FB_IMG_1612821107658.jpg

تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...

 Feb 08, 2021    0    
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
FB_IMG_1602899340126.jpg

استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...

 Oct 17, 2020    0    
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
ahmedlakrimi.jpg

اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...

 Sep 29, 2020    0    
كد مجموعة من الأساتذة  بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
occupy-wallst-graeber-dies.jpg

رحيل "منظر حركة " احتلوا وول ستريت

 Nov 06, 2020    0    
 رحيل منظر حركة " احتلوا وول ستريت" بقلم محمد سعدي  
FB_IMG_1601396282635.jpg

بين اذربيجان وارمينيا ...النفط والطاقة

 Sep 29, 2020    0    
بين أذربيدجان وأرمينيا ..
blacklivesmatter.jpg

مثقفون ومفكرون : من أجل أممية تقدمية فاعلة

 Jun 07, 2020    0    
ترجمه حماد بدوي 
suffer40jail2-1.jpg

التعذيب مازال قائما في المغرب

 Mar 25, 2021    0    
عزيز ادمين

قائمة مقاطع الفيديو

محمد الساسي : الاستدراج المتبادل

05 Sep 2013 : 13:24 تعليقات: 0 مشاهدات: 
sasi.jpg
Yennayri
منشور من طرف Yennayri
[justify]
مؤلم هذا الذي يحد ث في مصر الحبيبة.
كان الأمل أن يتدخل المعتدلون في الجانب الإسلامي، والمعتدلون في جانب الجيش والعلمانيين، للبحث عن توافق وطني حول خريطة طريق مشتركة لتجاوز الوضع الناجم عن انتفاضة 30 يونيو العارمة التي طالب خلالها الناس برحيل مرسي.

لكن الذي حصل ه[/HTML]

مؤلم هذا الذي يحد ث في مصر الحبيبة.
كان الأمل أن يتدخل المعتدلون في الجانب الإسلامي، والمعتدلون في جانب الجيش والعلمانيين، للبحث عن توافق وطني حول خريطة طريق مشتركة لتجاوز الوضع الناجم عن انتفاضة 30 يونيو العارمة التي طالب خلالها الناس برحيل مرسي.

لكن الذي حصل هو أن المتطرفين، لدى كلا الجانبين، هم الذين أحكموا قبضتهم على تطور الأحداث وقادوا البلاد إلى المآل الدموي المفزع الذي انتهى إليه الوضع المصري الآن.

كان فض اعتصام الإخوان بميداني رابعة العدوية والنهضة قرارا مجنونا وأرعن ومرعبا، ينم عن روح السلطوية والأنانية والبطش والقسوة والوحشية. لقد تَمَّ تبرير القرار استنادا إلى كون الاعتصام ليس سلميا ويضر بالأمن العام وبمصالح المواطنين ويهدد السير العادي للحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البلاد. إن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو التالي: هل تقبل السلطة القائمة أن يثور الناس ضدها ويحتجوا عليها ويتخذوا سبل الضغط السلمي لتحقيق مطالبهم؟ والتبريرات التي ساقها الجيش، أساسا، يمكن استعمالها، في أية لحظة وفي أي ظرف، لفض أي اعتصام من الاعتصامات، فالأسلحة قد تكون موجودة فعلا، ولكنها ليست ظاهرة، وهناك دائما ثمن تفرض الديمقراطية على الحكام أن يبذلوه لتأكيد انتماءهم إليها. إن تدبير حكم ديمقراطي ليس بالعملية الهينة والسهلة والمريحة والتي لا ينال الحكام فيها إلا المغانم والمنافع والأمجاد.

قبل فض الاعتصام بالميدانين، نُشرت صور الشباب المعتصم وهو يجري استعراضات شبه عسكرية استعدادا لـ "الشهادة في سبيل الله". لقد كان واضحا أن الإخوان يبحثون عن مواجهة مع الجيش حتى تخفي الدماء المراقة أي أثر لانتفاضة 30 يونيو، وحتى يأخذ المسلسل، الذي انطلق منذ 3 يوليوز، طابع الانقلاب العسكري الخالص، وحتى يتجه اهتمام الرأي العام إلى موضوع عدد القتلى والجرحى ويهمل تتبع عدد المتظاهرين وحجم "المليونيان"، لأن الإخوان يدركون أن قوة الحشد الجماهيري في الشارع، لدى خصومهم، تزايدت. أراد الإسلاميون دفع الأحداث في اتجاه المواجهة مع الجيش حتى تظهر المعادلة السياسية المصرية الحالية في صورة مواجهة بين الجيش الذي انقلب على الشرعية، من جهة، والإخوان الذين يدافعون عن حكم صناديق الاقتراع، من جهة أخرى، أي أن المشكلة الوحيدة التي للإخوان هي مع الجيش وليس مع "شعب 30 يونيو".

نجح الإخوان، إذن، في استدراج الجيش إلى موقف فض الاعتصام بالقوة، وذلك باستعمال عدة وسائل، وعلى الخصوص من خلال تعلية سقف المطالب العلنية، فقد اشترطوا، لإنهاء الاحتجاج، أن يتم إنهاء حالة الانقلاب والرجوع إلى وضع ما قبل 3 يوليوز، ومحاكمة قتلة الثوار، وعودة الجيش إلى الثكنات، وإعادة بناء أعمدة الدولة العميقة من جيش وقضاء وشرطة وإعلام...إلخ. والجيش كان له، أيضا، نوع من الميل المسبق إلى الفض عن طريق القوة، لأن العسكريين، وخاصة في بلدان ما قبل الانتقال، يفضلون الحلول "العسكرية" ويثقون في قدرة قرارات الحسم الأمني على حل مشكلات ليس لها فقط بعد أمني بل هي أكثر تعقيدا من ذلك. وكان الجيش يعلم بأن قرار الفض سيودي بحياة المئات لأن الطرف الآخر هيأ أتباعه نفسيا للاستشهاد ورفض الاستسلام، وقبل الجيش، رغم ذلك ومنذ البدء، أن تكون النتيجة هي سقوط هذا العدد الضخم من الضحايا، وهذا يمثل استهانة بالروح البشرية فكأنها بلا قيمة، وأضاف، بذلك، إلى سجل قراراته القمعية الحافل منذ 3 يوليوز 2013، المسؤولية عن مجزرة جديدة.

وهكذا عاشت مصر يوم أربعاء دام في 14 غشت 2013، قُتِلَ خلاله أكثر من ستمائة شخص، وأصيب بجراح أكثر من ثلاثة آلاف شخص. وصرح الإخوان، وبقية الإسلاميين المنضوين تحت لواء تحالف دعم الشرعية، بأن عدد القتلى بلغ ثلاثة آلاف شخص، ولكن هذا الرقم غير مؤكد.

بالنسبة إلى الأوساط الحقوقية والدبلوماسية الدولية، فإن سقوط هذا العدد من الضحايا، بمناسبة قرار فض الاعتصام وما أعقبه من أحداث، لا يترك أي مجال للشك في مسؤولية السلطة الحاكمة، وعلى رأسها الجيش، عن هذه الحصيلة الدرامية. لقد كان بإمكان هذه السلطة تجنب إزهاق الأرواح بهذا الشكل البشع والبحث عن حلول سياسية "مقبولة" لمشكلة الاعتصام؛ وقد اقترفت أعمالا مدانة ولا يمكن أن يتردد حقوقي أو ديمقراطي واحد في التنديد بها، ففضلا عن انتهاك الحق في التظاهر والاحتجاج، جرى المس أيضا بشكل فظيع بالحق في الحياة والسلامة، وفرض حالة الطوارئ، سيئة السمعة والتي تمثل وسيلة عملية بيد الأنظمة السلطوية للانتقاص من حقوق مواطنيها وقمع المعارضة.

إن حصيلة الأربعاء الأسود، والتي أُضيفت إليها، في الأيام الموالية، قوائم العشرات من القتلى والجرحى، تعني أن الجيش والشرطة لم يترددا في قتل المعارضين والتنكيل بهم، كلما سمحت لهما بذلك الفرصة، وأنهما استعملا الذخيرة الحية بسهولة كبيرة وفي أبسط المواقف، وهذه جرائم لا يمكن أن تبقى بدون تتبع وبدون محاسبة.

ولذلك يتعين، موضوعيا، إجراء تحقيق دولي، لأن قوة تدخل الجيش اليوم في القرارات وتحكمه في السلطة والمؤسسات، لن يسمحا حاليا بإجراء تحقيق داخلي نزيه ومستقل.

ويُنتظر من هذا التحقيق أن يُظْهِرَ بعض التفاصيل الخاصة بعملية الفض، والتي لا يتوفر للرأي العام إلمام كاف بها. يُفترض، هنا، أن الجيش والشرطة قاما بتصوير جميع أطوار العملية، وعليهما أن يثبتا، بالصورة أمام المحققين، صحة ادعاءاتهما بأنهما تعرضا لإطلاق النار فمارسا حق الرد "المتناسب" !؟ كما أن على الإخوان تقديم قوائم الثلاثة آلاف القتيل.

وإذا كان الإخوان قد نجحوا في استدراج الجيش إلى موقف فض الاعتصام بالقوة، ولا سيما من خلال تشبتهم بعودة مرسي إلى سدة الحكم بينما كانوا يعلمون استحالة حصول هذه العودة، فإن الجيش، من جانبه، نجح، ربما، في استدراج الإخوان إلى الرد بالعنف على العنف. لقد جرى، مثلاً، إهمال تأمين منشآت حيوية، مما شجع الإخوان وأنصارهم على اقتحامها وإضرام النار فيها، والاعتداء على الموجودين بها، وشن سلسلة من الهجمات المسلحة على كنائس ومراكز للشرطة والمحافظات وبنايات إدارية، وإتلاف وإحراق تجهيزات عمومية وممتلكات خاصة، والاعتداء على مسؤولين عموميين وموظفين سامين.

استعمال العنف والأسلحة النارية والبيضاء من طرف الإخوان، بعد فض الاعتصام، تَـمَّ، حسب البعض، بقرار مركزي قضى بـ "إعلان النفير"، بهدف جر البلاد إلى حالة من الفوضى والانفلات الأمني الذي يمهد لتحلل بنيات الدولة وانهيارها ويعجل بحصول انشقاقات في صفوف الجيش والشرطة، حتى ينتقل الوضع القائم في شبه جزيرة سيناء إلى سائر أنحاء مصر. وقد سبق أن أنذرت جماعة الإخوان خصومها بأن عدم عودة الشرعية سيحول مصر إلى صومال جديد؛ إلا أن قياديين آخرين في الجماعة، من أمثال جهاد الحداد، اعتبروا أن ما صدر عن أفراد الجماعة من عنف معناه أن "الغضب خرج عن نطاق السيطرة الآن". وكيفما كان الحال، فإن الانزلاق إلى مستنقع العنف أثَّر سلبياً على سمعة الجماعة في الداخل المصري في وقت أبدى فيه الكثيرون، خارج مصر، تعاطفهم مع الإخوان باعتبارهم تياراً سياسيا يتعرض للذبح والتقتيل رغم تفوقه الانتخابي. ودفعت ممارسة الإخوان لهذا النوع من "العنف المضاد" عدداً من المواطنين المصريين، تلقائياً، إلى مساعدة القوات العمومية في التصدي للأنشطة التخريبية وملاحقة مقترفيها، فليس كل من يباشر هذه المساعدة "بلطجيا" مأجورا في خدمة "الانقلاب". وقد شرع بعض شباب جبهة الإنقاذ وحركة تمرد في تأسيس لجان شعبية لمساعدة الشرطة والجيش في استتباب الأمن وحماية الأرواح والممتلكات، لكن وقع العدول عن الفكرة بعد أن تبيَّنَ أنها، هي نفسها، قد تكون مقدمة لاقتتال داخلي أو فتنة طائفية.

لقد فشل الإخوان في تدبير إشكالية الحكم، بعد أن قادتهم صناديق الاقتراع إلى مواقع المسؤولية الرسمية، فتصرفوا بشكل ممهور بمظاهر الاندفاع والتعالي والخلط والاضطراب ومحاباة العشيرة وإقصاء الآخرين ونكث العهود والتناقض في المواقف وخوض معارك مجانية مع أطياف ومؤسسات المجتمع وقمع النخب وتجاهل متطلبات الانتقال والعجز عن تحسين الأوضاع المعيشية للمصريين وعن وضع برامج إصلاحية فعالة.

وها هم الإخوان على طريق الفشل في تدبير إشكالية التواجد الطارئ، قبل الأوان، في موقع المعارضة وخوض "معركة الشرعية"، وذلك، على الأقل، من خلال اقتراف خطيئتين:

الأولى هي الربط البليد بين الإرهاب في سيناء وقضية "الشرعية" وعودة مرسي. إن تصريح قيادي في حجم محمد البلتاجي بأن عودة مرسي ستوقف "في الحين" العمليات الجارية في سيناء، يضع جماعة الإخوان في موضع المتورط في تلك العمليات ويوحي بوجود وحدة في الأهداف والمشروع العام بين الجماعة وجهاديي سيناء، بينما كان المطلوب هو إدانة تلك العمليات بشكل مطلق وبدون تحفظ؛

والثانية هي الاعتقاد بإمكانية تحقيق مكاسب سياسية نتيجة مواجهة السلطة القائمة باستعمال العنف والجنوح نحو نوع من المعارضة المسلحة. إن ذلك سيفقد الإخوان بعض التعاطف الذي اكتسبوه عالميا خلال مرحلة ما بعد 3 يوليوز الانقلابية. إن الذين يستدرجونهم إلى تبني خيار العنف إنما يستدرجونهم إلى حتفهم. إن العالم قد تغير، وأصبحت له حساسية بينة إزاء الحركات السياسية التي تلجأ إلى العنف. صحيح أن بعض الهجومات التي تعرضت لها الكنائس قد تكون من فعل فاعل آخر، ولكن السلطة العسكرية القائمة لن تعدم حججاً على تورط الإخوان في الكثير من أعمال الاعتداء.

إذا كان من الواضح أن الانتقال، في مصر أو في بقية المنطقة المغاربية والعربية، لن يتم بإقصاء الإسلاميين، فإن نقطة جديدة قد انضافت، اليوم، إلى جدول أعمال الانتقال المصري المأمول، وهي المتعلقة بإعادة صياغة قواعد جديدة للعدالة الانتقالية. وقد تلعب أطراف خارجية، هنا، دوراً في التوثيق والتحري والبحث، للمساعدة في إقرار الاعتراف بالمسؤولية وكشف الحقيقة واتخاذ تدابير الإنصاف وطي هذه الصفحة المؤلمة من تاريخ مصر ما بعد مبارك.
Tags: None

العلامات

Yennayri

0 تعليقات

antony-blinken-gty-jt-201123_1606166749745_hpMain_16x9_992.jpg

وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...

 Jan 27, 2021    0    
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
FB_IMG_1610242177004.jpg

مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...

 Jan 10, 2021    0    
 عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
FB_IMG_1608676897553.jpg

الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل

 Dec 22, 2020    0    
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
FB_IMG_1593261278879.jpg

عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...

 Jul 29, 2020    0    
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...

أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...

 May 31, 2021    1    
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
120614706_3462004130514568_7707432065712450424_n.jpg

ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار

 Oct 02, 2020    0    
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
200823251-e1462177049385.jpg

إحصائيات صادمة عن المغرب

 Aug 26, 2020    0    
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
palaisroyal.jpg

بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...

 Jul 28, 2020    0    
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
zinebsaid.jpg

موازنة بين اللغة العربية الفصحى والعامية:الدا ...

 Apr 17, 2021    0    
بقلم : زينب سعيد *
received_410704366694043.jpeg.jpg

Jacob Cohen* : Une confession qui pèse .*Ecri ...

 Feb 02, 2021    0    
Entrevue réalisée par Dr.
Souadadnan.jpg

من حكايات الضاوية : غانمشي للمغرب نتزوج امرأة ...

 Dec 14, 2020    0    
من حكايات الضاوية 1
fb_img_1559681431895.jpg

وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع

 Jun 04, 2019    0    
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
bunjorno.jpg

”صباح الخير ايها المهندسون“

 Mar 09, 2019    0    
زينب سعيد
aminacharki.jpg

"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن

 Jul 16, 2020    0    
 قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
palestine.jpeg.jpg

وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين

 May 19, 2021    0    
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
tachertamsna.jpg

كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...

 Apr 23, 2021    0    
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...

وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء

 Apr 06, 2021    0    
نصيب من الفضائح الصحية  يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...
orient-occident.png

ملامح الثقافة العربية في ايطاليا

 Jun 22, 2020    0    
بقلم عز الدين عناية
ecole-maroc-300x208.jpg

صرخة من أجل المدرسة العمومية

 Mar 09, 2019    0    
منصور عبد الرزاق
azdinannaya.jpg

مآلات الثقافة والمثقّفين , نحو سوسيولوجيا للخ ...

 Feb 27, 2019    0    
عز الدين عناية
 
nassermoha.jpg

ماوراء البرامج التنموية الملكية من تضليل ...

 May 31, 2021    0    
بقلم ناصر موحى
download.jpeg.jpg

العدالة بسرعتين

 Mar 19, 2021    0    
اسماعين يعقوبي
lahcen-amkran.jpg

موظفو الاكاديميات بين بنكيران والرمضاني

 Apr 06, 2021    0    
بقلم لحسن أمقران