومة المغربية أعظم شانا من انتخاب رئيس أمريكا ؟
إذا عرف السبب ، بطل العجب ، فالبنية الديمقراطية المغربية (la structure démocratique marocaine) والتي يصفها الكثيرون أنها منضوية تحت لواء "التعددية " ، مشككين شكلا وجوهرا في "القطبية " التي أفرزتها انتخابات السابع من أكتوبر ، يمكن وصفها أي -التعددية – من العوامل المساهمة في تشكل المشهد السياسي ، فالمنطق الدستوري لا يسمح لأي حزب بتشكيل حكومة أحادية إلا إذا استوفى النصاب في مجلس البرلمان ، وحصل عن ما يقارب 200 مقعد ، أمر ليس بالسهل في بلد يخضع فيه التصويت للمرشح الانتخابي بناء على منطق الشخص لا البرنامج والرؤية الإصلاحية (vision réformatrice) للشأن العام ، فالبعض ينجح بقوة المكانة الاجتماعية والبعض الأخر باستعمال آليات إيديولوجية منها : تقديم " دعاة وشيوخ " في صورة مرشحين لدغدغة عواطف المرشحين ، فضلا عن "شراء أصوات الناخبين" ، والذي يتم في سرية شديدة ، دون أن ننسى معيار "القبلية" في انتخاب المرشحين والحزبية الضيقة ، كما يضاف إلى تدخل أعوان السلطة في تزكية مرشح بعينه ، فالمشهد أنتج بصورة لا ريب فيها وجود ما يقارب أربعين حزبا سياسيا مغربيا ، مما يؤكد أن فكرة "القطبية" كانت شذارات برزت في سياق التعليق على نتائج الانتخابات ليس إلا، والغريب أن اغلب الرؤى السياسية المنظرة للنتائج وقعت في الفخ .
فازت العدالة والتنمية برئاسة الحكومة بموجب الفصل 47 من دستور المملكة المغربية ، بعد حصد ما يقارب 125 مقعدا برلمانيا في انتخابات السابع من أكتوبر ، حاصدة بذلك حق الرئاسة والمشاركة في تشكيل المجلس التنفيذي ، وفي قراءة مضمون الفصل ، يتضح أن ما جاء به الدستور تم تنزيله بالحرف ، عبر تعيين السيد : "عبد الإله بنكيران" من قبل الملك محمد السادس كرئيس للحكومة ، فاسحا المجال له لإجراء مفاوضات تشكليها ، بتعبير أوضح ، أن الرجل يخوض مفاوضات تشكيل حكومة المغاربة كافة ، مما يستلزم مرونة سياسية وحنكة عالية ، لان حزبه وبكل اختصار لا يتمتع بالأغلبية المطلقة ، فكيف تعامل بنكيران مع الوضع ؟
منذ حدث التعيين ، بادر رئيس الحكومة المعين إلى الاتصال بالفرقاء السياسيين ، فأثمر اتصاله ضم الاستقلال والتقدم والاشتراكية ، مع اتفاق جزئي مع الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ، الذي رفض بنكيران الإفصاح عنه ، حسب ما أكده إدريس لشكر في حوار تلفزيوني ، لحد الآن الأمور تسير نحو الانفراج ، غير أن الأغلبية ليست مريحة ، أي تتطلب وجود طرف رابع ، هنا بدا المشكل ، مما دفع ببنكيران إلى التخلي النسبي عن الاتحاد الاشتراكي ، واستبداله بالأحرار وحليف أخر يقترحه حزب "الحمامة" ، بل وبدأت لعبة التصريحات النارية لزعيم البيجيدي (pjd) ، من خلال التذكير على الرغبة في ملاحقة المفسدين والثناء على من يعتبرهم "بالرجال " عبر تصريحاته مثالا على ذلك : " هذوا وقفوا معايا ، كانوا رجال" ، وهو ما يتناقض جملة وتفصيلا وأدبيات "رجل دولة"(homme d’état ) ، ثم استصغار شان الأحزاب والكتل السياسية المغربية ، من خلال استبعاد "الأصالة والمعاصرة " من حلقة المفاوضات(circle des negotiations) ، والقيام بمفاوضات ثنائية مع قيادات الأحزاب، ضاربا عرض الحائط ، التكتلات السياسية من بينها : " تكتل الأحرار والاتحاد الدستوري" ، والتنكر للاتفاق مع الاتحاد الاشتراكي ، هو طريق يكاد يشبه في المنظور البنكيراني ما يوصف ب"تصفية الحسابات " ، وكأننا أمام رئيس حكومة حزب وليس للمغاربة قاطبة ، بل ويصر على المفاوضات مع الأحزاب بلا استجابة لشروطهم بخصوص المقاعد الوزارية (حزب الأحرار نموذجا) ، وهنا يتناقض الرجل مع وضعية حزبه، فلو كان للرجل وحزبه أغلبية مطلقة لما تتردد على مقراتهم للتفاوض .
في الجهة الأخرى، يعاب على قادة الأحزاب السياسية الأخرى، الدخول في لعبة "شد الحبل " مع رئيس الحكومة المعين، وتوجيه الضربة القاضية لحزبه ، من خلال دعم مرشح حزب "الوردة " لرئاسة الغرفة الأولى للبرلمان، بدل العمل على إيجاد صيغة توافقية لتشكيلها من أغلبية قد تكون محتملة ، الشيء الذي سيجعل الإثارة تشتد بسبب تشبث قيادة البيجيدي بإبعاد الاتحاد الاشتراكي من الدخول إلى سدة السلطة التنفيذية(le pouvoir exécutif ) ، مما سيجعل الحكومة المقبلة إذا تم تشكليها دون وجود رفاق إدريس لشكر ، ضعيفة سياسيا ودستوريا ، ولن تستطيع رفع حاجبها أمام المجلس التشريعي ، ولعل سبب إبعاد الحزب يعود إلى خلافات إيديولوجية بالأساس ، ولكم يتذكر التاريخ أن دخول الإسلاميين للسياسة والنقابة والدعوة جاء لمحاربة التغلغل الاشتراكي وتنامي نسب الوعي لدى الطبقة العاملة (la classe ouvrière) ، في إطار سياسة التوازنات ، فالتاريخ يعيد نفسه من جديد ، وبهذا فان الأحزاب المغربية في تعاملها مع رئيس الحكومة لم ترسخ دورها الوطني ومصلحة الوطن في المقام الأول ، وأصرت على تكييل الكيل بمكيالين ، مما يدفعنا إلى الافتراض والقول : أن القوى السياسية بحاجة إلى مصالحة حقيقية ثم التفكير في تشكيل الحكومة ، بين البيجيدي وحلفائه من جهة ، والبام وحلفائه من جهة أخرى.
يضاف إلى ذلك ، الدور الحيوي الذي لعبه حزب "الاستقلال " في إيقاظ الأزمة السياسية الراهنة ، بتصريحات ذكرت المغاربة بتاريخ لم يعد موجودا ، وحدود جغرافية منسية بشان موريتانيا ، ناسيا كونها من الدول التي تتحفظ بموقفها ضد "مغربية الصحراء الغربية " (la marocanité du Sahara occidental) ، تصريحات الأمين العام للحزب: "حميد شباط " ، تتناقض ومقتضيات القانون الدولي المتعلق باحترام سيادة الدول المجاورة ، مما سيتسبب في انتحار الحزب سياسيا لفترة وجيزة ، وفقدان بنكيران لأحد حلفائه الذين كان يصفهم "بالرجال" ، فلا يمكن تخيل حكومة يتواجد فيها حزب يتموقع خارج الوضع الدبلوماسي الراهن ، والنتيجة النهائية خسارة بنكيران وحزبه ، ولا غرو أن تكون هذه التصريحات جزء من خطة مؤداها إحراج "البيجيدي " والقبول بخيار إعادة الانتخابات ، بسبب تعنت الحزب ورغبته في تركيع الأحزاب ، مما جعل حلفائه في الخريطة السياسية المغربية معدودين على رؤوس الأصابع ، فماذا سيتبقى لرفاق بنكيران بعد أن ذبح شباط حزبه من الوريد إلى الوريد ؟ أمر فطنت له قيادة العدالة والتنمية فابعدوا "الميزان " عن طريقهم ، وظلوا مع "الكتاب "، طالبين ود "الحمامة" بدون "الحصان" ، ولا مشكلة مع "السنبلة " إذا أثمرت ، وحذار من "الوردة " ، ففصل الربيع لم يحن بعد لتتفتح الأزهار ، من هذا المنطلق ، فان مفاوضات تشكيل الحكومة لم تخضع لممارسة دستورية حقيقية ، بل سارت على أهواء القادة السياسيين ، فلا يمكن الدخول في مفاوضات ، دون الحديث عن البرامج المقترحة ، "الحكومة ليست ضيعة " .
خلاصة القول ، إن ممارسة العمل السياسي في أبهى تجلياته ، يجب أن يخضع لمنطق التواصل المؤسساتي بين الأحزاب السياسية ، والتعامل مع الجميع بدون مزايدة أو إقصاء لأي حزب كيفما كان ، من اجل التمتع بصلاحيات أوسع لمواصلة الإصلاح إذا أراد سياسيونا فعلا تحقيق ذلك ، ولن يتحقق ذلك إلا بدرء الخلافات الإيديولوجية ، بعملية حسابية بسيطة ، تحالف البام والبيجيدي بإمكانه تشكيل حكومة قوية على جميع الأصعدة، واقتسام المقاعد الحكومية بالنصف : 228=103+125 ، لا ماءه تجري ولا هو يطهر ، بلاد تهان فيها الممارسة السياسية ، خلاف من اجل الخلاف ، ويبقى المواطن هو المتضرر من هذه المهازل ، بطالة ، فساد ، هشاشة ، وغياب العدالة الاجتماعية .
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...