تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
أحمد عصيد
يعتقد الكثير من السذج والبسطاء من المسلمين أن كلام المشايخ والفقهاء والدعاة كلام فصل، وصواب لا يأتيه الباطل، كيف لا وهم يتحدثون من مرجعية الدين بنصوصه "القطعية المحكمة" ؟ لكن تاريخ الإسلام والمسلمين ما زال إلى يومنا هذا يؤكد أن الكثير من كلام المشايخ والفق[/HTML]
يعتقد الكثير من السذج والبسطاء من المسلمين أن كلام المشايخ والفقهاء والدعاة كلام فصل، وصواب لا يأتيه الباطل، كيف لا وهم يتحدثون من مرجعية الدين بنصوصه "القطعية المحكمة" ؟ لكن تاريخ الإسلام والمسلمين ما زال إلى يومنا هذا يؤكد أن الكثير من كلام المشايخ والفق[/HTML]
أحمد عصيد
يعتقد الكثير من السذج والبسطاء من المسلمين أن كلام المشايخ والفقهاء والدعاة كلام فصل، وصواب لا يأتيه الباطل، كيف لا وهم يتحدثون من مرجعية الدين بنصوصه "القطعية المحكمة" ؟ لكن تاريخ الإسلام والمسلمين ما زال إلى يومنا هذا يؤكد أن الكثير من كلام المشايخ والفقهاء والدعاة، فيما عدا العبادات وأركان الإسلام الخمسة، لا يعدو أن يكون رأيا قد يكون صوابا أحيانا، وقد يبلغ غاية التفاهة فيثير السخرية، وقد يصل غاية السفاهة فيصبح خطرا محدقا بالإسلام والمسلمين، وهؤلاء هم مشايخ الفتنة.
نقصد بمشايخ الفتنة إذن أولائك الذين عندما يقع شقاق وخلاف سياسي بين المسلمين يسارعون إلى التخندق والاصطفاف بجانب طرف ضد الطرف الآخر الذي يصورونه في صورة الشيطان، ويسبغون عليه كلّ الخصال الذميمة، وهم بذلك يزيدون النار اشتعالا، والأوضاع الكارثية تفاقما، بما يزرعونه من ضغائن في صدور الناس، وما يرسخونه من شنآن بين الأقرباء والجيران، حيث يخفون أخطاء الطرف الذي يوالونه، ويظهرون مثالب المخالفين وسوءات المعارضين، ويقدمون للناس أنصاف الحقائق فيُضلونهم ويشحوننهم ضد بعضهم البعض.
بطل هؤلاء بدون منازع هو الدكتور يوسف القرضاوي، فقيه البترول، والمرجع في تسويغ السياسة القطرية الهيمنية في الشرق الأوسط، وفي مقابله نجد علي جمعة مفتي الديار المصرية السابق، ومفتي العسكر اليوم وغدا، وبين هذا وذاك طابور من الأعوان والمساعدين أمثال السيد أحمد الريسوني وكثيرين غيره، ممن عوض أن ينظروا إلى الخلاف الدائر بعين العقل وروح الدين تعاملوا بهوى الطائفة والحزب، واتبعوا نوازع السياسة المحض فآزروا القرضاوي "الإخواني" ضد جمعة، ودعم آخرون جمعة ضدّ القرضاوي، ونسوا بأن كل واحد من الطرفين إنما يمثل وجها من وجوه المأزق الخطير، وأن الحقيقة إنما هي في النظر بعين الإنصاف التي لا يمكن أن ينظر بها من تخندق مسبقا في معسكر ما دون النظر إلى الإنسان قبل كل شيء، وإلى ما فيه صالح الأوطان قبل أي اعتبار.
اعتبر السيد الريسوني أن علي جمعة فقد رشده وصوابه، ولكنه لم يقم أبدا بالتعقيب على مواقف القرضاوي الكثيرة التي تدلّ على فقدان تام للبوصلة، وما ذلك إلا لأن الرجل ينتمي إلى نفس التنظيم الذي ينتمي إليه الفقيه الإخواني، فالأمر لا يتعلق بمن ظل وفيا للدين ومن خرج عنه، بل يتعلق بمن ظل بكامل وعيه الإنساني ومن وقع في غلو الانتماء السياسي باستغلال الدين أفحش استغلال.
تظهر الملاسنات بين فقهاء البترول وفقهاء العسكر أنهم وقود للنار المشتعلة، ولن يكون باستطاعتهم أبدا تقديم الحلول الناجعة للأزمة الحالية التي تتجاوزهم، إذ لا حلّ إلا بالديمقراطية التي يُحترم فيها الجميع ويتساوى فيها الجميع، وهي بالتأكيد ليست ضالتهم لأن القصد عندهم أن ينتصر الإخوان أو ينتصر العسكر، وللشعب الكلمة الأولى والأخيرة.
يعتقد الكثير من السذج والبسطاء من المسلمين أن كلام المشايخ والفقهاء والدعاة كلام فصل، وصواب لا يأتيه الباطل، كيف لا وهم يتحدثون من مرجعية الدين بنصوصه "القطعية المحكمة" ؟ لكن تاريخ الإسلام والمسلمين ما زال إلى يومنا هذا يؤكد أن الكثير من كلام المشايخ والفقهاء والدعاة، فيما عدا العبادات وأركان الإسلام الخمسة، لا يعدو أن يكون رأيا قد يكون صوابا أحيانا، وقد يبلغ غاية التفاهة فيثير السخرية، وقد يصل غاية السفاهة فيصبح خطرا محدقا بالإسلام والمسلمين، وهؤلاء هم مشايخ الفتنة.
نقصد بمشايخ الفتنة إذن أولائك الذين عندما يقع شقاق وخلاف سياسي بين المسلمين يسارعون إلى التخندق والاصطفاف بجانب طرف ضد الطرف الآخر الذي يصورونه في صورة الشيطان، ويسبغون عليه كلّ الخصال الذميمة، وهم بذلك يزيدون النار اشتعالا، والأوضاع الكارثية تفاقما، بما يزرعونه من ضغائن في صدور الناس، وما يرسخونه من شنآن بين الأقرباء والجيران، حيث يخفون أخطاء الطرف الذي يوالونه، ويظهرون مثالب المخالفين وسوءات المعارضين، ويقدمون للناس أنصاف الحقائق فيُضلونهم ويشحوننهم ضد بعضهم البعض.
بطل هؤلاء بدون منازع هو الدكتور يوسف القرضاوي، فقيه البترول، والمرجع في تسويغ السياسة القطرية الهيمنية في الشرق الأوسط، وفي مقابله نجد علي جمعة مفتي الديار المصرية السابق، ومفتي العسكر اليوم وغدا، وبين هذا وذاك طابور من الأعوان والمساعدين أمثال السيد أحمد الريسوني وكثيرين غيره، ممن عوض أن ينظروا إلى الخلاف الدائر بعين العقل وروح الدين تعاملوا بهوى الطائفة والحزب، واتبعوا نوازع السياسة المحض فآزروا القرضاوي "الإخواني" ضد جمعة، ودعم آخرون جمعة ضدّ القرضاوي، ونسوا بأن كل واحد من الطرفين إنما يمثل وجها من وجوه المأزق الخطير، وأن الحقيقة إنما هي في النظر بعين الإنصاف التي لا يمكن أن ينظر بها من تخندق مسبقا في معسكر ما دون النظر إلى الإنسان قبل كل شيء، وإلى ما فيه صالح الأوطان قبل أي اعتبار.
اعتبر السيد الريسوني أن علي جمعة فقد رشده وصوابه، ولكنه لم يقم أبدا بالتعقيب على مواقف القرضاوي الكثيرة التي تدلّ على فقدان تام للبوصلة، وما ذلك إلا لأن الرجل ينتمي إلى نفس التنظيم الذي ينتمي إليه الفقيه الإخواني، فالأمر لا يتعلق بمن ظل وفيا للدين ومن خرج عنه، بل يتعلق بمن ظل بكامل وعيه الإنساني ومن وقع في غلو الانتماء السياسي باستغلال الدين أفحش استغلال.
تظهر الملاسنات بين فقهاء البترول وفقهاء العسكر أنهم وقود للنار المشتعلة، ولن يكون باستطاعتهم أبدا تقديم الحلول الناجعة للأزمة الحالية التي تتجاوزهم، إذ لا حلّ إلا بالديمقراطية التي يُحترم فيها الجميع ويتساوى فيها الجميع، وهي بالتأكيد ليست ضالتهم لأن القصد عندهم أن ينتصر الإخوان أو ينتصر العسكر، وللشعب الكلمة الأولى والأخيرة.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...