تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]أحمد عصيد
اعتقال ومتابعة الإعلامي علي أنوزلا بتهمة الإرهاب ليس "نكوصا" ولا "عودة إلى الوراء"، كما أعلن البعض، بل هو في الحقيقة بقاء على العهد ووفاء بالقصد، أي تجسيد لجوهر "المخزن" الذي هو الثابت الذي لا يتغير، رغم تغيّر الألوان والأشكا[/HTML]
اعتقال ومتابعة الإعلامي علي أنوزلا بتهمة الإرهاب ليس "نكوصا" ولا "عودة إلى الوراء"، كما أعلن البعض، بل هو في الحقيقة بقاء على العهد ووفاء بالقصد، أي تجسيد لجوهر "المخزن" الذي هو الثابت الذي لا يتغير، رغم تغيّر الألوان والأشكا[/HTML]
أحمد عصيد
اعتقال ومتابعة الإعلامي علي أنوزلا بتهمة الإرهاب ليس "نكوصا" ولا "عودة إلى الوراء"، كما أعلن البعض، بل هو في الحقيقة بقاء على العهد ووفاء بالقصد، أي تجسيد لجوهر "المخزن" الذي هو الثابت الذي لا يتغير، رغم تغيّر الألوان والأشكال الخارجية.
يعلم الجميع بأن أنوزلا لا يعاقب بسبب نشره لخبر يفيد وجود شريط إرهابي يتربص باستقرار المغرب، فهذا خبر يدخل ضمن الوظائف الواضحة للإعلام، إذ من حق المغاربة أن يدركوا عبر إعلامهم الداخلي، لا عبر إعلام الغير، وجود خطر داهم يهددهم وهو الإرهاب.
يدرك الجميع بأن اعتقال أنوزلا ومتابعته بتهم ملفقة إنما يدخلان في باب الانتقام السلطوي الرامي إلى تصفية حسابات سابقة، تهمّ النهج التحريري وكذا الاختيار الأساسي لموقع "لكم" بشكل عام ولكتابات أنوزلا بشكل خاص، والتي يُميزها على العموم نزوع نقدي قوي، ليس لبعض المظاهر الخارجية للحياة السياسية، بل لروح النسق السياسي المغربي ولآلياته الاستبدادية، وهو نوع النقد الذي يُبين بأنّه لا شيء تغير في العُمق، وإن كانت بعض المظاهر الشكلية للحياة السياسية قد طالتها بعض لمسات الماكياج الرسمي.
في بلادنا لا يقبل النظام أن يُنتقد في جوهره وأسسه وثوابته التي هي هويته في التاريخ، ولكنه يقبل وينشرح صدره لنقد الحكومات المتعاقبة، التي ليست سوى ملهاة يعرضها للواجهة الخارجية، تتلهى بها العقول الصغيرة.
ليس ثمة ما يُسعد النظام ويُبهجه أكثر من أن ينشغل الناس بحياة الوزراء وشجاراتهم وهفواتهم، وبملاسنات شباط وبنكيران، ومساومات بنكيران ومزوار، وبالخرجات الإعلامية لوزير الاتصال التي أصبحت تثير القرف والامتعاض، بل إنها بسبب وقاحتها واستهانتها بمشاعر الناس أصبحت وصمة عار في جبين هذه التجربة بكاملها.
يحرص النظام على وجود "الإجماع" حول "الثوابت"، هذا الإجماع الذي هو الأساس العقدي للاستبداد الديني والسياسي والاجتماعي منذ قرون طويلة، سواء في المشرق أو في المغرب، ولهذا ترى الأحزاب السياسية تتسابق في ظل "الإجماع" إلى إدانة أنوزلا والتبرأ منه، لأن ذلك ما يضمن لها دفء السلطة ويجنبها سخط "المخزن" وغضبه، وهي لا تزيد عن تأكيد سوء الظن بها، أنها ليست في مستوى مسئوليتها التاريخية ولا قادرة على إنجاح الانتقال الفعلي نحو الديمقراطية.
يعني "الإجماع" أن نرى جميعا الأشياء من جانب واحد وبلون واحد ونظرة واحدة وبنفس المشاعر والروح ولنفس الغاية، ويعني الخروج عن "الإجماع" أن يكون لك رأي حقا، أن تكون قادرا على الشك والاختلاف والنقد والمساءلة وكشف التناقضات والأخطاء والإدانة عند الضرورة.
ليس أنوزلا "إرهابيا" إلا بمقدار إزعاجه لذوي القرار الماسكين بمفاتيح الغيب وخزائن الأحلام المهيضة، إنه في الحقيقة واحد من ضحايا إرهاب السلطة. يُعاقب أنوزلا ويُضطهد لأنه يقول جهارا ما يعتقده الأغلبية في قرارة أنفسهم، وإن كانوا يفضلون التحفظ أو المراوغة أو اعتماد المجازات وأشكال الكناية والاستعارة، أو فقط لغة الخشب المقيتة التي تزيد الواقع قبحا وانحطاطا.
قد تطول محنة أنوزلا وقد تنفرج بعد حين مثلما انفرجت غيرها من المحن، لكن ذلك يتوقف على حسابات السلطة وعلى مدى حضور القوى المؤمنة بالمستقبل، فالواقعة تساءلنا جميعا وتدعونا إلى التكتل واليقظة.
أن نكون بجانب الحق، يعني أن نساهم بتضحياتنا في صنع واقع جديد أكثر إنسانية.
اعتقال ومتابعة الإعلامي علي أنوزلا بتهمة الإرهاب ليس "نكوصا" ولا "عودة إلى الوراء"، كما أعلن البعض، بل هو في الحقيقة بقاء على العهد ووفاء بالقصد، أي تجسيد لجوهر "المخزن" الذي هو الثابت الذي لا يتغير، رغم تغيّر الألوان والأشكال الخارجية.
يعلم الجميع بأن أنوزلا لا يعاقب بسبب نشره لخبر يفيد وجود شريط إرهابي يتربص باستقرار المغرب، فهذا خبر يدخل ضمن الوظائف الواضحة للإعلام، إذ من حق المغاربة أن يدركوا عبر إعلامهم الداخلي، لا عبر إعلام الغير، وجود خطر داهم يهددهم وهو الإرهاب.
يدرك الجميع بأن اعتقال أنوزلا ومتابعته بتهم ملفقة إنما يدخلان في باب الانتقام السلطوي الرامي إلى تصفية حسابات سابقة، تهمّ النهج التحريري وكذا الاختيار الأساسي لموقع "لكم" بشكل عام ولكتابات أنوزلا بشكل خاص، والتي يُميزها على العموم نزوع نقدي قوي، ليس لبعض المظاهر الخارجية للحياة السياسية، بل لروح النسق السياسي المغربي ولآلياته الاستبدادية، وهو نوع النقد الذي يُبين بأنّه لا شيء تغير في العُمق، وإن كانت بعض المظاهر الشكلية للحياة السياسية قد طالتها بعض لمسات الماكياج الرسمي.
في بلادنا لا يقبل النظام أن يُنتقد في جوهره وأسسه وثوابته التي هي هويته في التاريخ، ولكنه يقبل وينشرح صدره لنقد الحكومات المتعاقبة، التي ليست سوى ملهاة يعرضها للواجهة الخارجية، تتلهى بها العقول الصغيرة.
ليس ثمة ما يُسعد النظام ويُبهجه أكثر من أن ينشغل الناس بحياة الوزراء وشجاراتهم وهفواتهم، وبملاسنات شباط وبنكيران، ومساومات بنكيران ومزوار، وبالخرجات الإعلامية لوزير الاتصال التي أصبحت تثير القرف والامتعاض، بل إنها بسبب وقاحتها واستهانتها بمشاعر الناس أصبحت وصمة عار في جبين هذه التجربة بكاملها.
يحرص النظام على وجود "الإجماع" حول "الثوابت"، هذا الإجماع الذي هو الأساس العقدي للاستبداد الديني والسياسي والاجتماعي منذ قرون طويلة، سواء في المشرق أو في المغرب، ولهذا ترى الأحزاب السياسية تتسابق في ظل "الإجماع" إلى إدانة أنوزلا والتبرأ منه، لأن ذلك ما يضمن لها دفء السلطة ويجنبها سخط "المخزن" وغضبه، وهي لا تزيد عن تأكيد سوء الظن بها، أنها ليست في مستوى مسئوليتها التاريخية ولا قادرة على إنجاح الانتقال الفعلي نحو الديمقراطية.
يعني "الإجماع" أن نرى جميعا الأشياء من جانب واحد وبلون واحد ونظرة واحدة وبنفس المشاعر والروح ولنفس الغاية، ويعني الخروج عن "الإجماع" أن يكون لك رأي حقا، أن تكون قادرا على الشك والاختلاف والنقد والمساءلة وكشف التناقضات والأخطاء والإدانة عند الضرورة.
ليس أنوزلا "إرهابيا" إلا بمقدار إزعاجه لذوي القرار الماسكين بمفاتيح الغيب وخزائن الأحلام المهيضة، إنه في الحقيقة واحد من ضحايا إرهاب السلطة. يُعاقب أنوزلا ويُضطهد لأنه يقول جهارا ما يعتقده الأغلبية في قرارة أنفسهم، وإن كانوا يفضلون التحفظ أو المراوغة أو اعتماد المجازات وأشكال الكناية والاستعارة، أو فقط لغة الخشب المقيتة التي تزيد الواقع قبحا وانحطاطا.
قد تطول محنة أنوزلا وقد تنفرج بعد حين مثلما انفرجت غيرها من المحن، لكن ذلك يتوقف على حسابات السلطة وعلى مدى حضور القوى المؤمنة بالمستقبل، فالواقعة تساءلنا جميعا وتدعونا إلى التكتل واليقظة.
أن نكون بجانب الحق، يعني أن نساهم بتضحياتنا في صنع واقع جديد أكثر إنسانية.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...