تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
المنتدى العالمي لحقوق الإنسان بمراكش وخطاب الحريات المحروسة
28 Nov 2014 : 03:42
تعليقات: 0
مشاهدات:
[justify]أحمد السنوسي
حين ألف”إتيين دو لابوايسي” في القرن السادس عشر كتاب”خطاب العبودية الطوعية”، لم يكن يتصور أن بلدا في أقصى شمال إفريقيا سينتج في الألفية الثالثة “خطاب الحريات والحقوق المحروسة “، وسيقيم لها الأعراس “والبهرجانات” الدولية لكي يتداول العالم أجمع في الشأن الح[/HTML]
حين ألف”إتيين دو لابوايسي” في القرن السادس عشر كتاب”خطاب العبودية الطوعية”، لم يكن يتصور أن بلدا في أقصى شمال إفريقيا سينتج في الألفية الثالثة “خطاب الحريات والحقوق المحروسة “، وسيقيم لها الأعراس “والبهرجانات” الدولية لكي يتداول العالم أجمع في الشأن الح[/HTML]
أحمد السنوسي
حين ألف”إتيين دو لابوايسي” في القرن السادس عشر كتاب”خطاب العبودية الطوعية”، لم يكن يتصور أن بلدا في أقصى شمال إفريقيا سينتج في الألفية الثالثة “خطاب الحريات والحقوق المحروسة “، وسيقيم لها الأعراس “والبهرجانات” الدولية لكي يتداول العالم أجمع في الشأن الحقوقي، شرط التزام سكان البلد المضيف بدور المتفرج السلبي، وغير المعني بمستجدات المنظومة الحقوقية، والأشواط التي قطعتها اغلب شعوب العالم في تجدير مبدأ انبثاق الحكم، وكل السلط الدائرة في فلكه، من الإرادة الشعبية المعبر عنها بكل حرية وخارج أي تدليس أو تزوير شفاف ونزيه.
ربما كنا نفهم في الماضي القريب، أن يلجأ المخزن الحداثي جدا، من أجل تجميل صورته المخدوشة، إلى ابتداع عدد لا يحصى من “البهرجانات” السينمائية والموسيقية، ومناظرات المقاولات والمال والأعمال، وتسول الاستثمار وإغرائه بالاستقرار المزعوم، والإجماع الوطني المفترى عليه، لكن أن تصل لعبة “بيع صورة المغرب في الخارج” إلى السطو على الملف الحقوقي، وقرصنته أمام أنظار العالم، بدعوى تنظيم ” المنتدى العالمي لحقوق الإنسان” بمراكش من 27 إلى 30 نونبر الحالي، فإن الأمر مثير للغثيان والشفقة، ما دام انه يتعلق بالإستحواذ القسري على أهم مقومات الكرامة الإنسانية: الحرية، الحق في الحياة، الحق في التعبير والجهر بالرأي، والحق في الاختلاف، أي المبادئ والقيم التي يدوسها المخزن الحداثي كل يوم.
بل إنه صعد من حملته الشرسة أسابيع قليلة من انعقاد المنتدى العالمي لحقوق الإنسان، ضد الجمعيات الحقوقية، وعلى رأسها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وضد الحق في التظاهر، وأنكر كعادته وجود المعتقلين السياسيين، وضحايا التنكيل من الشباب المعطل وأخضع صحافيين للاستنطاق والاعتقال، ورمى في السجون فنانين لأنهم غردوا خارج سرب الإجماع، وهي رسالة واضحة تفيد بأنه لا فن ولا إبداع مسموحا به إذا لم ينضبط بالمعايير المسموح بها، وهي معايير تفتح أبواب “البهرجانات” أمام البعض، كما تفتح أبواب السجون والحصار والمنع والإقصاء والملاحقة أمام البعض الآخر ممن اختاروا الطريق الشائك عن طواعية، حين حملوا صوت الشعب عاليا خارج المسالك الرسمية.
ومن المحزن حقا، أن نرى بعض الدول التي حضرت، ربما من أجل السياحة وأشياء أخرى، وهي دول تملك موهبة غض الأبصار عن الحقائق الصادمة، وترى أن حقوق الإنسان حِكر على شعوبها فقط، ومحرمة على الآخرين، في تناقض سافر مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي يحث دول العالم على “مراعاة حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع دون تمييز”.
ألم يكتب “لابوايسي” في ” خطاب العبودية الطوعية”: “لتكن عزيمتكم قوية بأن لا تُستعبدوا، وآنذاك ستصبحون أحرارا “.
حين ألف”إتيين دو لابوايسي” في القرن السادس عشر كتاب”خطاب العبودية الطوعية”، لم يكن يتصور أن بلدا في أقصى شمال إفريقيا سينتج في الألفية الثالثة “خطاب الحريات والحقوق المحروسة “، وسيقيم لها الأعراس “والبهرجانات” الدولية لكي يتداول العالم أجمع في الشأن الحقوقي، شرط التزام سكان البلد المضيف بدور المتفرج السلبي، وغير المعني بمستجدات المنظومة الحقوقية، والأشواط التي قطعتها اغلب شعوب العالم في تجدير مبدأ انبثاق الحكم، وكل السلط الدائرة في فلكه، من الإرادة الشعبية المعبر عنها بكل حرية وخارج أي تدليس أو تزوير شفاف ونزيه.
ربما كنا نفهم في الماضي القريب، أن يلجأ المخزن الحداثي جدا، من أجل تجميل صورته المخدوشة، إلى ابتداع عدد لا يحصى من “البهرجانات” السينمائية والموسيقية، ومناظرات المقاولات والمال والأعمال، وتسول الاستثمار وإغرائه بالاستقرار المزعوم، والإجماع الوطني المفترى عليه، لكن أن تصل لعبة “بيع صورة المغرب في الخارج” إلى السطو على الملف الحقوقي، وقرصنته أمام أنظار العالم، بدعوى تنظيم ” المنتدى العالمي لحقوق الإنسان” بمراكش من 27 إلى 30 نونبر الحالي، فإن الأمر مثير للغثيان والشفقة، ما دام انه يتعلق بالإستحواذ القسري على أهم مقومات الكرامة الإنسانية: الحرية، الحق في الحياة، الحق في التعبير والجهر بالرأي، والحق في الاختلاف، أي المبادئ والقيم التي يدوسها المخزن الحداثي كل يوم.
بل إنه صعد من حملته الشرسة أسابيع قليلة من انعقاد المنتدى العالمي لحقوق الإنسان، ضد الجمعيات الحقوقية، وعلى رأسها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وضد الحق في التظاهر، وأنكر كعادته وجود المعتقلين السياسيين، وضحايا التنكيل من الشباب المعطل وأخضع صحافيين للاستنطاق والاعتقال، ورمى في السجون فنانين لأنهم غردوا خارج سرب الإجماع، وهي رسالة واضحة تفيد بأنه لا فن ولا إبداع مسموحا به إذا لم ينضبط بالمعايير المسموح بها، وهي معايير تفتح أبواب “البهرجانات” أمام البعض، كما تفتح أبواب السجون والحصار والمنع والإقصاء والملاحقة أمام البعض الآخر ممن اختاروا الطريق الشائك عن طواعية، حين حملوا صوت الشعب عاليا خارج المسالك الرسمية.
ومن المحزن حقا، أن نرى بعض الدول التي حضرت، ربما من أجل السياحة وأشياء أخرى، وهي دول تملك موهبة غض الأبصار عن الحقائق الصادمة، وترى أن حقوق الإنسان حِكر على شعوبها فقط، ومحرمة على الآخرين، في تناقض سافر مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي يحث دول العالم على “مراعاة حقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع دون تمييز”.
ألم يكتب “لابوايسي” في ” خطاب العبودية الطوعية”: “لتكن عزيمتكم قوية بأن لا تُستعبدوا، وآنذاك ستصبحون أحرارا “.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...