[justify]طاقي محمد
قبل تخرجه من الجامعة، ذهب عبد الرحمان لخطبة حبيبته "سهام". كانت سهام تدرس بكلية الحقوق وقد تعرف عليها في سنته الأولى من ولوجه سلك الماستر.. لما رآها لأول مرة فاوض قلبه على أن هذه الفتاة هي من أسرت مشاعره، ارتاح لعنفوانها وعفويتها وطيبتها.. قبلها ق[/HTML]

[justify]طاقي محمد
ظل الإطار المعطل عبد الرحمان يبحث عن عمل مناسب، رغم ظروف العمل غير المتوازنة بالقطاع الخاص.. فالعمل داخل شركة خاصة يعني رضوخه التام لسلطة "الباطرون" والقبول بأجره الزهيد، لمجرد اختلاف الرأي معه فأنت مطرود خارجها بدون سابق إنذار.. وفي مؤسسة تعليمية[/HTML]

[justify]تُثير الجدل من جديد، مخلفة وراءها عاصفة من الضجيج والانتقادات، مرة بتأييدها للتطبيع مع “اسرائيل” ومرة بتلك القصائد المثيرة والغريبة، أما هذه المرة، فإن الوضع لا يُحتمل ولا يجب السكوت عنه، كما قال ناشطون. فلم تكن تعلم الشاعرة والروائية المغربية “مليكة مزان” بأن تأييدها لما يُسمى بـ”جهاد النك[/HTML]

[justify]طاقي محمد
التحق المعطل عبد الرحمان بتنسيقية المعطلين رفقة عشرات الأطر المعطلة الحاصلة على شهادات جامعية عليا بالعاصمة الرباط. وفي نفسه غصة وسخط عارمان وإحباط ليس له نظير. يحمل أعباء الذهاب والإياب أما تكاليف تنقلاته وكرائه وطعمه على كاهل أسرته التي أنفقت عليه لأزيد م[/HTML]

[justify]كانت الرصاصات التي تم تصويبها نحو رأسها قبل عامين كفيلة بأن تدرجها كمجرد ذكرى ضمن سجلات المدافعات عن حقوق المرأة، لكن القدر كتب للناشطة الباكستانية "ملالا يوسفزاي" عمرا جديدا لتواصل بإرادتها الصلبة مشوار النضال لمنح فتيات بلادها أحقيتهن في نيل التعليم.
وواصل القدر مكافأته لملالا [/HTML]